عندمـا تختار لحياتك طريقاً قد اختارهـ أصحابك "الفاشلون" ثم تفشل
أنتَ ولكن يغمرك شعور السعاده لأنك الآن مثل اصدقائك ..
عندمـا تضع ثقتك و عواطفك واحاسيسك في شخص
قد احببته من اعماق قلبك ,, ثم اكتشفت أنه قد باع كل
تلك المشاعر وغدر بك في لحظات
عندما تؤجل صلاتك لأجل الخروج مع الأصحاب ,, او
لأجل مشاهدة فلم او حلقة , فتؤخر الصلاة إلى حين
انتهائك ممـا اخرتها له
عندمـا تطلب من والديك السكوت والأختفاء امـام اصحابك,,
وتتجنب ان يرى اصحابك والداك .. تخشى أن يسببو
لك الأحراج فتبعدهم لأجل اصدقائك
عندمـايقول لك والداك مارأيك بالخروج معنـاآ ,, ثم
تلقي عليهم بأعذار الرفض و تكسر قلوبهم ,, وخلال
لحظات يطلب منك احد الأصدقاء الخروج معه فتهم
على الخروج معهم تحمساً
هنا نقول لك :نـأسف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح
عندمـا تجري خلف مصالحك ,, مع علمك
بأن لهـا مضرة للناس
عندمـا تنصح بمـا لا تفلعه انت , كـعندمـا تأمر
احدا بالصلاة و التخلق بـالأحترام والأدب وانت
لا تطبق ما قلته في الحقيقة ..
الرجاء التأكد جيداً من الأرقام التي تدخلهـا في هاتف
حيـاتك قبل أن تنتهي بطاريته وتصبح الأمور
خارج نطاق قدرتك وخارج التغطية