![]() |
تتوقعوا...مين شيخ الأزهر الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟
انا اتوقع ان القادم هيكون أحمد عمر هاشم أو على جمعه كل اللى يدخل يقول متوقعين مين شيخ الأزهر الجديد اللى هيكمل مسيرة هدم الأزهر والتقليل من شأنه وشأن دارسيه وخريجيه |
وضيف عليهم أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر
البقاء لله فى الأزهر من زمان |
اقتباس:
البقاء لله فى الأزهر من زمان |
الشيخ كشك كان له مقولة مشهورة يقول ( الأزهر الذى كان شريفا )
والأزهر فيه مشاكل كثيرة ابتداء من تبعيته للدولة وللتربية والتعليم فيكفى أن شيخ الأزهر بالتعيين من رئيس الجمهورية وطبعا هيكون موظف ده الدكتور طنطاوى - الله يرحمه - ما كان بيردد ويقول أنه موظف دولة وبيخاف على لقمة عيشه |
اتوقع ان شاء الله انه يكون فضيله الشيخ على جمعه وارجحه او الدكتور الطيب
طبعا يوجد الدكتور نصر فريد واصل ولكن اعتقد انه مش على مزاج القياده السياسيه |
اقتباس:
تصدق بالله لو تولى المنصب الشيخ واصل حال الأزهر هينصلح على الأقل بنسبة60% لكن زى مبتقول هو مش عالمعده |
ياريت يكون فضيله الشيخ واصل او من بعده الشيخ على جمعه فهو افضل الموجودين من بين علماء الازهر
|
اللهم انصر الاسلام والمسلمين واعلى راية الحق
|
أنا أتوقع شيخ الأزهر القادم هو أحمد الطيب أو محمد واصل ( وكيل الأزهر حاليا ) وأستبعد د/ أحمد عمر هاشم ، المفتى / على جمعه |
أنا أتوقع أن يكون الدكتور أحمد الطيب
|
وفق العرف السائد.. على جمعة شيخ الأزهر القادم10/03/2010 18:18:00 قيصر لبنان حجم الخط: الراحل طنطاوي ومفتي مصر علي جمعة التاريخ المصري الحديث يقول إن منصب مفتي الديار المصرية، كان ولا يزال هو الطريق الى منصب شيخ الأزهر، الذي يعد بمثابة نائباً لرئيس الحكومة، فشيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي، الذي توفي الأربعاء 10-3-2010 في العاصمة السعودية الرياض، إثر ازمة قلبية، كان مفتياً للديار المصرية، وأصبح شيخاً للأزهر، عام 1996 بعد وفاة شيخ الأزهر السابق "جاد الحق على جاد الحق". وكان الزميل فهد بن جليد قد اجرى لقاء حصريا لقناة ام بي سي، مع شيخ الأزهر قبل وفاته مباشرة.وهذا الحال ينطبق على معظم شيوخ الأزهر منذ ثورة 1952، التي كان يعين قبلها شيخ الأزهر بالانتخاب، من قِبل ما كان يُعرف وقتها بهيئة كبار العلماء. ولهذا، فإنه من المرجح، ان يصدر "قرار جمهوري" خلال الساعات القادمة بتعيين الدكتور على جمعة، مفتي مصر، في منصب شيخ الأزهر لكونه الرجل الثاني في المؤسسة الدينية المصرية. ويشتهر منصب شيخ الأزهر بأنه "الإمام الأكبر" في مصر، وهي نفس التسمية التي كانت تطلق عليه في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، إلا أن الفرق أنه كان في الماضي يعتبر "الإمام الأكبر في العالم". وليس مصر وحدها. ولم تشهد مصر، في تاريخها، إقالة شيخ الأزهر من منصبه، في عهد ما بعد الثورة، بل إن هذا المنصب كان يخلوا "بالوفاة" فقط. وشيخ الأزهر، منصب رفيع، يتم تعيينه بقرار جمهوري، وهو بمثابة نائب رئيس الحكومة، ويحظى باحترام وتقدير كافة شرائح المجتمع المصري، والجامع الأزهر من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي، وهو جامع وجامعة انشئت منذ أكثر من ألف عام، ويدرّس الإسلام حسب المذهب السني.وتوفي الأربعاء 10-3-2010 الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر في العاصمة السعودية الرياض إثر إصابته بنوبة قلبية. وحضر الشيخ طنطاوي إلى السعودية للمشاركة في حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية.ولد الشيخ طنطاوي في محافظة سوهاج في 28 تشرين الأول (أكتوبر) 1928، وحصل على شهادة الدكتوراة في الحديث والتفسير عام 1966 بتقدير ممتاز، وعمل مدرساً في كلية أصول الدين، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة أربع سنوات.وعمل الشيخ طنطاوي في المدينة المنورة عميداً لكلية الدراسات الإسلامية العليا بالجامعة الإسلامية، وفي 28 أكتوبر من عام 1986 عين مفتياً للديار المصرية، ثم عين شيخاً للأزهر عام 1996.وللفقيد مؤلفات عدة من أهمها: بنو إسرائيل فى القرآن والسنة (1969)، التفسير الوسيط للقرآن الكريم (1972)، القصة فى القرآن الكريم (1990)، ومعاملات البنوك وأحكامها الشرعية (1991).ومن أبرز فتاوى طنطاوي، جواز التحاق الفتيات بالكليات العسكرية والجيش. كما رأى ان المرأة "تصلح ان تكون رئيسة للجمهورية وتتمتع بالولاية العامة التي تؤهلها لشغل المنصب".أعضاء مجمع البحوث الاسلامية يرفضون التنبؤ باسم شيخ الأزهروإلى ذلك، قال أعضاء فى مجمع البحوث الاسلامية فى تصريحات خاصة لـ "العربية. نت "إنه لا يمكن التنبؤ باسم جديد فى منصب مشيخة الأزهر خلفا للدكتور طنطاوى الذى وافته المنية.ولكن فى الغالب، ووفق مصادر خاصة فى المجمع، "فإن منصب شيخ الأزهر لن يخرج عن ثلاث مرشحين هم د أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر والمفتى السابق، يليه د. جمعة مفتى ثم يعقبهم فى الترتيب د. أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق ورئيس لجنة الشئون الدينية فى البرلمان المصرى.وقد التقى د أحمد الطيب صباح اليوم د أحمد نظيف رئيس الوزراء ، فيما يعد اشارة قوية على اختياره شيخا للأزهر ، بحسب ما ذكرته صحيفة اليوم السابع ، وهو ما فسره البعض بأن المنصب سيكون من نصيب د الطيب ، لكن المقربين من د. الطيب فى جامعة الأزهر يستبعدون ذلك و يرون "أن الطيب لا يرغب فى ارتداء عمامة المشيخة، وما تحمله من مسئوليات خطيرة وحساسة جراء هذا المنصب، وفى الغالب ربما يرفض تولى المنصب لو رشح له ، خاصة أنه يفضل العمل الأكاديمى فى الجامعات ويفضل الابتعاد عن الشهرة ووسائل الاعلام، واذا فرض عليه منصب شيخ الأزهر سيجعله ذلك محط أنظار الاعلام العالمى والمصرى باعتباره شيخا لكبريات المؤسسات الدينية فى العالم الاسلامى، وهو ما يرفضه الطيب".ووفق ما هو معروف فان منصب شيخ الأزهر يكون دائما بالتعيين بقرار من رئيس الجمهورية بعد أن كان هذا المنصب يتم من خلال ترشيح 3 شخصيات من أعضاء مجمع البحوث لمنصب شيخ الأزهر الجديد من قبل المجمع نفسه، وطرحها على رئيس الجمهورية لاختيار شخصية من الثلاثة، وهي الآلية التي كانت مطبقة في الفترة من 1952 حتى 1996.وسبق في عام 1996 أن رشح مجمع البحوث الاسلامية 3 أعضاء من الجمع عقب وفاة شيخ الأزهر السابق جاد الحق علي جاد الحق كي يختار رئيس الجمهورية أحدهم لخلافة الشيخ جاد الحق، لكن الرئيس لم يأخذ بهذه الترشيحات واختار الشيخ طنطاوي لمنصب شيخ الأزهر.وكانت هذه المرة الأولى منذ ثورة 23 يوليو 1952 التي لا يتم فيها الأخذ بآلية ترشيح ثلاثة من أعضاء مجمع البحوث لمنصب شيخ الأزهر.وقال د محمد الشحات الجندى عضو مجمع البحوث الاسلامية " لم يعد مجمع البحوث له اليد فى اختيار شيخ الأزهر، ولكننا نتمنى من الشيخ الجديد الذى سيتم اختياره أن يراعى حق الله فى هذا المنصب، وأن يدرك تبعاته فى الحفاظ عن مصالح الأمة الاسلامية والدين الاسلامى".وأكد الجندى أن "المطلوب الآن فى اختيار شيخ الأزهر أن تتوفر فيه المؤهلات العلمية والشخصية المناسبة ، وأن يقدم الخطاب الاسلامى المستنير ، ويعلم مجريات العصر الذى نعيش فيه والذى يحتاج الى قوة فى الخطاب الدينى مع اظهار سماحة الاسلام ".وتابع "لابد فى شيخ الأزهر أن يكون لديه الوازع الدينى القوى الذى يخدم به الأمة، ويعطى للأزهر ريادته فى عالم اليوم ".ويقول د.هاشم " لا يمكن الحديث الآن عن خلافة شيخ الأزهر ، ولكننا نتمنى أن يكون الشيخ الجديد على قدر المسئولية ، وأن يكمل مسيرة الشيخ الراحل د طنطاوى فى الذود عن الاسلام والدفاع عنه بكل ما أوتى من وسائل بعد ما تعرض له الدين الاسلامى من طعون ومحاولات لتشويه صورته".دفن الشيخ طنطاوى فى البقيع بالمدينة المنورةوقد غادرت أسرة د.طنطاوى شيخ الأزهر مطار القاهرة عصر اليوم الأربعاء متوجهة الى المملكة العربية السعودية لحضور مراسم دفن الشيخ طنطاوى بالبقيع فى المدينة المنورة ، ويأتى ذلك بعد ما تردد فى وسائل اعلام مصرية عن خلافات فى الحكومة المصرية حول مكان دفن طنطاوى.وقال د.هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب المصرى لـ "العربية نت "لقد أجريت اتصالا هاتفيا بنجل الشيخ طنطاوى المستشار عمرو وطالبته بأن يصر على دفن والده فى البقيع ، وهو المكان الذى اختاره الله لفضيلة الامام فى رأى خاصة أن آخر أعمال الشيخ طنطاوى كانت اختياره عنوان المؤتمر العام الرابع عشر لمجمع البحوث الاسلامية حول "مكانة الصحابة ".وأكد د هاشم "اننى أكدت على نجل الشيخ أن يصر على دفن والده فى ذلك المكان الطاهر ، وألا يستجيب لأى ضغوط".وتابع " بالفعل غادرت اسرة الشيخ طنطاوى مطار القاهرة متوجهة الى الرياض لاتمام مراسم الدفن ".ومن جانبه أكد السفير المصرى فى السعودية أن الشيخ طنطاوى شيخ الأزهر سيدفن فى منطقة البقيع بالمملكة السعودية، بناء على رغبة ابنه المستشار عمر وأسرته فيما أكدت مصادر مطلعة أن مسئولين حكوميين أبدوا اعتراضهم على دفن شيخ الأزهر الراحل بالأراضى السعودية بحسب تقرير لصحيفة اليوم السابع المصرية .وعلق الدكتور محمد عبد العزيز وكيل الأزهر على الخلاف حول الموقع الذى سيدفن به طنطاوى قائلا "إن رغبة أس
|
الشيخ على جمعه
|
مش عارف ..
بس عندي احساس كدا انه سيادة المستشار مرتضى منصور !!!! تخيلوا معايا كدا أنه شيخ أزهر ..!! وربنا يجعله عامر |
ياجماعه موضوع محسوم على جمعه
|
نتوا شاغلين نفسكم ليه
ما هو اللى جاى زى اللى راح كله زىبعضه بيقبض من الحكومة وسلم لى على الازهر |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.