![]() |
ابصم بالعشره السؤال ده جاى جاى و ارجوا الرد
لا اريد ان اقسم بالله ان هذا السؤال جاى جاى لكنه مرشح و بقوه فى الامتحان هذا العام و ارجو الاجابه النموذجيه من حضراتكم
السؤال هو قارن بين حياة الصبي في القرية قبل ذهابه للأزهر وبعد مجيئه منه وارجوا من سيادتكم الاجابه بسرعه |
حضرتك ممكن تبينلى سبب تاكدك
|
الاسئلة العامة هذه تقريبا لاتأتى
دا عربى مش فيزياء |
اقتباس:
السؤال مش واضح بعد مجيئه من الازهر ازاى المقارنة الوحيدة الموجودة بالقصة هى حال الصبى قبل السفر وبعد السفر الى باريس وده فى الجزء الثالث فقط اما سؤال حضرتك مش واضح هل اثناء دراسته فى الازهر واعجابه بها فى بادئ الامر ام بعد ذلك واهانته للازهر وانه عد الاربع سنوات اربعين عاما |
السؤال ده يا حضرات ياتى للتفريق بين الطالب الى فهم القصه و ليس من يحفظ فصول ده من جهه و الجهه الاخرى حضراتكم ان هذا السؤال فى الفصل العاشر من الجزء الثانى هو صحيح لم برد نصا فى الكتاب و لكنه سؤال قدرات و اليكم القطعه لكى نقطع الشك باليقين
فلما دخل الصبيان وجمت الأسرة لدخولهما ، ولم تكن قد أنبئت بعودتهما فلم تعد لهما عشاء خاصا ، ولم تنتظرهما بالعشاء المألوف ، ولم ترسل أحدا لتلقيهما عند نزولهما من القطا ر " . (أ) - اختر الإجابة الصحيحة لما يأتى : - معنى " وجمت " : (أطرقت وسكتت - حزنت - سعدت). - مضاد " المألوف " : (الشديد - الغريب - العزيز). (ب) - ما وقع دخول الصبي وابن خالته على أسرته ؟ وما وقع ذلك عليه ؟ (جـ) - قارن بين حياة الصبي في القرية قبل ذهابه للأزهر وبعد مجيئه منه . |
حياة الصبي قبل ذهابه للأزهر هتحكي يومه يذهب للكتاب ويعود يقص على أمه بعض ما حدث في يومه يخرج عند عمك محمد عبد الواحد أو صاحبة يجيي له يقرأ قصتين ولا حاجة أو يعقد جنب أبوه يشوفه بيقول ايه هو وأصحابه
,انه كان شديد الشوق للذهاب الى الأزهر والقاهرة لتلقي العلم ليكون مث أخيه. بعد رجوعه ممكن اعتباره عودته في الاجازة أول مرةو ده الفصل بتاع دلائل الخيرات أنه عندما عاد وجد نفسه قليل الخطر لا يهتم أحد من القرية بعودته مثلما كانوا يهتمون بعودة أخيه الشيخ فلم يلفت انتباههم أنه ذهب للقاهرة سنة كاملة ولكنه لفت انتباههم اليه لفت اعراض وانكار ذلك عندما اتهم والده بأن قرأته لدلائل الخيرات لون من الشرك والوسنية و تخطت أراؤه البيت لحانوت محمد عبد الواحد وللفقهاء في القرية فجاءوا يستمعون رأيه ويناقشوه ولكنه كان يفحمهم بحجتة فلا يستطيعوا الرد فينصرفوا مستعيذين بالله من الشرك متهمينه بأنه ذهب للقاهرة وسمع مقالات الشيخ محمد عبده الضالة المضلة. |
انت وصلت للاجابه بس عايزين اجابه تكون موضع اجابة للامتحان و تكون نموذجيه
|
لا هو يقصد من السؤال
لما رجع من الازهر .... لم يشعر انه كان يجالس العلماء ... ولم يتعلم فى الازهر خيث انه لم يجد الترحيب الذى كان يأمله ولم يسأله احد عن الذى تعلمه فى الازهر بل وجد نفس المعامله وعرف انه ما زال قليل الشأن ولذلك اضطر ان يلفت انتباه الناس اليه فخرج عن المألوف وحرم التوسل بالانبياء واشياء اخرى ولفت انتباه الناس له ولكن للأحتقار منه وللأزورار عنه وبعد ما الموضوع خلص المعامله من والديه اتغيرت اصبحت تقوم على شيىء اخر غير العطف ... وهذا الشىء كان افضل عند الصبى يبقى قبل السفر المعامله من والديه كانت تقوم على العطف بعد .. كانت تقوم على شيىء اخر افضل عند الصبى من العطف المعامله من الناس كانت ايضا تقوم على العطف واصبحت تقوم على الاحتقار والازورار |
قبل ذهابه الى الازهر :
كان يقضي حياته بين الكتاب و مجالس العلماء والشيوح وحلقات الذكر وكان لا احد يحفل برضاه او غصبه او ما يحزنه وذهابه الى الازهر ام لا كما قضى ايامه قبل الازهر في الدرس وحفظ الفية ابن مالك والخريده والسراجيه والرحبيه ولامية الافعال فقد نصحه اخوه بان يقضي هذه السنه في الاستاعداد الى الازهر اما بعد عودته من الازهر : لم يحفل احد بعودته ولم تعد الاسره استقبالا خاصا كما كانت تصنع مع اخيه فغضب الصبي لهذا لانه كان ينتظر استقبالا حارا من اسرته ومن الناس ولكنه وجد عكس ذلك فقد وجد ان الناس تعامله كما سبق وليس انه اصبح طالبا في الازهر وذهب الى القاهره فأقسم على ان يغير رأي الناس فيه وعلى أنه اصبح من المجاورين وطلاب الازهر واخذ ينتقد ابيه والناس في قريته ويتعدى عليهم بالقول حتى وصلالى ذم القاضي والحاكم الشرعي دي اجابة السؤال |
انا متفقة مع بسمة فى الاجابة
بس انا ممكن اقول ان قبل ذهابة الى الازهر كان منطويا خجلا يبتعد عن الاحاديث العائلية ولم يكن يحفل احد برايه وبما يريد وكانت معاملة ابوية له مزيجا من العطف والاشفاق والازدراء والاهمال فى بعض الاحيان بعد الذهاب للازهر اصبح يجالس الاسرة ويناقشهم ويعارضهم بالراى واهتم جميع من فى القرية واقبلوا علية حتى سمعوا اراء هذا العجيبة فاصبح يحادثهم ويغالبهم فى الراى وتغيرت نظرة ابويه له وراعوا له مزيدا من الانتباه والعناية ده رأى فقط |
ممكن سبب تاكدك
|
لم تستقبل الاسرة الصبي كما كان يتمني مما جعل في نفسه حسرة
لم يجد الصبي فرق في معاملة الناس له فظل يقبل علي سيدنا مقبلا يديه و لم يحفل به أحد من رفاق الكتاب و لم يقبل عليه احد من الناس ليسلم علي و لذا استقر في نفس الصبي أنه لا يزال قليل الشأن لا يستحق الاهتمام به او السؤال عنه وقرر الخروج عن المألوف و اغلتمرد علي الاذعان و الخضوع وأخذ يعترض علي قراءة أبيه لدلائل الخيرات اعتبارا انها لون من الوثنيه فلفت انتباه التاس اليه و ذاع صيته في القرية كلها مما أسعد ابيه ان يجد ابنه ظاهرا علي خصومه رغم ان هذا الامر كان يؤذيه فيما اعتاد عليه ! اقتباس:
|
صراحة انتو فاضين ومش لاقيين حاجة تتناقشوا فيها جايين فى القصة الى ب3 درجات
|
يبنى الدرجات بتتجمع فى الاخر يعنى لما تقول القصه 3 درجات و الادب غير مهم و البلاغه درجاتها قليلع ايه خليت فى العربى
|
اقتباس:
و 3 درجات قليلين !!!! |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.