المسلم، من سلم الناس من لسانه ويده
 

يان من د.عمرو خالد تنديداً باعتداء الإسكندرية الآثم

http://amrkhaled.net/newsite/latestn...-amrkhaled.jpg

أصدر الداعية الإسلامي د.عمرو خالد بياناً يستنكر فيه ويندد بالحادث الذي وقع فجر اليوم أمام كنيسة "القديسين" بالإسكندرية، وجاء في نص البيان:

"أدين هذا الاعتداء اللاإنساني الذي حدث فجر اليوم أمام مقر كنيسة "القديسين" بالإسكندرية والذي راح ضحيته 21 وأصاب ما يقرب من 80 مصرياً، بين مسيحيين ومسلمين، ونؤكد أن هذا الاعتداء لا يمت للإسلام بصلة، وأن الإسلام برئ من مثل هذه الأفعال، بل إن كل الأديان بريئة منها تماماً.

إن كل من حرض أو يحرض على مثل هذه الحوادث إنما هو شيطان، يريد أن يؤجج الفتنة وإراقة الدماء وهو بذلك عدو لله ولرسوله، فالله تعالى يقول: "من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً"، ورسوله الكريم يقول: "أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام، إلى أن تلقوا ربكم، كحرمة يومكم هذا ، وكحرمة شهركم هذا".

وأنا أدعو الشباب المصري، مسلمين أو مسيحيين، أن يتجنبوا الفتنة، وألا يستمعوا لمن يحرضون عليها حتى ولو لبسوا ثوب الدين، فالدين برئ من هؤلاء.

كما أرجو ألا يساهم الشباب في تأجيج هذه الفتنة بيده أو بلسانه، سواء بكلمات تكتب على الإنترنت أو الفيس بوك، فالنبي يقول: "المسلم، من سلم الناس من لسانه ويده"، فاحذر أن تكتب أو أن تتكلم بكلمة لتأجيج الفتنة، حتى لا تكون قد شاركت في إراقة مزيد من الدماء دون أن تدري.

أسأل الله أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين، بل والأرض جميعاً من الفتن والإفساد في الأرض.. وأتقدم وأرسل خالص العزاء لأسر الضحايا، مسيحيين ومسلمين".

الداعية الإسلامي، د.عمرو خالد

http://amrkhaled.net/newsite/news.ph...w=&id=MTY4OA==

جزاك الله خيرا

كلام جميل وكلنا عارفينه طبعا
ممكن اسأل عمرو خالد دكتور فى ايه بالظبط؟

مشكور أستاذ أيمن على الخبر

بس ياريت الناس تفهم اللي بيدور حواليها
لان اللي بيلبسوا ثوب الدين كتييييييييير جدا وكمان بيشوهوا فكر الشباب بتحليل الحرام لنفسهم وتحريم الحلال للاخرين
وللاسف الناس بتصدقهم وتمشي وراء الافكار الهدامة والكاذبة

ربنا يحميكي يا ام الدنيا

شكرا على ردك على سؤالىلكن الدكتوراه فى الشريعه الاسلاميه مفروض تكون من الازهر اما انجلترا ؟ ماعلاقه جامعه ويلز بالاسلام اصلا؟
وعموما عمرو خالد رجل داعيه وليس عالم دين تؤخذ منه الفتوى كالشيخ الشعراوى او جاد الحق او غيرهم من العلماء وعلى فكره لو دخلت على البالتوك هتعرف مين اللى بيعمل فتنه ومين اللى بيسب النبى وطبعا القمص زكريا اشهر واحد فى مجال الفتنه ربنا يهدينا جميعا لفهم ديننا واخذ فتوانا من علماء الدين الكبار بحق

أتفق معك تماما استاذى الفاضل فيما قلته ، اما ماعلاقة جامعة ويلز بالشريعة الاسلامية ، فهذا سؤال للأسف الاجابة عنه أن معظم أمهات الكتب والمصادر الأصلية ليست موجوده فى مصر ، وعموما ليس هو أول من فعل ذلك ويكفى أن نتذكر أن الشيخ عبد الحليم محمود شيخ الأزهر قد سافر على نفقته الخاصة لاستكمال تعليمه العالي في باريس، ونجح في الحصول على درجة الدكتوراة في التصوف الإسلامي، عن الحارث المحاسبي من جامعة السوربون في سنة 1940.
وان كنت اتفق معك أن الأفضل دراسة علوم الاسلام والشريعة الاسلامية فى الجامعات الاسلامية ، وليس فى الجامعات الغربية .
أما كونه داعية وليس عالم دين ، فاسمح لى أن أقول لسيادتكم أنك صدقت تماما فى هذا ، فليس كل داعية يصلح للفتوى ، فالفتوى لها أصول وقواعد لا بد من يتصدى لها أن يكون مؤهلا لها ، ولكن اضافة صغيرة حتى لا نظلم هذا الرجل ، فهو لم يقل فى يوم من الأيام أنه مفتى ، بل يصر دائما على أنه داعية اسلامى وفقط .
أما عن القس زكريا بطرس والبالتوك ، فقد أصبت تماما فى ذلك ، وكلنا متفون أن التطرف ليس قاصرا على بعض المسلمين دون المسيحيين ، وربنا يهدينا جميعا الى الخير والى الاعتدال والوسطية التى تنادى بها الأديان جميعا

استغاثة

يا أالله

يارسول الله

الفتنة باللسان واليد صارت محل السلام

ياريت كل واحد يبعد نفسه عن التعصب واثارة الفتنه بعدما كثرت في هذا المنتدي المحترم

[QUOTE=abonazara;3013100]ي

شكرا على مروركم الكريم

بارك الله فيك
الاستغاثه بالله طبعا
لكن لاتجوز الاستغاثه برسول الله بعد موته والله اعلم

ارجو من الله سبحانه وتعالى ان يوحد قطبي الامة مسلمين ومسحيين وان يحفظ بلادنا من الفتن ولابد ان نعرف ان هذه الحادثة لم تكن بايدي مسلمين لان الاسلام برئ من هذه الافعال وانما هذه الافعال هي افعال خارجية تريد بها بعض الدول الايقاع بمصر عن طريق التفريق بين المسلمين والمسيحيين ولنا ان نعرف ان الرسول الكريم لم يقتل في حروبه الا الذي يعتدي عليه فقط ولم يقتل احدا من ظهره وكان صلى الله عليه وسلم يعفو عن النساء والشيوخ والاطفال فلا بد على كل شاب مسلم وشابة مسلمة ان يتحلى بخلق الاسلام وبخلق النبي صلى الله عليه وسلم