|
موضوع مهم جداً جداً يخص كل مسلم ومسلمة ادخل الآن وبسرعة
أطرح هذا الموضوع بين أيديكم وأنتظر مشاركة الجميع بلا استثناء
ما رأيكم فى انتشار ظاهرة إقامة الصلاة فى الميكروفونات ومكبرات الصوت بالمساجد التى جعلت الواحد منا لا يقوم إلى الصلاة إلا عند سماع الإقامة وليس الآذان مما يحرمنا من آداء النافلة وربما يضيع علينا بعض الركعات مع الإمام !! وما رأيكم فى آداء الصلاة نفسها فى الميكروفون بصوت مرتفع جداً ومقلق للجميع ؟؟ وهل كان سيدنا بلال عندما يصعد فوق المسجد للأذان كان يصعد مرة أخرى للإقامة أم كان يكتفى بالأذان فقط وعلى المسلم تلبية النداء فى الحال ؟! وهل يمكن أن تخرج هذه الأشياء شعيرة الصلاة من فريضة قوامها السكون والوقار والطمأنينة إلى دائرة التباهى والضجيج والمنظرة ، أم لا ؟! وهل الأفضل هو الوضع الحالى أم الوضع القديم ؟! من فضلك أكتب رأيك ووضح موقفك ووجهة نظرك من هذا الموضوع بوضوح لأن ردك مهم جداً جداً جداً ولن أتدخل بالرد أو التعليق إلا فى النهاية تفضل ولك جزيل الشكر ... |
موضوع جميل
لكن لى وجهه نظر يمكن ان تاخذ بها ويمكن الا تاخذ بها الاقامة والصلاة فى الميكروفون افضل مع انها تحرم البعض كما تقول من اداء سسن الصلاة لكن اقول يمكن يوجد شخص لم ينتبه للاذان فالاقامة تذكرة الله الله حين تسمع الاذان والاقامة والصلاة فى الحرم المكى فى اليكروفونات وعدنا الله واياكم شاهدها مرة فى احدى القنوات الدينية الفضائية اسمع الاذان اسمع الاقامة اسمع الصلاة فى الميكروفون ستجد لها طعم اخر تقبل مرورى |
جزاكم الله خيرا |
اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة حقيقى موضوع جميل ويستحق المناقشة تسمحولى اتكلم شوية لانة انتشر بشدة فى عصرنا هذا واصبح الامر اما على الدعاة او لهم والمتامل لهذا الموضوع يجد نفسة امام امرين الامر الاول اقامة الشعائر الاسلامية واقولك ان اقامة الشعائر الاسلامية سنة عن الرسول صلى الله علية وسلم ولذالك شرع الاذان والاتذان معناة الاعلان وكان الاعلان محدودا فى عهد الرسول صلى الله علية وسلم يعتمد على صوت المؤذن وامكاناتة الصوتية اما فى عهدنا فا اصبح الا علان يعتمد على مكبرات الصوت بشتى انواعها وهذا الامر لة ضررة ولة نفعة ومما لا شك فية ان اقامة الشعائر وتعظيمها اظهار لخصائص الاسلام وهى من تقوى القلوب قال الله تعالى ذالك ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب الامر الثانى مدى تاثير الاذان بالطرقة دى وفى هذا نقول الانسان منا لاسيما المسلم يحب دينة ويحب شعائرة الا ان بشريتة تحتم علية الهدوء والراحة وهذا امر مطلوب بطبيعة الحال الا ان المبالغة مبالغة المؤذنين ومقيمى الشعائر تقلق راحة الكثير لا سيما المرضى واصحاب الاعزار والذين لا يتمكنون من اداء صلاة الجماعة فى المساجد اضف الى ذالك ان هناك اناس ليس لهم صلة بالدعوة وشعائرها يقبلون على الاذان واقامة الصلاة بل ويصلون بالناس مستعرضين اصواتهم والحقيقة انهم محسبين على الدعوة والله غنى عن هذا كلة وانا شايف انة لا مانع من الاذان والاقامة بالميكروفون او بالسماعات الداخلية بالنسبة للصلاة فى المسجد الكبيرة او لا داعى لستعمال السماعات ما دام الماموم يعلم تحركات الامام فالصوت العالى يخل بالدعوة ويجعل المصلى غير قادر على التركيز فى صلاتة ودليل على كدا ان الرسول صلى الله علية وسلم فضل ان يدعو الانسان ربة سرا فقد روى ان رسول الله صلى الله علية وسلم سمع رجل يدعو ربة بصوت عالى فقال انكم لا تنادون اصم ولا غائبا انكم تنادون سميعا بصيرا اسف لو كنت طولت عليكم بس كان لازم اوضح لحضراتكم الموضوع من وجهة نظرى يا رب تكون الصورة وضحت تقبلو تحياتى فى رعاية الله |
اقتباس:
كلامك صحيح يا أستاذ محمد بارك الله فيك |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولكن السؤال الذى أسأله لنفسى دائماً : ترى لو بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم فى زمننا هذا ورأى وسمع تداخل أصوات المساجد فى الميكروفونات مع بعضها البعض فى شكل منفر هل سيكون راضياً وسعيداً ومقراً لهذا الأمر ؟! أم سيكون له ( صلى الله عليه وسلم ) رأى آخر ؟! |
اقتباس:
السلام عليكم سؤال جميل والله تسمحلى ارد علية مما لا شك فية انة سيكون غير راضى تماما وذالك فيما ياتى تدا خل اصوات الموذنين بعضها على بعض الامر الذى يحدث عدم تناسق فى الاصوات وفى طريقة الاذان ثانيا هذة الفوضى فى الاصوات تحدث قلق فى النفس لاسيما عند المرضى والنائمين نوما اضطراريا والمذاكرين والاطفال الرضع .... الخ كل دا يجعل حرج فى النفس والله القائل وما جعل عليكم فى الدين من حرج وقال الرسول صلى الله علية وسلم ان هذا الدين متين فاوغل فية برفق وقال صلى الله عليو وسلم ان المنبت لا ارضا قطع ولا ظهرلاا ابقا فدين الاسلام دين سماحة ويسر وعزة والفة لهذا ارى ان رسول الله صلى الله علية وسلم سيكون لة راى اخر فى ما احدثة المسلمون واسف مرة تانية لو كنت طولت عليك فى امان الله |
يا صوت الأمة لى الشرف إنك ترد على موضوع من موضوعاتى
وموضوع زى دة لازم نتحاور فيه ونتكلم فيه بجد وبحب وبغيرة كمان على الإسلام وكلامك منطقى وجميل وعاقل أيضاً لأن ديننا الحنيف هو دين الهدوء والسلام والطمأنينة ولم يكن يوماً ما ديناً حنجورياً أو مظهرياً !! شكراً وبارك الله فيك وأنتظر مشاركات الجميع .. |
اقتباس:
شكرا ليك وسعدت كثيرا بالنقاتش معك لانة حقيقى موضوع مهم وظاهرة قد انتشرت فى هذا الذمان بارك الله فيك وجعل هذا الموضوع فى ميزان حسناتك جزاك الله خيرا فى رعاية الله |
الموضوع ينتظر مزيد من الآراء القاطعة ...
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.