![]() |
ஐ๑ فسر أي كلمة في القرآن بضغطة واحدة ... ๑ஐ๑
فسّــر أي كلمة في القرآن الكريم بضغطة واحده .. أحبتي فى الله حرصاً عليكم وعلى مصلحتكم وطبعاً الأجر والثواب من الله عز وجل اليكم هذا الرابط المفيد ما عليكم غير الضغط على هذا الرابط ثم اختيار وجهة البحث من سورة الفاتحة حتى الناس ثم اكتب أي كلمة بالقرآن الكريم للبحث عنها ستظهر لك فى خلال ثانيتن وعلى يسارها كلمة تفسير اضغط عليها تأتيك بالتفسير بإذن الله تعالى او |
جزاك الله الجنة
|
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيرا
|
شكرااااااااااااااااااااا
|
جوزيتك مثلة ان شاء الله
ربنا يبارك فيكم |
انتبهوا ياجماعة التفسير ده من شيوخ الشيعة وذلك للعلم
|
اقتباس:
بارك الله فيكم تتبعت الموضوع وبحثت عن كلمة إماما فوجدت عجبا وجدت عقيدة الشيعة الروافض فى الإمام الخطوة الأولى :البحث عن كلمة إماما ). كلمة البحث: إماما عدد الآيات التي وجدت فيها كلمة التنقيب لهذه الصفحة هي: 4 عدد الكلمات المنقّبة عنها في الآيات لهذه الصفحة: 4 http://www.holyquran.net/images/newi...licksearch.jpghttp://www.holyquran.net/images/newimages/mainpage.gif http://www.holyquran.net/images/newi...archbutton.gif http://www.holyquran.net/images/newi...lickbutton.gif http://www.holyquran.net/images/newimages/portfolio.gif إبحث عن http://www.holyquran.net/images/newi...oreresults.gifللبحث بشكل أسرع عن كلمة في القرآن الكريم ما عليك إلا بالنقر مرتين (Double Click) على أي كلمة على هذه الصفحة وسيقوم المنقب القرآني بالبحث عنها. (1) سورة البقرة - سورة 2 - آية 124 http://www.holyquran.net/images/newimages/e.gif الميزان في تفسير القرآن تقريب القرآن إلى الأذهان نور الثقلين واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين And (remember) when his Lord tried Abraham with (His) commands, and he fulfilled them, He said: Lo! I have appointed thee a leader for mankind. (Abraham) said: And of my offspring (will there be leaders)? He said: My covenant includeth not wrong-doers. (2) سورة هود - سورة 11 - آية 17 http://www.holyquran.net/images/newimages/e.gif الميزان في تفسير القرآن افمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى اماما ورحمة اولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الاحزاب فالنار موعده فلا تك في مرية منه انه الحق من ربك ولكن اكثر الناس لا يؤمنون Is he (to be counted equal with them) who relieth on a clear proof from his Lord, and a witness from Him reciteth it, and before it was the Book of Moses, an example and a mercy? Such believe therein, and whoso disbelieveth therein of the clans, the Fire is his appointed place. So be not thou in doubt concerning it. Lo! it is the Truth from thy Lord; but most of mankind believe not. (3) سورة الفرقان - سورة 25 - آية 74 http://www.holyquran.net/images/newimages/e.gif الميزان في تفسير القرآن مجمع البيان في تفسير القرآن والذين يقولون ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما And who say: Our Lord! Vouchsafe us comfort of our wives and of our offspring, and make us patterns for (all) those who ward off (evil). (4) سورة الأحقاف - سورة 46 - آية 12 http://www.holyquran.net/images/newimages/e.gif الميزان في تفسير القرآن الخطوة الثانية معنى إماما من الميزان فى تفسير القران وهو تفسير شيعى رافضى الميزان في تفسير القرآن سورة البقرة 124 وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124) .........بعد كلام طويل فى التفسير تقدم من البيان أمور: الأول: إن الإمامة لمجعولة. الثاني: أن الإمام يجب أن يكون معصوما بعصمة إلهية. الثالث: أن الأرض و فيه الناس، لا تخلو عن إمام حق. الرابع: أن الإمام يجب أن يكون مؤيدا من عند الله تعالى. الخامس: أن أعمال العباد غير محجوبة عن علم الإمام. السادس: أنه يجب أن يكون عالما بجميع ما يحتاج إليه الناس في أمور معاشهم و معادهم. السابع: أنه يستحيل أن يوجد فيهم من يفوقه في فضائل النفس. فهذه سبع مسائل هي أمهات مسائل الإمامة: تعطيها الآية الشريفة بما ينضم إليها من الآيات و الله الهادي. فإن قلت: لو كانت الإمامة هي الهداية بأمر الله تعالى: و هي الهداية إلى الحق الملازم مع الاهتداء بالذات كما استفيد من قوله تعالى: «أ فمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع» الآية كان جميع الأنبياء أئمة قطعا، لوضوح أن نبوة النبي لا يتم إلا باهتداء من جانب الله تعالى بالوحي، من غير أن يكون مكتسبا من الغير، بتعليم أو إرشاد و نحوهما، و حينئذ فموهبة النبوة تستلزم موهبة الإمامة، و عاد الإشكال إلى أنفسكم. قلت: الذي يتحصل من البيان السابق المستفاد من الآية أن الهداية بالحق و هي الإمامة تستلزم الاهتداء بالحق، و أما العكس و هو أن يكون كل من اهتدى بالحق هاديا لغيره بالحق، حتى يكون كل نبي لاهتدائه بالذات إماما، فلم يتبين بعد، و قد ذكر سبحانه هذا الاهتداء بالحق، من غير أن يقرنه بهداية الغير بالحق في قوله تعالى: «وهبنا له إسحاق و يعقوب كلا هدينا و نوحا هدينا من قبل، و من ذريته داود و سليمان و أيوب و يوسف و موسى و هرون و كذلك نجزي المحسنين. و زكريا و يحيى و عيسى و إلياس كل من الصالحين، و إسمعيل و اليسع و يونس و لوطا و كلا فضلنا على العالمين. و من آبائهم و ذرياتهم و إخوانهم و اجتبيناهم و هديناهم إلى صراط مستقيم. ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده، و لو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون أولئك الذين آتيناهم الكتاب و الحكم و النبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين. أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده»: الأنعام - 90، و سياق الآيات كما ترى يعطي أن هذه الهداية أمر ليس من شأنه أن يتغير و يتخلف، و أن هذه الهداية لن ترتفع بعد رسول الله عن أمته، بل عن ذرية إبراهيم منهم خاصة، كما يدل عليه قوله تعالى: «و إذ قال إبراهيم لأبيه و قومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين. و جعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون»: الزخرف - 28، فأعلم قومه ببراءته في الحال و أخبرهم بهدايته في المستقبل، و هي الهداية بأمر الله حقا، لا الهداية التي يعطيها النظر و الاعتبار، فإنها كانت حاصلة مدلولا عليها بقوله: إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني، ثم أخبر الله: أنه جعل هذه الهداية كلمة باقية في عقب إبراهيم، و هذا أحد الموارد التي أطلق القرآن الكلمة فيها على الأمر الخارجي دون القول، كقوله تعالى: «و ألزمهم كلمة التقوى و كانوا أحق بها»: الفتح - 26. و قد تبين بما ذكر: أن الإمامة في ولد إبراهيم بعده، و في قوله تعالى: «قال و من ذريتي. قال لا ينال عهدي الظالمين» إشارة إلى ذلك، فإن إبراهيم (عليه السلام) إنما كان سأل الإمامة لبعض ذريته لا لجميعهم، فأجيب: بنفيها عن الظالمين من ولده، و ليس جميع ولده ظالمين بالضرورة حتى يكون نفيها عن الظالمين نفيا لها عن الجميع، ففيه إجابة لما سأله مع بيان أنها عهد، و عهده تعالى لا ينال الظالمين. قوله تعالى: لا ينال عهدي الظالمين، في التعبير إشارة إلى غاية بعد الظالمين عن ساحة العهد الإلهي، فهي من الاستعارة بالكناية. بحث روائي في الكافي (كتاب شيعى) عن الصادق (عليه السلام): أن الله عز و جل اتخذ إبراهيم عبدا قبل أن يتخذه نبيا، و أن الله اتخذه نبيا قبل أن يتخذه رسولا، و أن الله اتخذه رسولا قبل أن يتخذه خليلا، و أن الله اتخذه خليلا قبل أن يتخذه إماما، فلما جمع له الأشياء قال: «إني جاعلك للناس إماما» قال (عليه السلام): فمن عظمها في عين إبراهيم قال: و من ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين قال: لا يكون السفيه إمام التقي. أقول: و روي هذا المعنى أيضا عنه بطريق آخر و عن الباقر (عليه السلام) بطريق آخر، و رواه المفيد عن الصادق (عليه السلام). قوله: إن الله اتخذ إبراهيم عبدا قبل أن يتخذه نبيا، يستفاد ذلك من قوله تعالى: «و لقد آتينا إبراهيم رشده من قبل و كنا به عالمين - إلى قوله - من الشاهدين»: الأنبياء - 56، و هو اتخاذ بالعبودية في أول أمر إبراهيم. و اعلم أن اتخاذه تعالى أحدا من الناس عبدا غير كونه في نفسه عبدا، فإن العبدية من لوازم الإيجاد و الخلقة، لا ينفك عن مخلوق ذي فهم و شعور، و لا يقبل الجعل و الاتخاذ و هو كون الإنسان مثلا مملوك الوجود لربه، مخلوقا مصنوعا له، سواء جرى في حياته على ما يستدعيه مملوكيته الذاتية، و استسلم لربوبية ربه العزيز، أو لم يجر على ذلك، قال تعالى: «إن كل من في السموات و الأرض إلا آتي الرحمن عبدا»: مريم - 94، و إن كان إذا لم يجر على رسوم العبودية و سنن الرقية استكبارا في الأرض و عتوا كان من الحري أن لا يسمى عبدا بالنظر إلى الغايات، فإن العبد هو الذي أسلم وجهه لربه، و أعطاه تدبير نفسه، فينبغي أن لا يسمى بالعبد إلا من كان عبدا في نفسه و عبدا في عمله، فهو العبد حقيقة، قال تعالى: «و عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا»: الفرقان - 63. و عليهذا فاتخاذه تعالى إنسانا عبدا - و هو قبول كونه عبدا و الإقبال عليه بالربوبية - هو الولاية، و هو تولي أمره كما يتولى الرب أمر عبده، و العبودية مفتاح للولاية، كما يدل عليه قوله تعالى: «قل إن وليي الله الذي نزل الكتاب، و هو يتولى الصالحين»: الأعراف - 196، أي اللائقين للولاية، فإنه تعالى سمى النبي في آيات من كتابه بالعبد، قال تعالى: «الذي أنزل على عبده الكتاب»: الكهف - 1، و قال تعالى: «ينزل على عبده آيات بينات»: الحديد - 9 و قال تعالى: «قام عبد الله يدعوه»: الجن - 19، فقد ظهر أن الاتخاذ للعبودية هو الولاية. و قوله (عليه السلام): و أن الله اتخذه نبيا قبل أن يتخذه رسولا، الفرق بين النبي و الرسول على ما يظهر من الروايات المروية عن أئمة أهل البيت: أن النبي هو الذي يرى في المنام ما يوحى به إليه، و الرسول هو الذي يشاهد الملك فيكلمه، و الذي يظهر من قصص إبراهيم هو هذا الترتيب، قال تعالى: «و اذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا، إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع، و لا يبصر، و لا يغني عنك شيئا»: مريم - 42، فظاهر الآية أنه (عليه السلام) كان صديقا نبيا حين يخاطب أباه بذلك، فيكون هذا تصديقا لما أخبر به إبراهيم (عليه السلام) في أول وروده على قومه: «إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين»: الزخرف - 27، و قال تعالى: «و لقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام»: هود - 69، و القصة - و هي تتضمن مشاهدة الملك و تكليمه - واقعة في حال كبر إبراهيم (عليه السلام) بعد ما فارق أباه و قومه. و قوله (عليه السلام): إن الله اتخذه رسولا قبل أن يتخذه خليلا، يستفاد ذلك من قوله تعالى: «و اتبع ملة إبراهيم حنيفا، و اتخذ الله إبراهيم خليلا»: النساء - 125، فإن ظاهره أنه إنما اتخذه خليلا لهذه الملة الحنيفية التي شرعها بأمر ربه إذ المقام مقام بيان شرف ملة إبراهيم الحنيف، التي تشرف بسببها إبراهيم (عليه السلام) بالخلة و الخليل أخص من الصديق فإن أحد المتحابين يسمى صديقا إذا صدق في معاشرته و مصاحبته ثم يصير خليلا إذا قصر حوائجه على صديقه، و الخلة الفقر و الحاجة. و قوله (عليه السلام): و أن الله اتخذه خليلا قبل أن يتخذه إماما، إلخ يظهر معناه مما تقدم من البيان. و قوله: قال لا يكون السفيه إمام التقي إشارة إلى قوله تعالى، «و من يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه و لقد اصطفيناه في الدنيا و إنه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين»: البقرة - 131، فقد سمى الله سبحانه الرغبة عن ملة إبراهيم و هو الظلم سفها، و قابلها بالاصطفاء، و فسر الاصطفاء بالإسلام، كما يظهر بالتدبر في قوله: «إذ قال له ربه أسلم» ثم جعل الإسلام و التقوى واحدا أو في مجرى واحد في قوله: «اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون»: آل عمران - 102 فافهم ذلك. و عن المفيد عن درست و هشام عنهم (عليهم السلام) قال: قد كان إبراهيم نبيا و ليس بإمام، حتى قال الله تبارك و تعالى: «إني جاعلك للناس إماما قال و من ذريتي» فقال الله تبارك و تعالى: لا ينال عهدي الظالمين، من عبد صنما أو وثنا أو مثالا، لا يكون إماما. أقول: و قد ظهر معناه مما مر. و في أمالي الشيخ، مسندا، و عن مناقب ابن المغازلي مرفوعا عن ابن مسعود عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): في الآية عن قول الله لإبراهيم: من سجد لصنم دوني لا أجعله إماما. قال (عليه السلام) و انتهت الدعوة إلي و إلى أخي علي، لم يسجد أحدنا لصنم قط و في الدر المنثور،: أخرج وكيع و ابن مردويه عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) عن النبي: في قوله: «لا ينال عهدي الظالمين» قال: لا طاعة إلا في المعروف. و في الدر المنثور، أيضا: أخرج عبد بن حميد عن عمران بن حصين سمعت النبي يقول: لا طاعة لمخلوق في معصية الله. أقول: معانيها ظاهرة مما مر. و في تفسير العياشي، بأسانيد عن صفوان الجمال قال: كنا بمكة فجرى الحديث في قول الله: «و إذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن» قال: فأتمهن بمحمد و علي و الأئمة من ولد علي في قول الله: «ذرية بعضها من بعض و الله سميع عليم». أقول: و الرواية مبنية على كون المراد بالكلمة الإمامة كما فسرت بها في قوله تعالى: «فإنه سيهدين فجعلها كلمة باقية في عقبه» الآية فيكون معنى الآية: و إذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات» هن إمامته، و إمامة إسحاق و ذريته، و أتمهن بإمامة محمد، و الأئمة من أهل بيته من ولد إسمعيل ثم بين الأمر بقوله: قال إني جاعلك للناس إماما إلى آخر الآية. أرجو إلغاء الموضوع حتى لا تتسرب العقيدة الشيعية لأولادنا. |
بارك الله فيك اخي الحبيب أبو إسراء فعلاً يعتمد هذا البرنامج علي تفسيرات الشيعة الرافضة لكتاب الله عز وجل بما يخل بالمعاني وينشر ضلالهم وعليه سيتم حذف الموضوع
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.