![]() |
التوقعات التامرية للغة الفرنسية(أرجو التثبيت للأيام المقبلة)2010
1 مرفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لك اليوم أخر مشاركة لي هذا العام وقد وضعت فيها كل الأسئلة المتوقعة في جميع أجزاء الامتحان بمعنى أخر "الوثائق المتوقعة-أبواب الجرايد المتوقعة-البرقيات المتوقعة-الرسائل المتوقعة-الحوارات المتوقعة-الخطابات المتوقعة- المقالات المتوقعة" راجيا من الله عز وجل أن تنال إعجابكم طلاب ومعلمين.ولا أنسى أن أشكر كل القائمين على هذا الصرح الرائع من مدرسين و ومشرفين وإدارة والذي تعلمت منهم كيفية إنكار الذات والتكاتف من أجل الوصول ألي الأهداف السامية وكنت أتمنى أن أذكر بعض المدرسين بأسمائهم وأشكرهم على ما بذلوه من جهد طوال العام ولكنى خوفي من نسيان بعضهم جعلني ألا أذكرهم ولا أنسى شكر كل الطلاب الرائعين الذين اتصلوا بى على مدار العام وكانوا من أكثر عوامل التشجيع على بذل مجهود أكثر على بوابة الحب (بوابة الثانوية العامة) وفى النهاية أتمنى من الله عز وجل أن أكون وفقت هذا العام في تقديم عمل جيد يتناسب مع عظمة ومكانة بوابة الحب (بوابة الثانوية العامة) وكل ما أتمناه فى النهاية أن كل من أستفاد من أعمالى المتواضعة أن يدعو لى بظهر الغيب وهذه أمانة فى عنق أحبائلى طلاب ومعلمين البوابة..............وشكرا أخوكم: تامر الرفاعى ليسانس كلية التربية جامعة المنصورة ليسانس كلية الأداب جامعة طنطا تمهيدى ماجستير [center][b][color=blue][font=times new roman][color=red][size=7]دمياط : ولن أترككم قبل أن أقدم لكم تلك القصة الرائعة: يروى أن صيادا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام، حتى بدأ الزاد ينفد من البيت وكان صابرا محتسبا، وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء. وظل على هذا الحل عدة أيام. وذات يوم، يأس من كثرة المحاولات، فقرر أن يرمي الشبكة لآخر مرة، وإن لم يظهر بها شيء سيعود للمنزل ويكرر المحاولة في اليوم التالي، فدعي الله ورمى الشبكة، وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها، فاستبشر وفرح، وعندما أخرجها وجد بها سمكة كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته. "ضاقت ولما استحكمت حلقاتها * * * فرجت وكنت أضنها لا تفرج" فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال : ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟فأخذ يحدث نفسه… سأطعم أبنائي من هذه السمكة- سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخر- سأتصدق بجزء منها على الجيران - سأبيع الجزء الباقي منها…… وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك … يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن الملك أعجب بها. فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها. رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا، إلا أنهم أخذوها منه بالقوة. وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء وبعد أيام أصاب الملك داء الغرغرينة فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا ينتقل المرض لساقه، فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينه، وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة، فرأوا أن المرض قد وصل لركبته فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك وفعلا قطعت ساقه. في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث.. أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما حدث: فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟ فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي. فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد. فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد وإحضاره على الفور.. فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟ فتكلم الصياد بخوف: لم أفعل شيئا. فقال الملك: تكلم ولك الأمان. فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا: " اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه " لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم |
تسلم إيدك يا مسيو تامر
|
بارك الله فيك
وجزاك الله مليون خير بإنتظار جديدك... أسأل الله ان يبشرك بما يسرك.. ويكف عنك مايضرك.. ويثبت يقينك ويرزقك حلالا يكفيك.. ويبعد عنك كل شئ يؤذيك.. ويسترك فوق الأرض ويرحمك تحت الأرض ويغفر لك يوم العرض |
http://www2.0zz0.com/2010/05/23/12/250170766.gif من قبل ما اشوفها اكيد هتبقى روعة خالص تحياتى لك مسيو تامر دائما بالتوفيق http://www3.0zz0.com/2010/05/15/10/333788113.gif |
بارك الله فيك استاذ تامر بالفعل عمل طيب وما احوج الطلاب اليه فى هذا التوقيت ويا لروعة خاتمة عملك لهذا العام فهى حقا تتويج عظيم لاعمالك هذا العام
شكرا بالنيابة عن كل القائمين على هذا المنتدى |
اقتباس:
|
يا تامر بحبك
ربنا يعينك ويوفقك يا حبيبي جزاك الله عنا كل خير |
اقتباس:
دائما انتظر ردودك الجميلة اخى الغالى ياسر |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
بارك الله فيك ورزقك الجنة
تسلم ايديك عمل رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع انت بحق شعلة نشاط جزاك الله خيرا |
بارك الله فيك أخي الكريم مسيو تامر
ورفع قدرك وأعلى شأنك بين اخوانك واحبابك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقك فى كل شئونك |
شكرا جزيلا أخي وحبيبي تامر
بارك الله فيك وكل عام وحضرتك بخير ربنا يجعل ما قدمت في ميزان حسناتك ويكرمنا واياك ويوفق ابنائنا الطلاب وان كانت هي أخر مشاركة لكن بالطبع التواصل دائم ومستمر على البوابة ان شاء الله |
بارك الله فى أعمالك ومجهودك طوال العام مع جميع الطلاب
أتمنى من الله أن يدوم هذا الصرح العامر بالاخوة الصادقة والمحبة الحقيقية تمنياتى لك مسيو تامر الرفاعى بمزيد من التقدم والرقى بالمستوى العلمى اللهم آمين |
شكرا كثيرا على هذا العمل الرائع وجزاكم الله خيرا على هذه القصة الجميلة أرجو من الله أن ينتفع بها أبنائنا الطلاب. وأقدم لحضرتكم قصة أخرى مشابه لها تحمل معاني كثيرا لعل الجميع يستفيد من هذه الكلمات. قصة السمكة يحكي "أحمد بن مسكين" أحد التابعين الكبار قصة السمكة.. يقول: كان هناك رجل اسمه أبو نصر الصياد، يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد فمشى في الطريق مهموماً لأن زوجته وابنه يبكيان من الجوع فمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له: "أنا متعب فقال له: اتبعني إلى البحر. فذهبا إلى البحر، وقال له: صلي ركعتين فصلي، ثم قال له: قل بسم الله، فقال: بسم الله... ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له: بعها واشتر طعاماً لأهلك، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرة، فقال له الشيخ: لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكة. أي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً، ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له: خذها أنت وعيالك. وفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يد الرجل. فسأل الرجل نفسه: هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فلمن أعطي الفطيرتين، ونظرا إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال لها: خذي الفطيرتين فابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم، فكيف سيطعم امرأته وابنه؟ خلال سيره سمع رجلاً ينادي: من يدل على أبو نصر الصياد؟.. فدله الناس على الرجل.. فقال له: إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة. ثم مات ولم أستدل عليه، خذ يا بني 30 ألف درهم مال أبيك. يقول أبو نصر الصياد: وتحولت إلى أغنى الناس وصارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر الله. وأعجبتني نفسي لأني كثير الصدقة، فرأيت رؤيا في المنام أن الميزان قد وضع. وينادي مناد: أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك، يقول فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئات، فقلت: أين الأموال التي تصدقت بها؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفس أو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئات. وبكيت وقلت: ما النجاة وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟ فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟ فأسمع الملك يقول: بقى له شيء فقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين) فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟ فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح وترجح وترجح كفة الحسنات.. وأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجا فاستيقظت من النوم أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما خرجت السمكة. فافعل الخير ولا تخف شيئا. تمنياتى لكم بمزيد من التوفيق المسيو / عصام فتحى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.