![]() |
عاجل : عمرو دياب يحيى حفل تكريم المنتخب الوطني باستاد القاهرة
أعلن الإتحاد المصري لكرة القدم عن تفاصيل الحفل الذي سيقام من اجل تكريم المنتخب الوطني المصري بعد تمكنه من الحفاظ على اللقب الأفريقي للمرة الثالثة على التوالي .
وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي أقامه الإتحاد المصري وحضره المهندس " حسن صقر " رئيس المجلس القومي للرياضة ، والسيد " سمير زاهر " رئيس الإتحاد المصري لكرة القدم بالإضافة إلى نجم الكرة المصرية وعميد اللاعبين الأفارقة والمصريين " أحمد حسن " قائد المنتخب المصري . وأعلن الإتحاد المصري لكرة القدم خلال المؤتمر الصحفي عن إقامة الحفل باستاد القاهرة الدولي بسعر 10 جنيهات للتذكرة الواحدة ويحيى الحفل الفنان الكبير " عمرو دياب " ، فيما يذهب عائد الحفل بالكامل لصالح متضرري السيول بمحافظتي " أسوان ، العريش " . الجدير بالذكر أن السيد " حازم الهواري " قد أعلن منذ يومين على نية الإتحاد لتنظيم هذا الحفل وذهاب عائده لمتضرري السيول مؤكداً على ان تفاصيل الحفل سوف تعلن خلال مؤتمر صحفي وهو ما تم اليوم . مبروك لمنتخب مصر |
لو هيغنى اغنية اه من الفراق هحضر الحفلة :d
ياللا بالشفا |
خسارة .. يا ريته كان في استاد اسكندرية كنت حضرت.
المنتخب و عمرو دياب .. جامد. و يا ريت يغني اغنية خلاص بقى بيتكلم يرحم زمن السكوت.(كان طيب). |
نقلت المشاركة دي من موضو بالمنتدى الأدبى :-
عمر 2009 عضو نشيط :abdoog8:منقول جزى الله كاتبه خيرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم و شكرا لمرسهلا و بارك الله لمن سمع النصيحة فانتهى قصيده للشاعرة / ريوف الشمري قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟!! يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ (يَخْلفْ على امٍ) قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ ( أحلآم أو شآكيرآ ) أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه أضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.