![]() |
اســــــــــماء الســـمـاوات الســبــع
اســــــــــماء الســـمـاوات الســبــع هى : اسم السماء الاولى - رقيع - وهي من دخان اسم السماء الثانية - قيدوم - وهي على لون النحاس واسم السماء الثالثة - الماروم - وهي على لون النور واسم السماء الرابعة - أرفلون - وهي على لون الفضة واسم السماء الخامسة - هيفوف - وهي على لون الذهب واسم السماء السادسه - عروس - وهي ياقوتة خضراء واسم السماء السابعة - عجماء - وهي درة بيضاء والله اعلم بكل شئ |
جزاك الله خيرا
|
الرجاء بيان المصادر أخي الكريم
|
انا ما بألفش حاجه من عندى
دى معلومه عامه كنت عارفها وقريتها قبل كده فى كتاب وحبيت احطها هنا عشان الكل يستفاد وفى اخر الموضوع كتبت الله اعلم بكل شئ |
اقتباس:
|
لقد قمت بالبحث وأثناء البحث كانت تلك الفتوي جعلنا الله من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر السيوطي في الدر المنثور والقرطبي في تفسيره نحو ذلك، قال السيوطي: أخرج أبو الشيخ عن سلمان الفارسي قال: السماء الدنيا من زمردة خضراء واسمها رقيعاء ، والثانية من فضة بيضاء واسمها أزفلون ، والثالثة من يا قوتة حمراء واسمها قيدوم ، والرابعة من درة بيضاء واسمها ماعونا ، والخامسة من ذهبة حمراء واسمها ريقا ، والسادسة من ياقوته صفراء واسمها دقناء ، والسابعة من نور واسمها عريبا . وذكر روايات كثيرة وأغلبها من الأخبار الإسرائليه عن كعب الأحبار وغيره، وما رفع منها لا يصح لانقطاع سنده ، وحسب المسلم في ذلك أن يقرأ قوله تعالى: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ* الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ * وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ {الملك: 1 -5} وأما معرفة اسم كل سماء ولونها وصفتها فهذا مما لم يكلف المسلم به شرعاً، ولا يفيده في دنياه ولا في أخراه ولم يصح به دليل . فينبغي صرف النظر عنه والاهتمام بما ينفع المرء في دنياه أو آخرته . والله أعلم . المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId فتوى الشيخ محمد العويد: هذه المعلومة ذكرها السيوطي وغيره من المفسرين عن سلمان الفارسي ولكنها لا تصح ولم تثبت من طريق صحيح يعتمد عليه والسماوات السبع خلقها عظيم ، وهي أكبر من خلق الإنسان كما قال تعالى : {لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }غافر57 وقال سبحانه في بيان عظمتها : الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ{3} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ{4} .سورة الملك . وقال في بيان حسن السماء الدنيا وتزيينها بالنجوم : وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ{5} الملك فهذا خلق السماوات بهذه العظمة فكيف بالخالق سبحانه الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض كما قال سبحانه : {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }الحج65 . فسبحان العظيم . وهذا وغيره كاف في بيان عظمة السماوات ويكفينا في ذاك الصحيح فلا حاجة لنا بالضعيف . بارك الله فيكم ونفع بكم |
حزاك الله كل خير يا اخى الكريم
وشكرا على المصادر وعلى التصحيح والله اعلم بكل شئ |
اقتباس:
|
جزاك الله كل خير
وشكرا على الموضوع |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.