امتيازات جديدة وزيادة فى الرواتب لمعلمى الأزهر
 

امتيازات جديدة للمدرسين
وحافز للطلاب المتميزين
ندرس اعادة الخمس سنوات للشهادة الثانوية وتدريس الفارسية والعبرية


أكد الدكتور أحمد الطيب أنه يدرس حاليا إمكانية زيادة عدد سنوات الدراسة بالثانوية الأزهرية خمس سنوات بدلا من ثلاث سنوات
وسوف يتم بدء من العام المقبل دراسة كتب التراث وفقه المذاهب
وقد قرر العودة بكتب التراث التى تغيرت بالنسبة لشعبتى العلمى والأدبى والشعبة المستحدثة

وستكون تلك الشعبة مصدرا مستمرا يمول كليات الأزهر الشرعية
حيث يعلم الطالب أنه سيلتحق بتلك الكليات وأنه لن يتمكن من الالتحاق بباقى الكليات
وقال إن خريجى تلك الشعبة هم من سيتولون مهام الأزهر فى المستقبل وسيكونون علماءه وشيوخه

وأكد أنه ركز فى الدراسة بتلك الشعبة على أن يكون الطالب ضليعا فى التراث وسنركز على حفظ المتون وكل ذلك تحت إشراف أساتذة الأزهر وجامعة الأزهر اجتمعوا مرات عديدة حتى انتهوا إلى وضع مناهج متميزة قادرو على إفراز جيل يحمل رسالة الأزهر

وسيتم تدريس لغات أخرى بجانب اللغة الانجليزية
مثل اللغة الفرنسية والتركية والفارسية يختار من بينها الطالب والغة العبرية ستكون مقررة على كلية أصول الدين من الأعوام القادمة

وانتقد الإمام الأكبر مدرسى الأزهر ووصفهم بضعف الشخصية لعدم حضورهم وتواجدهم مع الطلاب مما أدى إلى افتقاد الطلاب القدوة

وانتقد شيوخ المعاهد الأزهرية الذين لا يحافظون على هيبتهم وهيبة الأزهر كونهم شيوخا فيه ويقومون بركوب الدراجات والموتوسيكلات ويمشون بين الطلاب فى منظر يفقد الشيخ احترامه وسط طلابه

وأكد أن الأزهر أصبح لا يتحمل الوساطة وأن زمن الغش قد انتهى فى الأزهر مضيفا أنه يريد رجالا يكملون معه المشوار
وأوضح أنه سيتم إرسال إعلانات لجميع وسائل الإعلام عن أهداف الشعبة الجديدة والميزات التى سيحصل عليها الطالب أو المدرس العاملون بها

مشيرا إلى أن المدرس سيحصل على امتيازات إضافية وزيادة فى الرواتب

كما سيحصل الطالب على مبلغ مالى وسوف يصرف له زى أزهرى وستم تطبيق هذه الشعبة فى 10 مناطق أزهرية كمرحلة أولى ويكون فى كل منطقة أزهرية فصل واحد فقط وسوف يدرس كل مادة ثلاثة مدرسين سيتلقون تدريبا على كيفية دراسة تلك المواد لمدة شهر على أيدى أساتذة كبار من جامعة الأزهر

وأكد فضيلة الشيخ إبراهيم عبد العال أنه سيتم ارسال جميع البيانات الخاصة والقواعد المنظمة للقبول بالشعبة الجديدة لجميع المناطق

ولن يتم اختيار أى طالب للدراسة بها إلا بعد التأكد من أنه حافظ للقرآن الكريم ولديه من المميزات العلمية ما يؤهله للدراسة بتلك الشعبة

وسوف يتم إعفاء الطالب من المصروفات الدراسية ويتم منحهم مكافآت مالية وتسكينهم والعناية بهم بدون مقابل

المصدر جريدة صوت الأزهر

مشكر جدا علي الخبر الاكثر من رائع
اللهم وفق الطيب لكل طيب

الله وفق شيخ الأزهر واجعله نصرة لدين الله وان يعيد الأزهر كمنارة علمية كما كان في سابق الزمان

جزاك الله خيرا

شكرا لحضرتك

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

ما هي علاقة هيبة شيوخ المعاهد وهيبة الازهر بركوب الدراجات والمتوسيكلات....؟!
وهل المشي بين الطلاب يفقد الشيخ احترامه وسط طلابه .......؟ !:confused::078111rg3:

فى هولندا ريس الوزراء والوزراء ورؤشاء الجامعات يستقلون الدراجات فى توجههم لمقار أعمالهم , والرئيس السادات ـ رحمه الله ـ له عدة صورها له المصور فاروق إبراهيم ونشؤتها الصحف المصرية وهو يستقل دراجة .
ان ذلك أمر لايقل من الهيبة والوقار , فقد احترم الناس غاندى وهو يرتدى سروال فقط صنعه بمغزله .
إذا كان شيخ الآزهر يرفض ركوب المشايخ الدراجات والدرجات البخارية , فليعطهم 150 % جهود غير عادية شهريا كما يعطى لكل العاملين بمكتبه من أول العامل حتى ضباط الحراسة ويخصص هذا المبلغ كقسط شهرى لسيارة لكل شيخ معهد .
كما ندعو فضيلته أن يجلس كل شيوخ المعاهد فى مبنى خارج المحافظة التى يوجد بها معاهدهم حتى لايراهم الطلاب ولايمشى المشايخ بينهم !!!!!!!!!!!!!!!

شكرا لحضرتك

نعم المظهر يؤثر

ويغير نظرة الطالب للمعلم وشيخ المعهد

نحن فى مصر

ويجب أن نراعى طريقة التفكير السائدة هنا

ويمكن ركوب المواصلات العامة العادية

ماهو الفكر السائد فىمصر ؟ هل كل من يركب سيارة أو موتوسيكل رجل هزؤ !!
وكيف لك ياأستاذ / عوض أن تصدر أحكام عامة .
ثم تقول أن يركب المواصلات العامة !! أغلب المعاهد الآزهرية فى القرى والمواصلات العامة عربات النصف النقل ذات الصندوق التى يركبها الناس كعلب السردين ويتختلط فيها الآجساد ويقف الكثير على أبواب السيارة , هل هذه المواصلات العامة .
ارحموا فكرنا .
أن شيخ الآزهر بشر يخطئ ويصيب والعصمة لاتكون إلا للأنبياء , واخلاص النصيحة للشيخ خير من
ولقد ذكرتى بمسرحية ( دماء على ستار الكعبة ) للشاعر الكبير فاروق جويدة , عندما إراد الخليفة من المفتى رأيا فى خصمأ له , وقال له مارأى الشرع ؟ قال له كل شى موجود القتل , الجلد ، ... الخ والرأى للخليفة .
وثانيا : قل ماهو الفكر السائد فى المجتمع عن الازهريون ؟ ولن يغير الناس الرأى فى الازهرية الا بتغيير سلوكياتهم .
ثالثاً : اصبحنا نطيل اللحى , ونرتدى الجلباب . ونطيل المسابح ولانلتزم بخلاق الاسلام .
رابعا : الحمد لله ان المشاكل فى الازهر قد انتهت ولم يبقى غير الدراجة والموتوسيكل
ارحموا عقولنا

اوافقك اخى الازهراوى كل الموافقه ايهما افضل المواصلات العامه وما فيها من انهاك للادمية ام الموتسكلات
وان كان ولابد هذا هو اى شيخ الازهر الذى نكن له كمل احترام فليوفر وسيلة مواصلات بديله تليق بشيخ المعهد او المدرس او على الاقل ساعده ماديا ليغير المواصلة الى ما هو اليق :excl: