![]() |
الأستاذ محمد بكر
أبنائى الذين ألفو ا اللعب ونسو ا الجد
اسمحوا لى بقليل من الجد فى هذ ه الحلقات التى أبدعتها عن شخصية حقيقية أريدكم أن تعرفوها إنها الأب المربى فقيد اللغة العربية .................... تابعونىفى صفحات الأدب |
مع حضرتك وبأذن الله سوف نستفيد شكرا أستاذ مجدى
|
موفق استاذ مجدى
|
متابع مع حضرتك
|
كلنا منتظرين!
|
سبق أن عرضت الصورة الأولى فى الركن الأدبى ولا يعنينى أين تعرض كل ما يعنينى أن أعرفكم على إنسان عظيم فى إنسانيته محمد بكر ذلك الإنسان الصورة الثانية إنك تجدنى فى حياتى غير منظم تنظيمى لأفكارى بل تجدنى مهملا نظام مكتبتى ولكن شيئا غريبا يلفت نظرى ..هذا الدفتر .. دفتر التحضير. الهدية يوم الاثنين. .كان يوم الاثنين دخلت بوابة المدرسة(مدرسة بنها ا لإعدادية) سلمت على المديرة فإذا بالقمر أمامها أستاذنا العظيم محمد وبابتسامة عريضة قابلنى(أنا منتظرك) ظننت أمرا عظيما قد حدث فإذا به يقدم لى (دفتر الإعداد) تعجبت من الموقف فلم أر من قبل موجه يهدى للمعلمين قلما أو دفترا بل يهدى إليه تناولت الدفتر وعبارات الشكر على لسانى وافتخرت به أمام زملائى وانصرف سريعا إلى اجتماع الموجهين.. رحمه الله كان يحب أن يرانى قبل الاجتماع ..انصرف وقد ملك على جوانب فكرى ومشاعر قلبى أجد هذا الدفتر أمام عينى أجده وهو يقدم لى .. لا أنس المشهد . بل أحيانا أسأل نفسى لماذا فعل معى هذا؟ لماذا لم يكن مثل الآخرين فإذا رحل لا يترك خلفه ألف حسرة على فقده؟ لماذا يا أستاذى؟ ولا أجد جوابا إلا إنه كان إنسانا بمعنى إنسان. يرحمه الله |
لااله الا الله مقدرش اقول الا لااله الا الله
|
الله اما ارحمه وسامحه وسامح جميع أموات المسلمين يارب
وشكرا استاذ مجدى على هذه اللفتة الكريمه إلى موجه فاضل رحمه الله |
رحمه الله اللهم أسكنه فسيح جناتك وشفع ىفيه نبيك محمد على أفشل الصلاه والسلام |
اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناته واغفر له ولكل اموات المسلمين يا رب العالمين.............
|
الله اما ارحمه وسامحه وسامح جميع أموات المسلمين يارب
وشكرا استاذ مجدى على هذه اللفتة الكريمه إلى موجه فاضل رحمه الله |
شكرا لكم جميعا
على مشاعركم النبيلة وكم كنت أتمنى أن يظل المو ضوع فى الصفحةالأدبية تحت عنوان المقال التصويرى |
هذه الصورة الأولى لمن لم يقرأها
صورة أنا الآن لا أعرض قصة قصيرةنتاج مجهود ذهنى شاق ، أو حكاية تمزج بين الواقع وخيال كاتبها ، وإنما أنا أقدم قصةحقيقية لإنسان عاش بيننا بجسمه وفكره ، عاش هادئا ورحل فى هدوء أشد ، لذلك تجدنى لاأرتبط بقواعد القصة القصيرة التى دأبت أعلمها أبنائى ، ولا أبحث فى تحقيق مبادئالوحدة الفنية ، ولكنى أقدم سيرة ذاتية لإنسان ظهر فى حياتى فجأة ثم ذهب ساكنا طىالنسيان مقر السكون الأبدى ، مغفورا ذنبه ، موقرا من كل من عرفوه ، فلم أربط نفسىبالقيود لأقدم لك الصورة كما أحسها بل كما أحببتها ولا زلت أحبها . وعذرا لأستاذى صاحب الصورة إن لم أقدمك كما تستحق فالكلمةقد لا تعبر عن كل ما نحسه فى كثير من الأحايين لكن عزائى أن كل من عرفوك أحبوكوبمجرد ذكر اسمك تكتمل الصورة فى قلوبهم ، وهذا ما أردت .....ذكر اسم أستاذنا : محمد بكر . الأستاذ |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.