![]() |
مغلومات عامة عن شخصيات هامة
أول رئيس لجمهورية مصر العربية /اللواء محمد نجيب(19.1 – 1984 )
* من مواليد السودان سنه1901 ، ولد بالخرطوم من أب مصرى وأم سودانية ، ألتحق بالمدرسة الحربية بالقاهرة عام 1917 ، وبعد تخرجه عين ضابطا بالسودان ، ثم نقل بعد ذلك ضابطا بالحرس الملكي بالقاهرة ، وحصل على ليسانس الحقوق عام 1927 . * تدرج فى العمل العسكرى ، وأشترك فى حرب فلسطين عام 1948 ، ورقى إلى رتبة لواء عام 195. ، وعين مديرا لسلاح المشاة . كان على صلة بالضباط الأحرار ، وقام بدور وطنى فى رعايتهم . * كان يتمتع بشعبية لدى رجال القوات المسلحة فتقرب منه الضباط الأحرار بزعامة جمال عبد الناصر ، وفاز فى انتخابات رئاسة نادى الضباط عام 1952 ،وكان ذلك مؤشرا على ابتعاد العسكريين عن القصر ، ووقف فى مواجهة الملك كرمز لرفض الجيش للأوضاع السائدة آنذاك . *طلب المشاركة فى تحرك الضباط الأحرار يوم 23 يوليو ، ولكنه أٌبعد عن عمد لضمان سلامته حتى يمكنه تولي القيادة . * رقى إلى رتبة الفريق بعد نجاح حركة الضباط واستيلائهم على السلطة ، ولكنه تنازل عنها واكتفى برتبة اللواء ووقع وثيقة الإنذار الموجه للملك بالتنازل عن العرش . * كان ضمن وفد المفاوضات مع الإنجليز الذي ضم عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وصلاح سالم . * عهد إليه بتشكيل أول وزارة بعد الثورة ، تغير اسم الثورة وسمى مجلس قيادة الثورة واختير رئيسا له * اكتسب شعبية وظهر كحاكم بسيط رفع شعار(الاتحاد والنظام والعمل) * اختير رئيسا للجمهورية ، وتخلى عن موقعه كقائد للقوات المسلحة ، وبعدها اختلف مع زملائه من الضباط واستقال في مارس 1954 ، وعاد تحت ضغط جماهيري ، ثم استقال مرة أخرى في نفس العام ، وأبعد عن العمل السياسي . ** توفي في 28 /9 / 1984 . |
أم المصريين / صفية زغلول
( 1878 - 1946 ) *من مواليد 1878 * إحدى النساء المصريات اللاتي دخلن التاريخ من أوسع أبوابه ،لا لكونها زوجة الزعيم سعد باشا زغلول فحسب، لكن لعظيم دورها قبل و أثناء و بعد ثورة 1919 ،حيث ضرب بها المثل في الإخلاص لزوجها و مشاركتها إياه في السراء و الضراء ،كما كان لدورها عظيم الأثر في نجاح ثورة 1919 ،فعندما شرع سعد باشا وأصحابه في جمع التوقيعات، و ذهب إليها ليبسط لها يده اليمني قائلا:- "يا صفية لقد وضعت رأسي علي كفي هذه " ، و كان ردها الفوري : " و ضع رأسي أنا أيضا علي كفك الأيسر " و عندما أخبرها الرسل كيف يعاني سعد زغلول في منفاه في جزيرة مالطة، و يساومونها علي إقناعه باعتزال السياسة ثمنا لعودته لمصر ردت في شموخ : " إذا كانت حياة مصر و استقلالها في بقاء سعد في منفاه ،فبقاؤه في المنفي هو ما أتمناه " و رفضت أن تلحق به في منفاه ،و آثرت أن تنوب عنه في مصر لتشعل الروح الوطنية و تنادي بالاستقلال بل و أصرت علي أن يجتمع زعماء الوفد في بيتها "بيت الأمه" و بذلك يمكن القول " أنها كانت تقود الثورة في غياب زوجها " **توفيت في 12/1/1946 |
مشكوررررررررررررررررررررررررررررررررررر
|
جزاكم الله خيراً على هذه المعلومات المفيدة
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.