![]() |
مهم جدا
الذين يجب ان يسارعوا للمغفرة(المتقين-المذنبون-الكفار):giljotiiniug3:
|
ههههههههههههههههه
انا نفس السؤال ده سألته قبل كده انت جايبه من كتاب الأضواء صح؟؟؟؟ بس انا سألت عليه والاجابة هي المتقون |
انا عارفة انها المتقون بس استاذى بيقولى هىالذنبون لانه لو كان عايز المتقون مكنش قال يجب لان المتقون بيسارعوا لوحديهم من غيو محد يقولهم
|
مش عارفة
بس هوا الطبيعي ان المتقون هما الى يسارعوا الى المغفرة |
همس
بجد متشكره اوى لان السؤال ده انا سالت فيه ناس كتير لان اجابة السؤال فى الكتاب المتقين وانا مختلفه مع الاجابة دى رأى ان الدعوة دى اولا عامة لا خاصة بالمتقين بس ولا المذنبيين بس ولا الكفار بس لو قلنا ان المتقيين صح تعالوا نشوف صفات المتقيين فى النص ايه 1ـ الذين ينفقون فى السراء والضراء 2ـ والكاظميين الغيظ 3ـ والعافيين عن الناس 4ـ والمحسنيين 5ـ والذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فتابوا ولم يصروا على ما فعلوه وهم يعلمون يعنى المتقيين دول اصلا بيعملوا الى ربنا قال عليه واكبر دليل ان الله قال ينفقون ومقلش انفقوا وده بيدل على الاستمرا فى الفعل يعنى هما عملوا ولسه بيعملوا مثال يعنى انا لو دخلت على 6 تلاميذ 3 بيذاكروا و3 مش بيذاكروا وقلتلهم ذاكروا يبقى قصدى مين ؟ اكيد الى مش بيذاكروا وكمان بحمس الى بيذاكروا على انهم يستمروا فى المذاكره فربنا لما يقول اسرعوا يبقى قصدوا مين الى مش بيعملوا كده العاصيين لان عكس التوبه العصيان طولت عليكم بس ياريت تقولولى صح ولا لا |
السؤال من كتاب الوزارة رقم واحد في درس أجر العاملين
ورد في امتحان محافظة البحيرة ترم أول نموذج الإجابة كان المذنبون ( علي أساس أن المذنب يجب أن يسارع بالتوبة طلبا للمغفرة ) اعترض المعلمون ( المقدرون _ المصححون ) وأصروا علي أن الإجابة الصحيحة هي المتقون ( علي أساس أن الإسراع للتوبة وطلب المغفرة هي من صفات المتقين ) ( والذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ولم يصروا على ما فعلوه وهم يعلمون ( الفاء للسرعة ) ( بمجرد ارتكاب الفاحشة ( الكبيرة ) أو ظلم النفس بارتكاب الذنب الصغير ) ........................ |
علي فكرة حضر الموجه العام واضع الامتحان واستدعي الموجه الاول وقررا تعديل النموذج من مذنبون الي متقين بعد جدل طوييييل مع المعلمين ومع إصرار المعلمين قررا التعديل
|
يعنى انا عايزة افهم دلوقتى هى المتقون ولا المذنبون
:stickjo4: |
المتقووووووووووون
|
المتقون لانه وجه النداء للمؤمنين في الاول
|
المتققققققققققققققققققققققققققققققوووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووون
|
متى يسارع المتقون إلى التوبة ؟
عند ارتكابهم الذنب . وبم نصفهم عند ارتكابهم الذنب ؟ بأنهم مذنبون . إذن فالأمر بالمسارعة لا يكون إلا فى حالة وقوع الذنب وعندها فالمتقون تحولوا إلى مذنبين وبذلك يكون الصواب أن الأمر موجه للمذنبين ، وإن كان الأمر للمتقين وحدهم فهو ليس حجة على المسلم والمؤمن أو الكافر وهم جميعا أحوج إلى المسارعة إلى التوبة من المتقى . |
الاسراع للمتقين لان المذنب لا يسرع
|
الأمر لا يحتاج كل هذا الجدال فقراءة الآية السابقة تحسم هذا النزاع اقرأ" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (130) وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (131) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (132) وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) [آل عمران :0 13 ، 134]"
إذا فبداية النداء للمؤمنين ثم تتابعت مجموعة من الأوامر لهم، ومنها سارعوا فلا مجال للحساب العقلي هنا فالنص واضح. .................................................. .......:078111rg3::078111rg3::078111rg3::078111rg3 ::078111rg3:........صلاح يوسف |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.