![]() |
الوجه العارى لنوال السعداوى .. 1
الوجه العارى لنوال السعداوى .. 1 تماشيا مع الموجة السائدة اليوم ..يطالب العبد لله بضرورة فتح ملف انتحار الكاتبة الشيوعية أروى صالح (*)..لإعتقادى الجازم أنها قتلت قبل أن تنتحر .. قتلتها الأفكار الشيوعية الإلحادية الفاسدة .. وقتلها فساد الشيوعيين .. الذين ولدوا سفاحا من رحم الصهيونية العالمية .. وقتلتها أيضا وفى المقام الأول السموم الفكرية التى تنفثها د.نوال السعداوى لبنات جنسها .. عن اضطهاد الرجل للمرأة .. عن طبيعة العلاقة التى يجب أن تسود بينهما وفقا للفلسفة الإلحادية وال*****ة التى تتبناها نوال السعداوى وغيرها من المبتسرين على حد تعبير الكاتبة المنتحرة .. وليس الرجل وحده هو الذى يضطهد وفقا لهذه الفلسفة الكافرة .. بل الله عزوجل والطبيعة والمجتمع .. الكل فى حالة حرب ضد المرأة كما يزعمون ..!! بل إن تلك الفلسفة الكافرة لا تحارب الله عزوجل وما أودعه فى الطبيعة والمجتمع فحسب .. بل تحارب ايضا المسلمات اليقينية والتجارب البشرية زحقائق الطب والعلم ايضا !! (..) (..) لقد ظنت أ{وى صالح أن فلسفة الريموت كونترول أو فلسفة نوال السعداوى الفاسدة .. من الممكن أن تغير من طبيعة الأشياء وحقائق الطبيعة وقانون الغدد .. لكنها اكتشفت بعد أن وقع الفأس فى الرأس أنها كانت ضحية لتلك الفلسفة الفاسدة التى تروج لها نوال السعداوى ، ودعاة تحرير المرأة !! (..) وهناك بالتأكيد إلى جانب ذلك .. بعض مظاهر الإضطهاد والمعاملة الجائرة للمرأة من جانب والتى ينكرها الدين ويرفضها الذوق السليم .. وتلك المظاهر يجب أن تختفى تماما .. وأن تعلو أصواتنا بالدعوة إلى محاربتها والقضاء عليها ، واجتثاثها من جذورها .. لكن المشكلة أن نوال السعداوى وغيرها من محررات المرأة .. يستعذبن الإضطهاد حين يكون حقيقة ، ويختلقنه اختلاقا حي& =============== (*)أروى صالح شيوعية علمانية نوال السعداوى ملحدة علمانية |
والله تلك المرأة حينما كنت أراها في التلفزيون أشعر أنها شيطان
|
للأسف هؤلاء هم الأن من يجهزون لنا المستقبل !!!!!!!!!!!!!!
فموضوعاتك دائما عظيمة الفكر والتفكير والعلوم ولكنها سوداء المنهج تقلب علينا المواجع لأنها للأسف من الواقع وهناك من يستمتع بخداعه وينساق تابعا لهذا الخداع بل ويحارب من أجل فرضه على سائر الخلق أجمعين شكرا أخى الكريم |
يطالب العبد لله بضرورة فتح ملف انتحار الكاتبة الشيوعيةأروى صالح (*)..لإعتقادى الجازم أنها قتلت قبل أن تنتحر .. قتلتها الأفكار الشيوعية الإلحادية الفاسدة .. وقتلها فساد الشيوعيين والعلمانيين
|
|
بارك الله فيك وندعو الله قائلين : اللهم أصلح أحوالنا .
|
علينا أن نتعود هذه الحناجر وهذه الوجوه :006et4:
لأنها هى من سيطرت على كل وسائل الإعلام ومن اليوم سيكون صوتهم الأعلى وفكرهم الأوعى :p;) فلنعيش ونتقبل كل جديد دون تحليل فى الخبايا والخفايا:bosyht9: بالقريب كان هناك من يريد الرحيل من الوطن للفساد المالى المرعب فهل سيتبقى أحد فيه ومراحل الفساد الأخلاقى والتربوى قد بدأوبتركيز شديد ؟!!!! عشتم بخير:022yb4: |
الوجه العارى لنوال السعداوى (( 2)) | وفى كتابها ( الوجه العارى للمرأة العربية ) تستمر نوال فى التناقض الفكرى المفضوح .. حينما تؤكد أولا أن اضطهاد المرأة لايرجع إلى الشرق أو الغرب .. أو الإسلام أو الأديان .. وإنما يرجع أساسا إلى النظم الطبقية الأبوية فى المجتمع البشرى كله ؟؟ ثم تعود مرة أخرى للتأكيد على أن الأديان الكبرى نفسها تضمنت مبادىء مشابهة من حيث تبعية المرأة للرجل .. وتمتع الإله بصفات ذكورية .. ؟؟؟ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .. وتثبيت القيم الطبقية وسلطة الذكر فى البيت والمجتمع .. ثم تصرح أكثر بأن الإسلام أعطى المرأة حقوقا جديدة ، وسلبها حقوق قديمة وزاد من القيود على المرأة ؟؟ إذن فالأديان و الإسلام ذاته ممثلا فى القرآن الكريم كما أنزله الله عزوجل والسنة المطهرة كما نطق بها الحبيب المصطفى .. سلبوا المرأة حقوقا قديمة .. وهكذا كانت نوال أكثر شجاعة وجرأة فى اتهام الوحى الإلهى ذاته بالظلم واضطهاد المرأة .. من آخرين يتسترون وراء القول بأنهم إنما يدعون إلى صحيح الدين وإنهم لايرفضون سوى التأسلم والتفسيرات والآراء الفقهية باعتبارها فكرا بشريا .. هاهى نوال الشيوعية التى تفتح لها صحف الشيوعيين أبوابها على مصراعيها تطعن فى صحيح الدين بشكل صريح لايقبل اللبس ؟؟ | ولكن لماذا ظلمت الأديان والإسلام المرأة .. الجواب عند نوال فى غاية البساطة .. فالأديان السماوية تأثرت بالأديان غير السماوية ؟؟ وتأثرت بما كان سائدا فى المجتمعات الأبوية من ظلم واضطهاد وعبودية للمرأة .. فـنبى الله موسى كليم الله تأثر بأفكار أخناتون .. وتاثرت المسيحية باليهودية ..ونـقل الإسلام عنهما معا بحكم تطور المجتمع .. أى أن الأديان عموما والإسلام على وجه الخصوص .. لم ينشأ ابتداء عن وحى السماء .. وإنما قام محمد صلى الله عليه وسلم بنقله كحاطب ليل عن رهبان المسيحية وأحبار اليهودية وكهنة الأساطير الفرعونية .. وهذا الذى تعتقده نوال هو نفس ما يعتقده الحزب الشيوعى ربيب الصهيونية .. وهو نفسه ماكان يردده كفار قريش لعنة الله عليهم وعلى الشيوعيين بجميع فصائلهم أجمعين .. { وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهى تملى عليه بكرة وأصيلا } .. فالدين عند نوال وعند الشيوعيين الملحدين الكفرة ليس إلا مرحلة تاريخية وسيــطة بين الخرافة والعلم ؟؟ | ويبلغ الشطط والأحاد بنوال مبلغا خطيرا .. حينما تتساءل بجهل وجهالة ووقاحة .. لماذا اختفت الآلهة الأنثى من تاريخ الإنسان .. ولم يعد سوى الإله الذكر فى الأديان السماوية الحديثة ؟؟ | تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .. من قال لهذه المرأة الجهولة أن الله عزوجل يجوز فى حقه الذكورة والأنوثة .. وهو سبحانه وتعالى خالق الذكورة والأنوثة .. ليس كمثله شىء وهوالسميع العليم .. أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد .. لاشبيه له ولاضـد ولا ند .. حتى الملائكة أيضا لايجوز بحقهم الذكورة أو الأنوثة .. ولكنه الجهل الذى ورثته من أبيها .. ومن مدرسها الذى قال لها وهى طفلة .. إن الله عزوجل ذكر وليس أنثى .. تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .. من أين جاء هذا المدرس الجهول بتلك الفرية الكافرة .. فى أى آية أو حديث أو تفسير وردت هذه الفرية الحقيرة ؟؟ | إن نوال لم تكن ضحية العقد الجنسية والنفسية فحسب .. بل ضحية الجهل بالدين أيضا ؟؟ ليس الجهل بالدين فحسب .. بل هى فى الحقيقة ضحية للأفكار الشيوعية الكافرة .. فهى تردد كالببغاء أو كالقردة التى تنتمى نوال إلى بعض فصائلهم حسبما تعترف وتعتقد بذلك .. كلام الملاحدة بأن الدين مرحلة لاحقة للخرافة سابقة للعلم .. وبأن الله من صنع البشر .. نعم نوال السعداوى تعتقد أن الله عزوجل من صنع البشر .. مثله مثل الآلهة التى تحدثت عنها أساطير الفراعنة .. تقول نوال بالحرف الواحد : ( خلق الإنسان البدائى فكرة وجود آلهة أو قوى غامضة فوق طاقة البشر تؤثر فى حياة الإنسان ، وتسبب له الخير أو المطر أو الزرع أو تسبب له العواصف والمرض والموت ) ، ولذلك فهى حينما تتحدث عن الآلهة ..وعن الله عزوجل .. لاتلمس عندها أدنى اعتراض أو رفض لأسطورة الآلهة .. كما لاتجد لديها أى فرق فى التقديس واستحقاق الألوهية ووجوب الإيمان بالله وحده لاشريك له .. فجميع الآلهة بما فيهم إله الأديان الكبرى من صنع البشر ؟؟ كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا .. ولذلك تتساءل نوال فى تحد سافر ووجه عار .. لماذا اختفت الآلهة الأنثى ولم يعد سوى الإله الذكر الذكر فى الأديان السماوية ؟؟.. طيب عايزين واحد من اولئك الذين يفتحون لها صحفهم لتجول وتصول فيها يتصدى لها و يرد عليها ؟؟ | وهكذا يتبين لنا يقينا .. أن نوال مثل غيرها من الذين يتبنون الفكر الشيوعى الكافر .. يعتقدون بأن الكتب السماوية والقرآن الكريم كلها منقولة من الأساطير الفرعونية ..طبعا مع بعض التعديل والتطوير .. فلا يوجد شيوعى حقيقى يؤمن بالله ايمانا صحيحا و لابالوحى ولا بمحمد صلى الله عليه وسلم ولا بجبريل عليه السلام .. ولذلك لم تتورع نوال فى وصف قصة آدم عليه السلام بالأسطورة .. حيث تقول بالحرف الواحد (( ولاتختلف اسطورة آدم وحواء كثيرا عن اسطورة إزيس وزيوس )) ولاتكتفى بهذا الهراء الكافر .. بل تفسر القصة أو الأسطورة تفسيرا يكذب ماصرح به القرآن على سبيل القطع .. فتزعم أن إقبال آدم وحواء على الأكل من الشجرة التى نهاهما الله عنها لم يكن (( سقوطا )) وإنما ارتفاعا بالعقل وبالمعرفة عن مصاف الحيوانات .. هكذا أصبحت معصية الله عزوجل ومخالفة أمره وإطاعة الشيطآن .. ارتفاعا بالعقل والمعرفة .. مخالفة بذلك قول الله عزوجل { وعصى آدم ربه فغوى } وقوله جل شأنه { فأزلهما الشيطآن عنها فأخرجهما مما كانا فيه } ؟؟ | وتؤكد نوال إيمانها القاطع بنظرية النشوء والإرتقاء .. ربما لأسباب شخصية جدا .. حيث تؤكد أن تاريخ الإنسان الأول الذى تطور عبر ملايين السنين من فصيلة معينة من القرود .. كلاهما صارع الطبيعة والبيئة المتقلبة ليعيش و يستمر .. وتؤكد كذلك إعتمادا على تخمينات وافتراضات .. بأن ظهور الإنسان أسبق من ظهور الأديان السماوية بملايين السنين .. مكذبة بذلك كل ماحكاه القرآن الكريم عن قصة بداية الخلق وإرسال الرسل عليهم جميعا أفضل الصلوات والتسليمات !! | و تعتقد نوال أن اضطهاد المرأة يرجع أساسا إلى النظم الطبقية الأبوية فى المجتمع البشرى .. أى النظم التى يسيطر عليها الرجل .. وتبنى كلامها أساسا على الأساطير الفرعونية وعلى غيرهامن الأساطير .. لإثبات تفوق المرأة على الرجل وإثبات أن المرأة هى المخلوق الأسمى والأذكى والأقدر على القوامة وتحقيق المساواة .. ومع أن الأساطير ليست من مصادر المعرفة عند العقلاء .. فإننا سنناقش على سبيل الجدل ما جاء فى تلك الأساطير التى تعتمد عليها نوال .. ونسأل سؤالا هآما .. هل تحققت العدالة والمساواة فى ظل المجتمع الأموى الذى صنع آلهته بطبيعة الحال من الإناث ؟؟ إن أول ما يصدمك فى تلك الأساطير وفى ظل المجتمع الأموى الذى تشيد به نوال ومن خلال الأسطورة التى شكلت فكر نوال من نعومة أظفارها .. والتى تتمنى أن تسود قيمها فى عالمنا المعاصر ..إن ازيس ( التى تمثل المرأة كما تتمناها نوال ) كانت دائما هى مصدر الفعل والعمل والخلق .. بينما الأخ ( أوزوريس أو الرجل كما تراه نوال ) لم يكن إلا الصورة والشكل الذى يتجسد له عمل أزيس .. والمرأة ممثلة فى ( أزيس ) انتصرت بعقلها ومعرفتها على الداهية توفون ( الرجل ) .. وكما تقول نوال : ( تدل اسطورة ( أزيس ) بوضوح على أن المرأة القديمة كانت هى الخالقة والفاعلة .. أما الرجل فقد كان المفعول به ؟؟ .. ولو تتبعنا كل القصص والأساطير التى ترويها نوال فى هذا الشأن .. تجدها لا تخرج عن هذه المفاهيم .. فالمرأة القديمة كانت دائما هى الخالقة والفاعلة .. أما الرجل فقد كان دائما مفعولا به .. وهكذا تريد نوال .. الرجل مفعولا به وليس فاعلا مع المرأة على أقل تقدير .. أى أنها لاتبغى المساواة مع الرجل .. بل التفوق عليه واضطهاده واستعباده .. وهذا على الأقل يعطى الحق ويعطى المبرر للرجال فى استمرار الصراع ضد المرأة والأنتقام منها .. طالما أنه لاغالب يامغلوب .. ويدل كذلك علىاستحالة المساواة والعدل .. واستحالة أن يكون الرجل والمرأة فاعلين أو مفعولا بهما فى ذات الوقت .. فالمجتمعات حسب اعتقاد نوال .. إما مجتمعات أموية تسود فيها المرأة وتمارس فيها كآفة حقوقها ولو على حساب الرجل .. وإما مجتمعات أبوية يسيطر عليها الرجل ويستعبد من خلالها المرأة .. وكان المنطق يقتضى أن تحدثنا نوال عن المجتمعات المخنثة باعتبارها الحل الوحيد للخروج من هذا المأزق .. بل ويؤكد كذلك أن المجتمع الأموى لم يحقق تلك المساواة المزعومة بين الرجل والمرأة .. على خلاف ماذهبت إليه نوال ؟؟ وتعالى نرى ماذا فعلت المرأة فى المجتمع الأموى .. أى الذى كانت تسيطر عليه الآلهة الإناث .. والتى تطالب به نوال وأخواتها .. المرأة راكدة فى كبرياء وعظمة كالآلهة .. بينما الرجل راكع رافع يديه نحوها .. المرأة ترسم على معابد الأسبان كاملات .. بينما الرجل يرسم على شكل عضو تناسلى .. وتصوروا معنا لو كانت المرأة ممثلة فى نوال هى التى رسمت على تلك الصورة ماذا كان رد فعل نوال وأخواتها عندئذ ؟؟ المرأة فى المجتمع الأموى .. كما تقول نوال .. كانت حرة فى علاقتها الزوجية بالرجل والمرأة التى ترغب فى علاقة جديدة تستطيع أن تهجر رجلها الأول وتتزوج بالرجل الثانى .. وكان من حق المرأة أيضا أن تتخذ لنفسها زوجا رئيسيا وعددا من الأزواج الإحتياطيين .. هلى فهمتم الآن إلى أى شىء تدعو نوال ؟؟ | والمرأة فى ظل المجتمع الأموى ينسب إليها الأولاد .. وتمنح الأنثى الميراث كله دون الذكر .. وفى المجتمع الأموى .. كان الرجل ينتقل إلى بيت زوجته ويعمل فى حقلها .. وإذا أرادت المرأة الإنفصال عن زوجها فبرغبتها المنفردة .. ويطرد الرجل حينئذ من بيت زوجته ويعود إلى بيت إمه وذويه يبكى حاله ويتمرمط فى المحاكم .. على حين يبقى الأولاد مع امهم .. المجتمع الأمومى كانت النساء فيه من الآلهات .. وكان الملوك الرجال يقدمون قربانا للآلهة .. والرجل مجرد مخصبا للأنثى .. أو بمعنى آخر مهمة الرجال الأولى هى التناسل .. وهكذا تريد نوال أن تقلب الآية تماما .. بدلا من الإكتفاء برفع الظلم والإستعباد عن المرأة .. ؟؟ منقول للفائده |
يا ليت قومى يعلمون
|
الوجه العارى لكل علمانى
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.