المؤامرة الجديدة ضد المعلم
 

إلغاء اختبارات الكادر الخاص للمعلمين
والترقي بنظام النقاط

اولا:
اول طرف فى تلك المؤامرة هو الوزير حيث نلاحظ ان وزير التربية والتعليم شكل لجنة فنية من خبراء التعليم لوضع البدائل الجديدة لاختبارات الكادر وتلك اللجنة بالطبع من "الخبراء العظام " الذين كانوا سبب فى الخيبة التى وصلنا لها الان.
ثانيا:
لماذا تكون الادارة التعليمية هى المقيم لنظام نقاط وترقية المعلم ونحن نعانى من فساد تلك الادارات وانتشار الرشوة والسرقة والفساد بها.
ثالثا:
لماذا الربط بين نتائج التلاميذ بترقية المعلم خاصة العاملون فى المناطق ذات الثقافات المختلفة كالمناطق الصحراوية والفقيرة والبعيدة عن المدن حيث طبيعة الناس بها غير مهتمة بالتعليم وتهتم بتشغيل اطفالها فى اعمال مختلفة غير عابئين بنتائجهم الدراسية؟
اللهم الا لتعجيز المعلمين والتلكيك لهم.
رابعا:
ثبت الفشل الكبير للاكاديمية "المهينة" للمعلم على مستوى كبير
حيث نهبت اموالها وبعثرت وضاعت على مكافآت المستشارين والمحسوبيات وامتحانات قمة فى الفشل وغير هادفة اصلا.
فكيف نثق بتدريبات اخرى اكثر فشلا تضيع فيها بعض الملايين وتكون من عوامل ترقية المعلم؟؟؟
خامسا :
الاولى من ذلك ترقية المعلم حسب مؤهلاته ودراساته وسعيه فى توسيع ثقافته وحصوله على دورات هادفة فى اللغة الانجليزية والحاسب الآلى ويكون ذلك باختيار المعلم نفسه لما يراه مناسبا له ويخضع بعدها لتقييم التوجيه الفنى للمادة وتقييم ادارة المدرسة باجماع الاراء بين الادارة المدرسية والتوجيه الفنى والمتابعات للمعلم
فذلك اوفر للنفقات المليونية والاهانات الاكاديمية

يا ريت يكون لينا راى وبلاش نكون سلبين

انا قرفت والله من الوظيفة دى علشان مش قدرين ناخد حقوقنا ربنا عليهم كووووووووووووووووووووووولهم وعلى راسكم ابو السريع الحرامى اما الوزير بتاعنا دا شرابة خرج

تعبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

يا ريت يكون لينا راى وبلاش نكون سلبين

ارجوكم الاصلاح يبدأ من اختيار نقابة قوية تستطيع التحدث بقوة باسم المعلمين فشاركوا وبقوة في تغيير النقابات الفرعية واللجان النقابية حتي نستطيع تغيير النقابة العامة وشلة الحرامية والفاسدين الذين يسيطرون عليها

الحل في نقابة قوية تنصف المعلم المطحون

وزارة زبالة ووزير نايم لايعرف الا ارضاء المحاسيب فقط يا كانوا جابوا ابو كرتونه احسن منك للوزارة

لا اصلاح ولا تغيير فى وجود رؤوس الفساد القديمة