حافز الجودة
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الاخوة الافاضل زملاء الدعم الفنى وضمان الجودة هيا نتكاتف من اجل المطالبة بحقنا الموعود منذ عام بحوافز الجودة من قبل الوزارة والذى يسوفون ويؤجلون فية يوما بعد يوم ولا يعبئون بما نلاقية من مشقة فى العمل او المصروفات التى ننفقها على الجودة من جيوبنا الخاصة وحسبنا الله ونعم الوكيل

نحن معك فى هذا الموضوع

عموما قبل النظر للحافز وبدون زعل هل مل تفعلونه يستاهل الحافز ؟

ولماذا لا يستاهل، نحن نتابع مع المدارس خطوة بخطوة، وفي أوقات كثيرة نتواجد مع المدارس في غير أوقات العمل الرسمي بالإضافة للتواجد الرسمي، وفي أي لحظة يستقبل كل مسئول منا اتصالات هاتفية من استفسارات المدرسين، بالإضافة إلى ما ندفعه من جيوبنا على تصوير الأوراق وتوفير أدوات التقييم وخلافه، بالإضافة إلى التكليفات التي تأتي من الوزارة والمديرية التي يضطر فيها المسئول منا للذهاب لمدرستين وثلاثة في اليوم الواحد والتي قد يكون بينها مسافات خارقة، لا أرى أحد يبذل هذا المجهود في الادارات التعليمية سوانا، فلماذا لا نستحق؟
وأنا معك في المطالبة بحافز، ولكن الأهم قبل المطالبة بحافز المطالبة بهيكل مستقر لنا، بدلا من التحولات العديدة التي شهدها فريق الدعم الفني وضمان الجودة، نريد هيكل واضح ومحدد نسكن عليه بأمر تنفيذي مع استحقاق في الكادر .لأننا وبعد كل هذا التعب يمكن أن نعود في أي لحظة لمدارسنا دون أي تقدير للمجهودات المبذولة، ويكفي أننا عدنا للمدارس ثلاث أيام من أجل استحقاق الكادر وهو ما انعكس سلبا على أداء الجودة في كثير من مدارس الادارات

أنا لست ضد حافز لهذا الفريق لكن ان كنت كتبت ما كتبته سابقاً فهذا مما اشاهده من هذا الفريق الذي يأتي الي مدرستنا حيث اننا في خطة الجودة من الصيف الماضي وهذا الفريق لا يتحدث فيه الا رئيس الفريق وبقية الفريق ( .....................................) ليس لهم وجود ونادراً ما نراهم في المدرسة بل والاسوء من ذلك ان جميع ما يوصي به هذا الفريق يتم تغيرة من قبل لجان الوزارة وتم تغير اعضاءة بالكامل ما عدا رئيس الفريق
وعموما في التربية والتعليم يتم تكليف الموظف بعمل اشياء غير تخصصة وانا اجاد لاشيء وان اخطأ فهو معاقب ؟ ولا تعليق علي هذا

واين الجودة التى تتحدثون عنها كلام على ورق للنهب والسرقة اذا كانت الجا معات المصرية لم تاخذ الجودة وخاب امالهم ارحمونا بقى من الشعارات الكدابة

احلفك بالله هل تستحق انت وما يسمى بالدعم والجودة اى حوافز


شر البلية ما يضحك

فربق الجوده و الدعم هو عمل ------------------- من ليس له عمل

الجوده دي كلام وبس
واول قال ما تيجي اللجنه تلاقي قال المدرسه كلها في قمه الالتزام
والمدرسين يحضرو اليوم من الطبور ولاخر اليوم وغصب عنهم
واول ما تمشي الجنه تلاقي الميه رجعت لمجاريها هههههههههههههههه

الجودة التي نتحدث عنها ننتظرها منك، ومن المدرسين الحريصين على حال التعليم، لأننا لسنا نحن الذين سنصنع الجودة، نحن نوجه للجودة، وأنتم الخير والبركة، أما إذا كان هناك سرقة ونهب، فهذا ولله الحمد أننا بعيدون جدا عنه، نحن نكلف المدرسة بمهام، أما ما يحدث داخلها في تنفيذ هذه المهام فهو مسئوليتكم أنتم أصحاب المدرسة، لماذا تسكتون على ما فيها من سوء، أما كون الجامعات لم تحصل على الجودة فهذا في اعتقادي لغياب الرقابة عن مدرس الجامعة منذ فترة طويلة، لذا هو لم يعتد أن يحاسب ويقيم، لكن الحال عندنا مختلف في التربية والتعليم، وأقولها لك أخي العزيز، لو طبقت الجودة فعليا وصحيح، وهو ما أجتهد أنا والكثيرين من زملائي في فعله، لكفت لكي تكون سبيل مصر للنهضة والتقدم في الفترة القادمة

وأنا أستحلفك بالله هل ترى فيما أسندته لنا الوزارة من مهام شر حتى يكون مضحكا، دعك من تصرفات الأفراد الذين قد يكونون مسيئين، ففي كل مجال هناك من لا يقوم بدوره ولا يؤديه، لكن مهمة أن تقود المدرسة إلى تحسين أدائها لكي يتحسن حال التعليم بها، ألا يستحق ذلك، أم ترى أن من يشرفون على الاستراحات وعلى الوحدة المنتجة، وعلى التدريبات التي تكون أحيانا بغير فائدة هم فقط من يستحقون الحوافز، إن كان عندك تعليق أو مشكلة على الجودة نفسها ناقش المشكلة، ولا تسقط ذلك على الأشخاص

الكلام نفسه قيل عن مهنة التدريس، أنها عمل من لا عمل له، فهل ترى أن ذلك صحيح، ولو أنك كلفت خاطرك وقرأت دليل الممارسات المتميزة لعلمت مقدار ما يقع من جهد على فريق الجودة والدعم

لما هي الأمور كدا بم تفسر عدم حصول أكثر من 80 مدرسة من 200 مدرسة على الاعتماد، يا أستاذي اللجنة محايدة، لن تخضع لأي تأثير، وما لديها من أدوات يضمن الوقوف على حال المدر سة أيا كان ومهما حاولت من اتخاذ احتياطات

الجودة مش ورق بدليل ان أهم حاجه فيها المتعلم
فهى بتهتم بالتعليم الفعلى للمنتج (المتعلم) ومدى الخبرات والمعارف والمهارات التى يكتسبها
ولكننا كشعب لديه ثقافة نقد كل جديد قبل ان يجربه أويتعرف عليه
فيا أخى النقد الموضوعى يكون بعد إجراء التجربة وليس قبل إجراءها