سؤال اليوم
 

من كتاب وا إسلاماه
" استفاضت هذه الأخبار فى دمشق حتى صارت حديث الناس فى مجالسهم وأسمارهم ، وتذكروا وقائع جلال الدين وخوارزم شاه مع التتار ، وما حل بهما وببيتهما من النكبات العظام ، حتى انطوى ملكهما ، وانقطع دابرهما ولم يبق من أهلهما من أحد "
( أ ) مرادف حل ..................... العظام مفردها ......................
(ب) ماذا ظن أهل دمشق بعد موت جلال الدين ؟ وهل كان ظنهم صائبًا ؟ ولماذا ؟
(جـ) موت جلال الدين قطع أملا عند قطز وجلنار ما هو ؟ وما الذى عوض ذلك ؟

حل معناها وقع
ومفرد عظيم
سؤال (ب) لا اعرفه من فضلك جاوب عليه
ام (ج) الامل هو ان يبعث احدا ليردهما إليه كما قال السيخ سلامة
وما عوضهما هو انهما يعيشن في بيت رجل صالح بار بهما يعملهما بالحسنة

السلام عليكم
اسمحوا لى أجاوب (ب)
ظن أهل دمشق أن نسل جلال الدين قد انقطع الى الأبد وأن أهله كلهم قد ماتوا ، وقد كانوا مخطئين فى ظنهم لأن ابنة السلطان جلال الدين وابن أخته كانا يعيشان فى دمشق فى قصر رجل صالح من أعيانها وكرمائها .

ظن أهل دمشق أن بموت جلال الدين قد انقطع دابر الأسرة وكان ظنهم خاطئا لأن بين ظهرانيهم يعيش قطز وجلنار