![]() |
لماذا لا للدستور
حبيت اكتب موضوع عن التعديلات الدستورية ده بشكل واضح عشان اللغط اللى اتقال عليه واوضح وجهة نظرى والخيار لك فى الاخر
انا مش هتعرض ان الدستور سقط بتولى المجلس العسكرى والكلام ده لانه اتقال قبل كده اصلا المجلس العسكرى لاوجود له فى الدستور التعديلات تتعارض مع نصوص الدستور تعارض كبير يعنى الدستور حدد فترة رئاسة الجمهورية باربع سنوات ثم عاد وقال فى مادة اخرى ان فترة رئيس الجمهورية تنتهى بمضى ست سنوات بالنسبة للفصل فى الطعون مجلس الشعب هناك مادة تقول انه لاتسقط العضوية الا بموافقة ثلثى البرلمان ايضا الاهم بقى وهم الاستقرار الموافقة على التعديلات ستؤدى الى الاستقرار وهم كبير بعد الاستفتاء هناك انتخابات مجلس شعب وشورى ثم رئاسة ثم استفتاء على ا لدستور الجديد ثم مجلش شعب ثم شورى 7 انتخابات فى اقل من سنتين ام لا تعنى دستور جديد ثم انتخابات الموافقة على التعديلات تعنى رحيل المجلس العسكرى الان ويتولى رئيس المحكمة الدستورية البلاد وتتم انتخابات رئاسة فى ظرف ستين يوما بدستور صلاحياته تجعله يفعل اى شىء الرد هيكون البرلمانية ستجرى الاول باى صفة سيدعو المجلس العسكرى لانتخابات مجلس شعب وشورى ؟ لا يوجد له اى صفة وبالتالى سيكون الانتخابات معرضة للبطلان والمجلس ايضا وسنكون امام فراغ تشريعى مخيف ليس له حل فيه نقطة اخرى احب ارد عليها بتاعت ان الدستور يفنى نفسه بالمادة 189 ياريت يا جماعة تقروا المادة المادة اختيارية وليست الزامية السؤال الذى اطرحه ولا اجد اجابة عليه انتخبنا على مجلسى الشعب والشورى و جاء رئيس وحلهم وهذا حقه طبقا للدستور فماذا سيكون الحل عندها؟ عرض التعديلات قمم دستورية ولم يوافق عليها احد من القانونيين باستثناء من وضعها فقط ادعوكم لقراءة صلاحيات رئيس الجمهورية لتعرفوا المصيبة الكبيرة التخويف الكبير من سيطرة الجيش والهبل ده الجيش لو كان عاوز ياخد السلطة كان خدها من اول يوم |
الخبر بتاريخ 18 فبراير حددت «جبهة دعم مطالب الثورة» التى تضم الجمعية الوطنية للتغير والبرلمان الشعبى وائتلاف شباب الثورة وشخصيات عامة، عدة مطالب قالت إنها مطالب الشعب المصرى من الثورة، تمهيداً لإرسالها فى خطاب اليوم - السبت - للمجلس الأعلى للقوات المسلحة. قال الدكتور عبدالجليل مصطفى، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، لـ«المصرى اليوم» عقب الاجتماع الذى عقدوه، الخميس، بمقر حزب الجبهة، إنه تم اختيار 3 شخصيات ممثلة لجبهة دعم مطالب الثورة لتقديم الخطاب إلى المجلس العسكرى ويتضمن أسماء مقترحة للمجلس الرئاسى مع عرض شامل لجميع المطالب الشعبية. كانت الجمعية الوطنية للتغيير طالبت بإعداد دستور جديد تضعه جمعية تأسيسية منتخبة، وتشكيل مجلس رئاسى لفترة انتقالية يتكون من مدنيين وعسكرى وتشكيل حكومة وحدة وطنية، على أن يجرى العمل بدستور مؤقت، ووصفت الدستور الحالى بـ«المهلهل»، وأشارت إلى أن المستشار هشام البسطويسى والفقية الدستورى ثروت بدوى، وضع كل منهما «إعلاناً دستورياً» يمكن العمل به خلال الفترة الانتقالية. وأكد مصطفى أنه بمجرد تحقيق مطالب التغيير، ستتفكك الجمعية الوطنية للتغيير، ويعود كل تيار سياسى إلى حزبه، وقال: «أستبعد أن تتحول الجمعية إلى حزب سياسى بعد تحقيق مطالب التغيير». من جهة أخرى، قال الدكتور محمد البلتاجى، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم» إن الجماعة لم تقدم مقترحات لتعديل الدستور ومازالت متمسكة بمطالبها بإسقاط الدستور الحالى وإعلان دستور جديد يحكم لمرحلة انتقالية، وأضاف: ليست هناك حاجة ملحة لإجراء تعديلات دستورية. مؤكداً أن اختيار صبحى صالح، عضو مجلس الشعب الأسبق، عن الجماعة فى اللجنة التى شكلها المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتعديل مواد الدستور جاء على خلفيه أن صالح عضو سابق باللجنة التشريعية بمجلس الشعب ومحام قديم، وطلبت القوات المسلحة أن يشارك فى اللجنة، وقال: «وجود صبحى صالح فى لجنة تعديل الدستور لا يعنى موافقة الإخوان على تعديل الدستور». وأضاف البلتاجى أن الثورة لم تنته لإنها لم تحقق مطالبها بإسقاط النظام، ولايزال وزراء الحزب الوطنى ممن شاركوا فى تضليل الرأى العام فى مواقعهم، وتابع: حكومة ومؤسسات الحزب الوطنى مازالت تمارس دورها، إلى جانب أن جهاز أمن الدولة مازال قائماً وهناك المئات من المعتقلين فى مقار «أمن الدولة». وأشار إلى أن مطالب الثورة «التغيير والحرية والعدالة الاجتماعية» لم تتحقق بعد، موضحاً أن لديهم معلومات مؤكدة بأن «ذيول النظام» السابق وراء الاعتصامات والإضرابات الفئوية التى تشهدها مصر الآن للانحراف عن مطالب الثورة. http://www.almasryalyoum.com/node/322740 |
الحزب الوطنى ايد التعديلات وفيه ورق مش معروف مين اللى بيوزعه بيايد التعديلات
ده بس اللى بيقول ان الحزب الوطنى مات |
نعـــــــــــــــــم للتعديلات الدستورية نعـــــــــــــــــم للتعديلات الدستورية نعـــــــــــــــــم للتعديلات الدستورية |
يجماعة التعديلات معمولة عشان انتخاب مجلس شعب ورئبي جمهورية وبعد كدا نعمل دستور جديد هتقول مفيش حاجة ملزمة لعمل دستور جديد يسيدي محنا الي هننتخب رئيس للجمهورية الي في برنامجة دستور جديد ننتخبة
بتقولي رئيس الجمهورية ممكن يحل مجلس الشعب انت تعرف ان الرئيس القادم هيكون من القوه لعمل كدا خلاص ده كان زمان حي وطني اية الي انت بتقول علية ارنهك لو حد دخل الانتخابات الجاية تحت شعار الحزب الوطني ومحدش في الحزب كان عنده ولاء لية واصبر لبعد انتخابات الرياسة كل الي كانو في الحزب الوطني هينضمو للحزب الي مرشحة اصبح رئيس للجمهورية عايز اللمهم رفض التعديلات سيؤدي الي فتنه طائفية رد انت بقي علي سؤالي لو سقط الدستور توجب عمل دستور جديد صح هنعمل ايه في المادة الثانية هنحطها في الجديد ولا هنشلها لو حصل عليها تعديل خرجت الجماعات الاسلامية الي الشوارع لعمل مظاهرات واعتصامات لو بقيت كما هي خرج الاقباط لعمل اعتصامات ومظاهرات واه لو شوية متطرفين اعتدوا عليهم طيب لو عملنا الدستور الجديد بعد الانتخابات الرئسية والتشرعية واستقرار البلاد مش احسن ايه الافضل مناقشة المادة الثانية في الشارع ولا داخل مجلس الشعب ياريت اسمع ردك وعلي فكرة الاقباط رفضين التعديلات والجماعات الاسلامية مع التعديلات |
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.