اا ... خٌذ ما تٌريد ... اا
 

رائعة أستاذ ضياء .. هذه القصيدة من أجمل ما قرأت لك .. وأشد ما أعجبني فيها هو وزنها .. القصيدة موزونة عروضيا من أولها إلى آخرها .. والمعاني جميلة .. والألفاظ تحمل حرارة الغضب وظلم الحبيب والرغبة في التخلص من كل ذكرياته والتضحية في سبيل ذلك بكل شيء ( احترق - خنت - ذبحت - انصهر - انتحر - خذ ما تريد ) ولي رأي في ( أطفئ شموعك واحترق ) ماذا لو كانت ( وافترق ) مثلا فقد توحي كلمة واحترق بتضحيته من أجل الحبيب بعد إطفاء الشموع فهو يحترق من أجلك .. ثم إنك في بداية التجربة جعلته ينطلق ثم أحرقته في السطر الثاني ثم أمرته بأن ينتحر في السطر الأخير ثم إن كلمة وافترق تؤكد رغبتك في رحيله مع انطلاقه بعيدا عنك .. هذا رأي .. لكن القصيدة حقيقة رائعة .. هكذا يكون الشعر تقبل تحياتي
أحمد عز

ولى تعليق بسيط على تعليقك
أتيت بكلمة وأحترق بأن يذهب كى لا يبقى منه شىء ولم أقصد النور ولذا طلبت منه أن يطفىء شموعه التى تأتى بالنور

كلمات جميلة اوى يا استاذ ضياء

أنا كنت فين ومش شفت الحاجات الحلوة دى

أستاذ ضياء


قصيدة رائعة
راقني حد الألم ما بها من ثورة
وقوة
ورغبة في التخلص من ذاك الحبيب

خالص تحياتي

حلوة اوي

شكرا لحضرتك على إبداعك المميز

أ . ضياء
لا فض فوك
قصيدة مليئة بالصراع والتناقض وهكذا هي الحياة .

ملحوظة أبقى ذا وليست ذو
كذلك أحيا شهيدا وليست شهيد
كلمة دَمي لا توجد شدة على الميم والوزن عندك يحتاج الشدة .

لك حبي واحترامي