انتحار خريج كلية أداب
 

شهدت قرية سدس الأمراء التابعة لمركز ببا، حادثاً مأساوياً، أمس، حيث شرع شاب حاصل على ليسانس آداب منذ عام ١٩٩٨ ويعمل «حداد مسلح» بالانتحار بعد أن مزق شرايين «يده اليمنى» فى «مزرعة سدس» التابعة لمركز البحوث الزراعية، وأثناء مرور خفير المزرعة الخصوصى قام بإنقاذه ونقله إلى مستشفى ببا لإجراء الإسعافات.
بسؤال شقيقه أحمد حسين، موجه بالتربية والتعليم قال إن شقيقه محمد، ٣٤ سنة، حاصل على ليسانس آداب، ويعمل حداد مسلح أخذ سكيناً وقطع شرايين يده اليمنى بسبب فشله فى الحصول على فرصة عمل ومروره بضائقة مالية.

لاحول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوه الا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا حول ولا قوه الا بالله

ناس مش لاقيه ملاليم وناس بتلعب بمليارات الدولارات معلش لازم تصلح الكلام حسبنا الله ونعم الوكيل فى البلد واللى بيحكموها هو ده اللى اخدناه من الراسماليه ولسه البقيه تاتى
لكن والله النجار المسلح احسن من المدرس ده حتى راجل بيكسب هو انتحر ليه ده المدرس هو اللى غلبان يعنى العكس تماما

السلاااام عليكم
لاحول ولاقوة الا بالله العظيم
الخبر يحمل فى طياته الكثير من المعانى:
ان الياس بدأ يتسرب فى نفوس الشباب لحد الانتحار ..من المسئول؟
ان معظم الوظائف اصبحت لاتسمن ولاتغنى من جوع.....
ان الواعز الدينى بدأ يقل فى نفوس الشباب
انه لا توجد بركة فى اى شئ
االلهم ارزقنا الصبر والايمان واليقين الخالص فيك يارب العالمين

لا اله الا الله

انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد

ياأخى اتقى الله وحرام عليك وبعدين طول مافية صحة اعمل وسيب حمولك عى الحى الذى لايموت وانشاء الله خير

انا لله وانا اليه راجعون

بس الانتحار مش حل بس للاسف هو استسلم