![]() |
وزير التربية والتعليم يمنع تداول الكتب الخارجية
أثار قرار د.أحمد زكي بدر، وزير التعليم، حظر تداول الكتب الخارجية ردود فعل عنيفة لدي دور النشر التي رفضت القرار، وأكد أصحابها أن القرار يضر بصناعة الطباعة في مصر مهددين بعدم طباعة كتب الوزارة في حالة اصرار الوزير علي القرار أو التأخير في إصدار تصاريح طباعة الكتب الخارجية وهو ما يؤكد أن المواجهة ستزداد اشتعالا بين الطرفين في الفترة المقبلة. وحول تداعيات الأزمة يقول د.عادل شكري مساعد الوزير إن القرار جاء بعد اكتشاف عدد كبير من الكتب الخارجية تحمل معلومات غير دقيقة، وتخرج بدون أي سند علمي وتضر بالعملية التعليمية وتؤثر بشكل مباشر علي نتائج الامتحانات وتعدد شكاوي الطلاب منها بسبب أنها تقدم ملخصات تلغرافية بسيطة للطلاب عكس الكتاب المدرسي الذي يقدم المعلومة الكاملة والتي تأتي منها الامتحانات وهو ما يؤدي للشكوي من صعوبة الامتحانات لأن الطالب لم يدرس منهجه كاملا وإنما اعتمد علي الملخصات التي لا تحتوي علي كل شيء في المنهج. فيما أعرب عدد من الموزعين والناشرين للكتب الخارجية بشارع الفجالة عن استيائهم من قرارات الوزير الخاصة بحصول الكتب الخارجية علي موافقة وزارة التربية والتعليم وتراخيص بالمادة العلمية الموجودة بالكتب الخارجية. يقول حسن علي عاشور صاحب المكتبة الحديثة المعروفة باسم بيت الكتاب المدرسي بالفجالة إن جميع الكتب الخارجية التي يبيعها مرخصة من الوزارة وتحمل رقم ترخيص ورقم إيداع من دار الكتب. وأضاف أن معظم الكتب الخارجية الموجودة بالسوق يتعدي عمرها40 عاما ويثق فيها الطلاب ومدرسوهم وأولياء أمورهم لأنها تخدم جميع المراحل التعليمية فمثلا كتاب سلاح التلميذ عمره أكثر من30 عاما ومازال أحفادنا يستخدمونه في المذاكرة بالإضافة إلي سلسلة كتب الأضواء والحديث والمعاصر. كما أن الكتب قبل أن يتم نشرها،والكلام علي لسان حسن عاشور، تمر علي لجان التفتيش بالوزارة لمدة45 يوما والدليل علي جودتها استمرارها بالسوق منذ عشرات السنين. وقال: من حق الوزير التحكم في كتب الوزارة التي وضعت عليها تحذيرات تؤكد أنها غير مصرح ببيعها أو انتشارها أو تصويرها أو الاقتباس منها، ولكن ليس من حقه التحكم في الكتب الخارجية! ومن جانبه قال محمد عبدالحميد المدير المسئول بالمؤسسة العربية الحديثة التي تصدر كتاب سلاح التلميذ والمعلم وعددا من الكتب المعروفة لدي الطلاب إن الوزير ليس من حقه إيقاف التصاريح حيث أن هذا القرار يضر بصناعة الطباعة في مصر خاصة بعد أن وصل عدد المطابع الخاصة في مصر لـ30 ألف مطبعة كما أن هناك أكثر من100 ألف مكتبة تعمل في مجال الكتب الخارجية. ********************* |
على قدر اهمية الكتب الخارجية
للمعلم والطالب الا انها تحتاج مراجعات اكثر والحل ليس الغائها وانما الحل ان يمارس من يصدر التراخيص ويتقاضى المكافأت عمله |
لوكان الكتاب المدرسي مفيدا لما لجأ الطالب والمعلم للكتاب الخارجي
|
حتى الكتاب الخارجى أصبح معقد بالنسبة للطالب
|
طب السيد الوزير شاف الاخطاء الموجوده بكتاب الوزاره
علي سبيل المثال لا الحصر منهج الصف السادس الابتدائي ورد فيه تاريخ ميلاد نجيب محفوظ 1927 في حين رجعوا تاني وفي نفس الكتب وقالوا 1911 منهج اللغه الانجليزيه الترم الاول الصف السادس ولو عاوز حصر شامل ابعتهوله وما فيش مشكلهوعلي راي المثل الي بيته من ازاز.............................................. .......... وشكرا |
ارجو الاهتمام بالكتاب المدرسى حتى نقلل من الاستعانة بالكتاب الخارجى
|
إلغاء وجود الكتب الخارجية لن يتحقق بالقوة ولكن عندما يكون كتاب المدرسة ذات مستو منافس لها من حيث عرض الموضوعات والأسئلة المتدرجة والغزيرة على كل موضوع ونماذج الإختبارات حسب المواصفات الحديثة وكل متطلبات الطلاب أثناء مذاكرتهم وهذا تقريبا غير موجود بصورة كبيرة . ناهيك عن الملاحظات التنظيمية وغيرها في الكتب والتي تحتاج لمساحة كبيرة للتحدث عنها.مع ملاحظة أن كتاب المدرسة لا يدفع له ثمن إلا المصاريف فلو أنه يؤدي غرض التلاميذ في الحصول على المعلومة والتدرب عليها فمن البديهي أن الطالب لن يضيف إليه عبء ثمن الكتب الخارجية .
|
:giljotiiniug3:
|
اعتقد انه اذا وجد الطالب والمعلم ضالته فى كتاب المدرسة لما لجأ الى غيره ياسيادة الوزير اصلح اولاً الكتاب المدرسى
وأشرك المعلم فى وضعه وتحليله بمايتفق مع اساليب شرحه للدروس:av4056bb7jp3: |
اقتباس:
وأشرك المعلم فى وضعه وتحليله بمايتفق مع اساليب شرحه للدروس |
انا رايى يلغوا كتاب الوزارة
|
الغوا الكتب كلها سواء الخارجية او كتب الوزارة
وتكون المراجع العلمية مصدرا للمعلومات |
والله يا جماعه انا سعدت لما سمعت الخبر فأنا مع الوزير وأندهش من أرائكم حيث اني ومن وجهة نظري اري ان الكتب الخارجيه في بعض الاحيان فعلا تكاد تكون بعرضها للدرس تخرج عن المنهج وفي بعض المواضع التي ليست بقليله تعرض وتستعرض بمعلومات اقوي من الازم هذا والله رايي انا وما اراه
طيب اتكلم علي مستوي الرياضيات لما نقول الامتحان من كتاب الوزاره ده كلام فارغ علشان امتحانات رياضه 1 او رياضه 2 والله فيهم كتير مش من كتاب الوزاره ولا حتي من الكتب الخارجيه ؟؟؟؟!!!! فهذا العام جاء في رياضه واحد تمرينين ليسا من كتاب الوزاره ولا دليل تقويم الطالب ولا حتي الكتب الخارجيه ولم نري مثيلها ابدا ابدا ابدا وهي افكار جميله وجديده ومع ذلك الكثير من الطلاب قامو بحل هذه التمارين وكما حدث العام القبل الماضي في امتحان رياضه 2 كان امتحان شديد فعلا وهكذا طيب السؤال لما طالب يحل امتحان زي ده هل يعود الفضل للكتاب الخارجي ؟؟؟؟ أبدا والله أبدا ؟؟؟ لذلك أقول ليته يتوكل علي الله ويلغي سأكون أول المشجعين لهذا القرار !!!! |
في كتب خارجيه بتكون اسئله بس
يعني انا كطالب بحب اذاكر من كتاب المدرسه وبحل اسئله من الكتاب الخارجي المشكله بقي في كتاب المدرسه علي سبيل المثال لا الحصر كيمياء ثانويه عامه جه موجه قالنا في الصفحه الفلانيه مكتوب (تكون فرق جهد ) اكتبوا تمنع بعد نص السنه جه تاني وقالنا شيلوا كلمه تمنع ده طبعا عليس اساس ان احمد زويل اكتشفها فجأه ولا كأنها معلومه معروفه من قديم الازل ده الغير المركباب المتسميه غلط حسبنا الله ونعم الوكيل |
ليه لم نبحث على أصل المشكله وهى عزوف الطالب عن الكتاب المدرسى ولجؤه الى الكتاب الخارجى ونعمل التعديل الذى يحبب الطالب فى الكتاب المدرسى ويستغنى عن الكتاب الخارجى
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.