![]() |
طللب ممكن تدخلوا بسرعة
ممكن ترجمة القصة كاملة من الاساتذه الافاضل :078111rg3::078111rg3::078111rg3::078111rg3: ياريت يكون الرد سريعا و عدم التاخير و ما هى الاسئلة المتوقعة فى القصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياريت فى اقرب وقت ... |
انا عندى ملزمة فيها شرح القصة بالعربى وقصادها الصفحة التانية بالانجليش كمان اسئلة على كل فصل وكل المحادثات اللى ف القصة بس مش عارف اقدر اساعدك ازاى ؟؟؟؟؟؟ بس انا مش مدرس انا طالب زيك ده اميلى لو تدينى رد the_titanic22***********
|
اقتباس:
الافضل قراءة القصة باللغة الانجليزية ولامقع ملئ باسئلة الاساتذة الافاضل |
ترجمة القصة .........................واى خدمه
ترجمة القصة
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]العنــــــــــــاكــــــــب الفصل الأول الصحـــراء المصريـــة فحص الرجال هذا الجزء من الجدار . كان لايبدو أنه مختلف عن الأجزاء الأخرى . كان مغطي بلوحات و كتابة قديمة . أخذ الرجل الضخم معولا و مطرقة ثقيلة من الحقيبة الكبيرة و بدأ يحطم الجدار في أقل من دقيقة ، حطم اللوحات التي كانت متواجدة هناك لآلاف السنين . و كان خلف اللوحات ممر مليء بالأحجار . أبعد الرجل الأحجار . سحب من التراب غطت المكان . حينئذ دخل الرجل من الفتحة إلي الحجرة التالية و لكن لم تكن حجرة . كان ممرا أخر ، هذا الممر كان أطول وأوسع من الممر الأول . كان أقرب الشبة إلي شارع تحت الأرض . خيوط عناكب هائلة كانت مدلاة من السقف . بعد السير لحوالي 50 مترا ، استطاعوا أ ن يروا ممرا أخر متقاطعا مع هذا الممر و ممرات أخرى متقاطعة مع تلك الممرات مثل الشوارع في مدينة ولكن الممرات الأخرى كانت كلها ، أصغر لذلك استمروا في السير في الممر الرئيسي " إنها مثل مدينة تحت الأرض ! " قال الرجل الضئيل . " مدينة للموتى . " " ليس لدينا وقت كاف . لابد أن نجد ما نريده و نخرج قبل الصباح " قال أكبر الرجال . " انظروا ! " صاح الرجل الضئيل . أضاءت بطاريته نهاية الممر الرئيسي . قام الآخرون بتوجيه بطارياتهم . عند نهاية الممر كان هناك بابان من الذهب . بعد خمس دقائق حطم الرجال البابين . دخل أكبر الرجال أولا . عندا سار عبر المدخل شئ ما غطي وجهه و جسده . حاول أن يتحدث و لكن كان الشيء علي فمه . أبعده عن وجهه . كان نسيج عنكبوت ضخم . اقتحمه و دخل الحجرة . أضاءت كل البطاريات الحجرة كانت الحجرة مكسورة بلوحات و كتابة كانت مليئة بالصناديق و أوان و أشياء ذهبية ضخمة . في المنتصف كان هناك مومياءان . كلا المومياءين بهما قناعين من الذهب . أنه من السهل أن تتخيل مدي إثارة الرجال عندما كانوا يتحركون داخل الغرفة و يحملون الكنوز للخارج في الممر الكبير . لم يكد ينتهوا حتى صاح الرجل الكبير متألما . قام الآخرون بتوجيه بطارياتهم عليه . كان واقفا بجوار الباب و كان يضرب رقبته وذراعية . " أبعدوهم عني ! صاح .استطاع الثلاث رجال الآخرين رؤية العناكب التي كانت تنهش الرجل الكبير نهشوه مرارا و تكرارا ، و في كل مرة كان الرجل يشعر بأنيابهم في جلده . خلع الرجل الطويل سترته و ضرب العناكب بها أربع أو خمس مرات . ثم شعر الرجل الضئيل بلدغه علي ساقه لدغة العناكب ثلاث مرات قبل أن يقتله . أضاء بطاريته علي الأرض ورأي العناكب في كل مكان . " دعنا نخرج من هنا ! صاح . جميعهم خرجوا مسرعين إلي الممر الكبير . " احضروا الذهب و دعونا نذهب " قال أكبر الرجال حملوا الذهب و الكنوز الأخرى إلي الممر الصغير وخرجوا إلي سيارتهما . ألقوا كل شئ في صناديق وولوا الأدبار . بحلول هذا الوقت ، كان كل الرجال الأربعة قد لدغوا . " لا تقلقوا " قال أكبر الرجال ، عندما قادوا سيارتهما بأقصى سرعة عبر الصحراء " لا توجد أية عناكب قاتلة في مصر . قد نمرض ، و لكن لن نموت . " " كيف تعرف ؟ صاح الرجل الضئيل بأعلى من صوت المحرك " ربما تكون سلالة عناكب غير معروفة " " هذا غير ممكن " " بل هذا ممكن . ألم تسمع عن ذلك السمك الذي عثر عليه في أمريكا الجنوبية ؟ " " أي سمك ؟ " بعض العلماء وجدوا بعض السمك في بحيرة تحت الأرض . لم يكن يشبه أي سمك سلالة غير معروفة . ربما هذه العناكب تشبه ذلك السمك . إنها متواجدة تحت الأرض لآلف السنين ، ولا يعرف أحد عنهم شيئا . " لا أعتقد ذلك " رد أكبر الرجال . " أتمني أن تكون علي صواب لأنني أشعر أنني مريض جدا ، تفوه الرجل الضئيل . أثناء ما كان الرجال يقودون عبر الصحراء المرض والألم ازدادا شعروا بالألم يسري في أجسادهم . بدأوا يتصيبون عرقا . وهذا جعلهم ظمأى ، وشربوا كل الماء الذي كان في حوزتهم . بعد عدة ساعات بدأت عضلات أياديهم وأذرعهم وسيقانهم ووجوههم ينتابها حركات السيارتين اللأندكروز . لم يعد معهم قطرة ماء متبقية و كانوا ظمأى للغاية و لم يستطيعوا التنفس بسهولة . في الصباح المبكر ، رأي الرجل الضخم أربع عناكب علي الصناديق في مؤخرة السيارات " إنهم بالسيارة ! " قال و لكنه لم يكن يستطيع التحرك ، خرج الرجل الطويل مهرولا من السيارة و سقط علي الرمل بجوار السيارة . ثم ساد صمت لم يخرق هذا الصمت حتى منتصف النهار عندما كانت الشمس ساطعة في السماء و أتت ضوضاء من السماء وازدادت أعلي فأعلي . كانت طائرة عمودية . داخل الطائرة العمودية ، كانت الضوضاء أعلي عشرين مرة . أحد الركاب ، مهندس إشارة . كان يجلس بجوار قائد الطائرة الراكب الآخر , فني كان في المؤخرة مع بعض المعدات الإلكترونية . كانوا في طريقهم إلي محطة إرسال في الصحراء أصابها عطب فني . عندما رأي قائد الطائرة المركبات أسفلهم ، قاد الطائرة العمودية بطريقة دائرية عندما حلقوا منخفضين ، رأوا جثة الرجل الطويل في الرمل . حط القائد بطائرته العمودية محدثة عاصفة رملية صغيرة عندما هبطت عدوا إلي السيارتين حاملين زجاجات الماء قام قائد الطائرة و المهندس و الفني بفحص الرجال الأربعة و كانوا موتي جميعا . لم ير أحد منهم العناكب السوداء التي كانت في الصندوق المتواجد في مؤخرة السيارة الثانية . راقبتهم العناكب . تحرك ذراع قائد الطائرة أقرب و كانت العناكب مستعدة " كل مياهم نفذت " قال قائد الطائرة " ربما ضلوا الطريق و لقوا حتفهم ظمأى " من الأفضل أن نتصل باللاسلكي " قال المهندس . تلك الكلمات أنقذت حياة قائد الطائرة . ترك السيارة و عاد إلي الطائرة العمودية واللاسلكي مرت عدة ساعات قبل أن تصل الشرطة من أقرب مدينة للسيارتين أثناء هذا الوقت ، ألهبت الشمس السيارتين حتى أنهما أصبحتا مثل فرنين . لا تستطيع كائنات حيه كثيرة أن تبقي علي قيد الحياة في هذه الحرارة . العناكب الصغيرة التي كانت بالسيارة ماتت . قادت الشرطة السيارتين اللأندكروزر الرماديتين و سيارة الشرطة إلي البلدة بلدة جديدة يطلق عليها الحوامدية ، جنوب غرب القاهرة عندما وصلت القافلة ، توقفت عند قسم الشرطة في وسط البلدة في خارج الشارع كان هناك رجال وسيدات يشترون طعاما من كشك الفاكهة و بعض الأطفال كانوا يلعبون . من مؤخرة أحد السيارتين شئ ما كان يرصد الأطفال العنكبوت الأكبر كان مازال حيا . الفصـــــــل الثانــــــي الحوامدية ، مدينة جديدة أثناء ما كان أيمن يجري هذه المحادثة ، كان العنكبوت يزحف علي أرضية الغرفة السفلية ، في الجانب الأخر من الغرفة كانت شقيقتيه الصغيرتين . نجاة و لمياء يلعبان كان العنكبوت بجوار الباب ، عندما والدة البنات صاحت عليهما . ذهبت البنتان عبر الغرفة إلي الباب . لم يبصرا العنكبوت الأسود الكبير عبر الغرفة إلى الباب 0 لم يبصرا العنكبوت الأسود الكبير الذي على الأرض حطت قدم نجاة قريبة منه . تحرك العنكبوت ليهاجم . و لكن تحركت القدم بعيدا ، و بحث العنكبوت عن مكان آخر أكثر آمنا . تسلق خارجا من النافذة و نزل إلي الحديقة . كان هذا هو المكان الذي فيه أيمن العنكبوت عندما كان متوجها إلي المحلات . جرى العنكبوت عبر الحديقة أمامه و توقف عندما وصل إلي ركن من أركان الحديقة المصورة كان مندهشا لسرعته وحجمه . أناس كثيرة تخشى العناكب و لكن كان أيمن مهتما أكثر من كونه خائفا . اقترب من العنكبوت كان أسود ، بخطين أصفرين علي ظهره ، و كان أكبر عنكبوت رأه في حياته ، كان جسمه كبيرا تماما مثل تفاحة صغيرة . فجاه استدار العنكبوت لمواجهته ، ورأي أيمن أعينه كان به ثمان أعين مثل معظم العناكب ، اثنين منهما كان اتساعهما أكثر من واحد سنتيمترا . حاول أيمن أن يقدر . طول سيقانه ، أطول ساق من سيقانه الثمانية كانت تماما بنفس طول قلم رصاص . فتح العنكبوت فمه ، ورأي أيمن نابين للخلف كل ناب طوله حوالي واحد سنتيمتر ، خطا أيمن للخلف ، و مباشرة جري العنكبوت صاعدا الجدار واختفي داخل حديقة المنزل المجاور ، الذي كان خاويا . عندما عاد من رحلة التسوق ، كان أيمن مازال يفكر في العنكبوت اتصل بصديق كان يدرس علم الحيوان في الجامعة وصف أيمن العنكبوت ، وبحث الطالب عن العنكبوت في كتاب يسمي " عناكب شمال أفريقيا " و لكن لم يكن هناك أي عناكب سوداء بخطين أصفرين في الكتاب . تحول أيمن إلي جهازه الكمبيوتر و الإنترنت ز جزء هام من الإنترنت هو شبكة المعلومات العالمية . تعتبر الشبكة مكتبة كبيرة . و لكن المعلومات في هذه الشبكة ليست في كتب أو صحف و ليست في مكان واحد تنتقل المعلومات بين آلاف من أجهزة الكمبيوتر حول العالم . تعتبر خطوط الاتصال بين أجهزة الكمبيوتر هذه مثل نسيج عنكبوت ضخم . " هذا شيء مضحك ! " اعتقد أيمن ، عندما جلس " تستخدم العناكب الأنسجة لاصطياد الذباب ، و لكنني سأستخدم النسيج " ويب " لإيجاد عنكبوت ! " أولا فتح أيمن صفحة البحث علي شاشة جهازه الكمبيوتر . حينئذ كتب عنكبوت " أسود و أصفر " في خانة البحث و ضغط علي زر البحث . [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image002.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image003.gif[/IMG]بحــــث عنكبـــوت " أســود و أصفـــر في الحال كتب أيمن الرسالة التالية بالبريد الإلكتروني إلي الدكتورة شيرين فخري بجامعة اكسفورد . الدكتورة شيرين : أنني طالب جامعي بمصر . لقد قرأت ترجمتك عن القصة الخاصة بالعناكب السوداء و الصفراء من مصر الفرعونية . هل تعتقدي أن القصة حقيقية ؟ لقد رأيت توا عنكبوتا أسود و أصفر لا أستطيع أن أتعرف عليه . كان به خطين أصفرين سميكين علي ظهره . هل هناك صورة عن العنكبوت مع النص ؟ أيمن حسن . في اليوم التالي ، تسلم أيمن البريد الإلكتروني هذا من الدكتورة شيرين فخري : أيمن . شكرا علي رسالتك الإلكترونية اعتقد أن البلدة كانت بلدة حقيقية ، و لكن لا أحد يعرف تماما أين كانت ، بلدان و قري عديدة قديمة محيت من الوجود منذ حوالي 2000 عام لأن المناخ في مصر أصبح أجف و اختفت بلدان و قري تحت رمل الصحراء ربما تكون قصة العناكب مجرد قصة . حظ سعيد للتعرف علي عنكبوتك . شيرين فخري . أثناء هذين اليومين ، ماذا حدث للعنكبوت الذي رآه أيمن في الحديقة ؟ لقد وجد العنكبوت مأوي . كان الآن في مكان سري هادئ و مظلم كان في مكان لا يستطيع أحد أن يزعجه و كان مكانا ذا طعام وفير . لقد اختار العنكبوت هذا المكان بعناية لأنه كان يحتاج إلي مكان آمن ليس فقط لنفسه و لكن لأجل أسرته الجديدة . لقد كان العنكبوت أنثي و كانت تستعد لتضع بيضها في هذه الليلة ووضعت أنثي العنكبوت بيضها ، ليس مجرد أربع أو خمس بيضات مثلما يضع الطائر بل أن العناكب تضع أكثر من هذا . أثناء ما كان الناس في البلدة في سبات أنثي العنكبوت ذات اللون الأسود و الأصفر وضعت 2000 بيضة بعناية أحاطتهم بأربع أكياس من الحرير الأبيض و حينئذ بدأت انتظارها الطويل . الفصــــل الثالـــــث اكسفورد ، إنجلترا اضطررت أن ألغي رحلتي القادمة " " أوه آسفة لسماعي ذلك ، " قالت سوزان بينيت " كنت مستعدا للذهاب إلي أمريكا الجنوبية غدا و الآن لا أستطيع الذهاب ! أنه شيء سيئا جدا ! قال البروفيسور غاضبا . " هل تحب أن نأتي إليك في وقت أخر ؟ " سألت الدكتورة شيرين فخري . " لا ، لا . علي الإطلاق ، أسف لم اكن مهذبا بالمرة ، أليس كذلك ؟ " ابتسم لهما البروفيسور ابتسامة ودية و قال " أسف كنت أتطلع لهذه الرحلة ظللت أدرس العنكبوتيات لمدة خمسة وعشرين عاما و لكنني مازلت منفعلا للعثور علي عناكب مجهولة . ليس هناك حقا شيئا أكثر إثارة ! " ابتسم للدكتورة شيرين فخري " أنك لا تحبي العنكبوتيات أليس كذلك ؟ " " كيف تعرف ذلك ؟ سألت مندهشة . ضحك . " النظرة التي علي وجهك ! " " أنك علي حق ، أقرت أنا لست مهتمة بالعناكب ! " " ناس كثيرة غير مهتمة " قال . " و لكن العناكب تعتبر حيوانات مفيدة جدا لأنها تأكل الحشرات . لو لم يكن هناك أية عناكب لكان هناك ذباب و ناموس و آفات أخرى أكثر . تعتبر العناكب أصدقاء . علي أية حال ، ماذا أستطيع أن أفعله لك ؟ " بعد إبلاغ بروفيسور جونز عما توصلت إليه ، عرضت الدكتورة شيرين فخري الصورة عليه . نظر البروفيسور إليها " شيقة " قال " لم أر أي شئ مثل هذا من قبل و أنها ليست متواجدة علي قاعدة البيانات ؟ " " لا ، ليست متواجدة " قالت سوزان بينيت . كان يبدو أن البروفيسور منفعلا حقا . قال " هذا الشاب الذي في مصر – أيمن – هل رأي الصورة أولا أم وصف العنكبوت قبل أن يري الصورة ؟ " قالت الدكتورة شيرين فخري " وصفها قبل أن يري هذه الصورة قال إنها كانت كبيرة جدا وسوداء بخطين أصفرين سمكين علي طهرها و حينئذ إرسلت لي هذه الصورة " هذا شيق هذا شيق جدا " هل تعتقد أنه حقا رأي هذا العنكبوت ؟ " سألت الدكتورة شيرين فخري " ممكن " " ولكن إذا كان قد رآها ، لماذا لم ير أحد أيا من هذه العناكب من قبل ؟ " " ربما تعيش هذا العناكب في منطقة بعيدة من الصحراء من المحتمل أنها تعيش في مكان أبرد من الصحراء المحيطة بها تحت الأرض ربما . لم يغادروا هذا المكان لآن الصحراء التي حولهم حارة جدا و جافة جدا . ولكن الآن هناك بلدة جديدة مجاورة لقد أزعجت الناس العناكب . فجأة تلك العناكب إلي عالمنا ثانية " " كيف تستطيع أن تعيش تحت الصحراء لآلاف النسين ؟ أقصد ، كيف تبقي علي قيد الحياة ؟ " عرض عليهما البروفيسور صندوقا بداخله عقرب و قال " هذا عقرب الأكران تارتاروس ، عقرب جنوب أمريكي . هذا العقرب يعيش في كهوف علي عمق 800 مترا تحت الأرض ." لماذا تعيش العناكب فقط في مكان واحد ؟ " سألت الدكتورة شيرين فخري . " ربما بقية العناكب الأخرى ماتت عندما تغير المناخ منذ 2000 ، وهذه الوحيدة التي علي قيد الحياة " قال البروفيسور : "إذن هذا ممكن أن يكون العنكبوت الذي رآه أيمن " " نعم " " هذا يعني أن أيمن وعائلته ربما يكونوا في خطر . " " ليس فقط هو وعائلته . كل فرد في الحوامدية ربما يكون في خطر ." " و لكن تستطيع المستشفيات أن تعالج لدغة العنكبوت ، أليس كذلك ؟" " يستطيع طبيب أن يحقنك مصلا ، يعمل المصل ضد السم . و لكن ليس هناك مصل لهذا العنكبوت " رد الابروفيسور " " لماذا لا ؟ " " لآن كل الحيوانات السامة لها سم مختلف . المصل الخاص لعنكبوت واحد لا يعمل ضد سم عنكبوت أخر مختلف . لذلك فإن هذه العناكب مجهولة ، ليس هناك مصل عل العلماء أن يبتكروا مصلا جديدا ." " قد يستغرق سنوات لتطوير مصل آمن ." صدمت الدكتورة شيرين فخري ." دعنا نأمل أن أيمن كان مخطئا ،" قالت حينئذ قال البروفيسور . " وشئ أخر . لو لم يكن مخطئا … أقصد … إذا كان حقا قد رأي هذا العنكبوت ، إنها ليست فقط بلدة الحوامدية التي في خطر ." ماذا تقصد ؟" " قال أن العنكبوت كان كبيرا جدا ، أليس كذلك ؟ حسنا عادة أناث العناكب هي التي تعتبر أكبر من الذكور . أعتقد أن هذا العنكبوت ربما كانت أنثي ." " هل هذا شئ سيئ ؟ " " نعم أنه سيئ أنه سيئ جدا . تضع معظم إناث العناكب بيضا كثيرا . بعض السلالات تضع أكثر من 2000 بيضة في المرة الواحدة . هذا البيض يتطور بسرعة كبيرة أربع أسابيع كحد أقصي . بعض العناكب تستغرق فقط أسبوعا واحد . تخيلي ماذا يحدث إذا 1000 من إناث العناكب وضعت 1000 بيضة في خلال عدة أسابيع ، سيكون هناك ملايين من هذه العناكب سوف ينتشروا في بلدان أخرى . حيث من الممكن أن تقتل الاف الناس . وبعد ذلك ماذا ؟ تعتبر مصر نقطة التقاء ثلاث قارات . ما الذي سيمنع هذه العناكب من الانتشار عبر أفريقيا ، أسيا و أوروبا ؟ " " ولكن يابروفيسور ، نحن لانعرف بالتأكيد أن هذا العنكبوت حقيقي . " " أعتقد أنه حقيقي و لقد قررت إلي أين أنا ذاهب في هذه الأجازة إذا كان هناك سلالات مجهولة للعنكبوت في تلك البلدة ، أريد أن اكتشفها !" في اليوم التالي ، كان البروفيسور جونز علي متن الطائرة المتوجهة إلي القاهرة . قبل أن يرحل ، بسرعة كتب بريدا الكترونيا إلي أيمن ، نسي أن يرسله . الفصـــــــل الـــرابـــــــــع أيمــــن يتحــدث أفضل شخص يستطيع أن يفسر ذلك هو ابن أخي ، أيمن حسن … سوف أجعله يتحدث غل سيادتك " و أعطي التليفون لأيمن . كان أيمن مازال يحاول ملاحقة التغير السريع الذي طرا علي الموقف . دقيقة قبل ذلك ، شعر أنه أحمق . الآن كل الناس كانت تريد أن تستمع إليه . أخذ التليفون . لم يكن يعرف من أين يبدأ . و لكن عندما أنصت العميد ، بدأ أيمن يتحدث بوضوح أكثر أخبر العميد بكل شيء عن العناكب . ألمح أنه قد رأي العنكبوت . بالضبط بعدما حضرت الشرطة الصناديق من الموقع و حينئذ أخبر العميد أن خبير عناكب من جامعة اكسفورد موجود معه . طلب العميد من أيمن و البروفيسور أن يأتيا إلي قسم الشرطة ، عندما وصلا ، أخذهما ضابط إلي مكتب العميد ، في الطريق رأوا رجال يفرغون معدات من سيارات النقل . " ثياب وقائية " قال الضابط " حصلنا عليها من إدارة الحريق . يستخدمونها عندما يكافحون حرائق كيميائية سوف نرتديها لإبعاد العناكب ." رحب بهما العميد مبخائيل . أسلوبه كان ودودا وهادئا ، و لكن عيناه كانتا سريعة وذكية . عندما تحدث هاتين العينان فحصتا الرجلين اللذين كانا أمامه . بعد ثلاثين سنه خدمة في الشرطة ، تعلم أن يحكم علي مدي فائدة الرجال الآخرين في لمح البصر . بعد عدة أسئلة ، قال العميد ميخائيل للبروفيسور " رجالي معرضين للخطر بسبب هذه العناكب حتى نستطيع أن نحصل علي المصل الصحيح لن نستطيع أن نفعل ذلك حتى نكون قد تعرفنا علي العناكب . أستطيع أن أحضر خبيرا من القاهرة ، و لكن هذا يستغرق وقتا هل تستطيع أن تعثر علي واحدة من هذه العناكب و تتعرف عليها ؟" " لهذا السبب جئت إلي مصر ،" قال البروفيسور " لو هي سلالة معروفة ، أستطيع التعرف عليها ." " لدينا ثياب وقائية هل تريد أي تجهيزات أخرى ؟ " سأل العميد . " لقد أحضرت تجهيزات معي " قال البروفيسور استدار العميد إلي أيمن " أيضا تريد أن نعرف إذا كانت هذه العناكب قد وصلت للمدينة . سوف تستطيع أن تخبرنا بهذا يا أيمن . لو عثر البروفيسور مالكوم علي واحدة من هذه العناكب ، بالتأكيد تستطيع أن تخبرنا إذا كانت من نفس نوع العنكبوت الذي رأيته ." " و هو كذلك قال أيمن . " حسنا أرجو أن تحضر تجهيزاتك يا بروفيسور ستغادران في خلال ثلاثين دقيقة مع الرائد أحمد الشريف و شكرا لك يا بروفيسور و لك يا أيمن ." أثناء ما كانا يغادران ، قال العميد ، " يا بروفيسور مالكوم لو أن العناكب سلالة مجهولة هل هناك مصل يمكن أن نستخدمه ؟" رد البروفيسور " لو أن العناكب مجهولة ، ليس هناك مصل ضدهم . الأمصال الأخرى سوف لن تحتوى علي الأجسام المضادة الصحيحة ، لذلك فلن تكون ذات فائدة " " أفهم ذلك " قال العميد " دعنا نأمل أن تكون سلالة معروفة ." قام ضابط بتوصيل البروفيسور إلي فندقه ، وعاد أيمن إلي منزله ، حيث جرى لأعلي ليحصل علي أشيائه القليلة كان هناك بريدا إلكترونيا أخر من شيرين فخري مكتوبا له . لم يكن لدية الوقت ليقرأه لذلك ضغط بسرعة " طبع " و أخذ الرسالة المطبوعة معه ليقرأها فيما بعد . بعد عدة دقائق ، كان في سيارة مع البروفيسور جونز ، والرائد أحمد وضابط آخر . وكان خلفهم سيارتا نقل بداخلها عشرين ضابط شرطة . عندما تركت الثلاث مركبات البلدة ، استدار الرائد أحمد إلي البروفيسور جونز وقال ، " أمامنا ساعة قبل أن نصل للموقع أخبرني بكل شيء عن العناكب ." الفصـــل الخامــــــــس داخل مدينة الموتي كان أيمن و البروفيسور جونز و الرائد أحمد و ثلاث ضباط شباب مستعدين للنزول في المقابر تحت الأرض . كل رجل كان غطي تماما بستره رحبة سوداء مصنوعة من البلاستيك المقوي كل سترة كان بها نافذة شفافة سميكة علي الوجه و لكن لم تكن هناك أية فتحات لعنكبوت يستطيع أن ينفذ من خلالها كان الرجال يتنفسون من خلال مرشح يشبه قناع الغار كانوا يشبهوا كائنات من كوكب آخر . قام الثلاث ضباط الشباب بحمل أنابيب رش كبيرة مع صهاريج المبيد .. أيضا حمل البروفيسور جونز جهازا كان يشبه سلاحا ناريا ( بندقية ) به محرك صغير بترولي من ناحية . كان أيمن يحمل حقيبة تجهيزات للبروفيسور . نزل الستة رجال في ظلمة المقبرة السفلية . أضاءوا البطاريات التي كان يرتديها كل رجل منهم علي رأسه . اقتفوا نفس الطريق كما فعل اللصوص قبل أسبوعين . عندما وصلوا إلي الممر الواسع رأي البروفيسور كل خيوط العناكب التي رآها اللصوص . " هذا رائع !" قال منفعلا . كان الرائد يريد أن يبدأ العمل " يا بروفيسور ، أين هو أفضل مكان لوضع تجهيزاتك ؟" " هناك بالتحديد ، اعتقد " قال البروفيسور ، أشار إلي مكان حيث كانت هناك خيوط عنكبوت كبيرة مدلاة من السقف . أمر الرائد الثلاث ضباط الشباب أن يحرسوا .البروفيسور أثناء ما كان هو يقوم بتركيب معداته ، أولا ، أخذ البروفيسور ملاءة كبيرة بيضاء من حقيبته ، بسط الملاءة وفرشها علي الأرض ، حينئذ أخرج بعض الأنابيب المعدنية . الطويلة ، الرفيعة قام بتركيب كل هذا معا ليصنع أربعة أرجل و إطار . حينئذ قام بتركيب الملاءة علي الإطار . كانت الملاءة الآن علي ارتفاع عدة سنتمترات من الأرض ، معدة لاصطياد أي شيء كان من الممكن أن يسقط داخلها . بعد ذلك ، أدار البروفيسور المحرك ، الذي كان علي الشيء الذي كان يشبه بندقية . كانت الضوضاء عالية جدا في الممر الكبير السفلي ." و هو كذلك " صاح من خلال قناعة " ارجعوا للخلف ! أنني علي وشك تشغيل المدخن !" ضغط علي الزر ودخان ساخن سام تدفق خارجا من المدخن . سحب الدخان الساخنة صعدت لسقف . بعد عدة ثوان ، أول من مات من الكائنات بدأ يسقط داخل الملاءة البيضاء . أغلق البروفيسور المدخن و المحرك سمعوا ضوضاء أخري ، مثل قطرات المطر ، حيث بدأت كائنات أخرى ميته تتساقط داخل الملاءة بعد دقيقة توقفت الأصوات . "عال " دعونا نري ما الذي حصلنا عليه " قال البروفيسور .كان علي الملاءة البيضاء منفعلا التقط ثلاثة من أكبر العناكب أنهم فقط نصف حجم العنكبوت الذي رآه أيمن في المدينة ، و لكنهم كلهم سود بخطين أصفرين علي ظهورهم . " أنهم نفس مارأيت ،" قال أيمن ." هل أنت متأكد ؟" سأل الرائد . " نعم ، أنهم بالضبط نفس العنكبوت الذي رأيته في البلدة سوي أن الأخر أكبر" أخذ البروفيسور نظارة مكبرة من حقيبته وفحص العناكب ." كلهم ذكور بالغة "، قال . قام البروفيسور بوضعهم في صندوق ثم وضعهم في حقيبته . في هذه الأثناء سمع كل فرد صوت كائن أخر ميت يهوي داخل الملاءة كان الصوت أعلي و أثقل من الأصوات الأخرى . كان عنكبوتا أسود و أصفر و لكنه كان ضعيف الحجم . و لم يكن ميتا . قفز علي واحد من الضباط الشباب . جسده الأسود الكبير غطي قناع وجه الرجل حاولت سيقانه أن تتعلق ونابيه حاولا القتل . الضابطان الآخران استخدما أنابيب رش المبيد . سحب من المبيد الفتاك غطت العنكبوت ، وسقط علي الأرض . فحص البروفيسور العنكبوت ." أنها أنثي " قال . فجأة تحرك العنكبوت . لم يكن بعد ميتا ! جري في الظلام و اختفي . كان الشاب يسعل بشدة جري إليه الرائد عندما سقط علي الأرض . قال الرائد " نابا العنكبوت اخترقنا قناع وجهه ! لابد أن نرحل من هنا مباشرة " أمر ضابطا أن يذهب في المقدمة و أخر في الخلف . هو و أيمن حملا الرجل المصاب حمل البروفيسور الحقيبة وبداخلها الثلاثة عناكب الميتة . عندما خرجوا في الهواء المنعش ، جردوا الضابط الشاب من سترته . لم يكن هناك أي دم علي وجهه " سيكون عال " قال البروفيسور " اعتقد أنه فقط استنشق بعض المبيدات ." هل تستطيع أن تتعرف علي العناكب الآن ؟" سأل الرائد . " ممكن أخبرك أن هذا العنكبوت ليس سلالة معروفة أجاب البروفيسور . " هل أنت متأكد ؟" سأل الرائد . " قبل أن أغادر اكسفورد ، قمت بمراجعة قاعدة البيانات الخاصة بكل السلالات المعروفة . نظرت إلي كل العناكب السوداء و الصفراء علي قاعدة البيانات و لم أجد أي عنكبوت سبيه بهذا ،" رد البروفيسور . كان هناك صمتا أثناء ما كان الضباط يفكر حينئذ قال يا بروفيسور ، ما هي أحسن طريقة للقضاء علي هذه العناكب ؟" نظر بروفيسور جونز كما لو أن أحدا قد أطلق عليه النيران ! انفتح فاه و لكن لم ينطق ببنت شفة . أخيرا ، قال ،" لا تستطيع أن تقضي علي هذه العناكب !" " يا سيادة الرائد ، هذه سلالة جديدة . أنه اكتشاف علمي عظيم !" " يا بروفيسور أنني أدرك اهتمامك العلمي ، و لكن هناك عشرة أفراد قد ماتوا فعلا . وظيفتي هي منع وفيات أكثر ." لم يقل البروفيسور جونز شيئا للحظة . حينئذ قال " عندك حق يجب أن تفعل ما هو ضروري و لكن ، من وجهه نظري هذا مستحيل ." لماذا " " العناكب موجودة تحت الأرض . و نحن لا نعرف أين تقع كل الغرف و الممرات السفلية نحن لا نعرف حتى كم مساحة هذه المنطقة . تستطيع أن تقتل بعض من العناكب ، و لكن بعضهم سيعيش ، لذلك لن تنجح الخطة و لكنك ستدمر هذه الموقع الأثري الهام ." فكر الرائد ثم قال ،" سوف أنقل وجهة نظرك للعميد هذا الموضوع يجب أن يتخذ فيه قرار علي مستوي أعلي ." حينئذ أعطي أوامره لبقية الضباط " لا تسمحوا لأي فرد أن يقترب من هذا الموقع . ولا تسمحوا لأي شيء أن يخرج من هنا بدون فحص دقيق . لا سيارة ولا صندوق لا شيء ." حينئذ دخل في واحدة من الأبنية الخشبية وتحدث مع العميد لاسلكيا عندما خرج قال للبروفيسور جونز و أيمن " يريد العميد منى أن أعود للبلدة . أنتما أيضا لابد أن نحضر العناكب الميتة معنا ، ونرسل أكياس سمهم إلي معمل مصل ، هناك سيبدأ العلماء في عمل مصل ." " و ماذا عن نباتات الإكنيشا نجرا ؟" سأل أيمن " لقد رتب العميد هذا .. باحثة النباتات من جامعة القاهرة ستتوجه بالهيلكوبتر إلي سيناء . الشرطة هناك ستأخذها إلي الجبال للحصول علي النباتات . لابد أن نجد العنكبوت الذي رأيته يا أيمن في الحوامدية ." " دعنا نأمل أنها تأت بأي صغار بعد ،" قال البروفيسور الفصـــل الســــــادس البحــــــث هذا سيستغرق وقت أكبر ." كان يبدو علي العميد الجدية البالغة وقال ." ليس هناك وقت لأيمن " الفصــــل السابــــــــع سينـــاء الرائد وفاروق ضربا بالحبل بقي الحبل علي السيارة و لكن جرفت المياه كل الرجال بعيدة عنها . جرت وفاء بطول حافة الوادي . علي مسافة مائيي مترا داخل المجري المائي ، تمكن الرجال الأربعة أن يتشبثوا بالجزيرة الصخرية مع الرجلين الأخرين اللذين خرجا من السيارة الجيب . كلهم كانوا أحياءا ! و لكن وفاء الآن بمفردها . " الموضوع في يدك الآن يا وفاء ! صاح الرائد حظا سعيدا ! " جرت عائدة عبر الأمطار الغزيرة إلي سيارة الرائد أسامة ، النباتات كانت مازالت بالسيارة الثالثة التي كانت علي جانبها في المياه . دخلت سيارة الرائد ، اختارت أقل و أقوي سرعة ، وحاولت سحب السيارة الثالثة من المياه وصلت السيارة الثالثة تقريبا إلي الأرض ، ولكن لم تتقدم أكثر من ذلك . تسلقت وفاء السيارة الثالثة فتحت الباب ، وحملت النباتات وعادت بها إلي سيارة الرائد . ثم قادت مبتعدة سريعا . اشتد المطر . تقريبا كانت لا تستطيع رؤية شيء أمامها ، لا شيء خلفها ولا شيء علي السيار أو علي اليمن . كان ذلك كما لو أن العالم قد اختفي . شعرت أنها وحيدة تماما . ضوضاء المطر اشتدت أكثر فأكثر . أخافها . كان يضرب علي سقف السيارة المعدني و يصطدم بزجاج حاجب الريح ( البربريز ) كانت تخشى أن الزجاج قد ينكسر . كان الرعد و البرق ينفجران حولها . قالت لنفسها أن حياة رجل كانت في يديها . قالت لنفسها مرارا و تكرارا عندما قادت عبر العاصفة ، مقاومة خوفها . الفصــــل الثامــــن المستشفي شخصيات العناكب في سطور 2 – لصوص الآثار الأربعة :-استطاعوا الوصول إلي الموقع الأثري ليلا و تمكنوا من سرقة الكنوز الفرعونية و لكن هاجمتهم العناكب القاتلة و لقوا مصرعهم في الصحراء . 3 – الطيار و مهندس الإتصال و الفني :-كانوا في طريقهم إلي محطة إرسال لإصلاحها . عندما رأي قائد الطائرة السيارتين في الصحراء هبط بطائرته محاولا المساعدة و لكنهم وجدوا كل الرجال قتلي . قاموا بإرسال رسالة لاسلكية لأقرب قسم شرطة . 4 – عائلة حسن :-تتكون من الوالد حسن و الوالدة والأولاد أيمن و محمد و لمياء و نجاة و كانوا يعيشون في منزل كبير أ – أيمــن :- هو بطل القصة التي معنا و هو شاب جسور استطاع عن طريق جهاز الكمبيوتر أن يكون أصدقاء عبر الإنترنت و استطاع أن يحصل علي معلومات هامة جدا عندما رأي العنكبوت عن طريق رسائله الإلكترونية للدكتورة شيرين فخري . استطاع أن ينقذ بلدته من لدغات العناكب و كان مستعدا للتضحية بنفسه في سبيل إنقاذ شقيقته الصغيرى لمياء عندما كان العنكبوت بجوار كتفها . ب – محمــد :-أصغر من شقيقه أيمن و له أصدقاء و خاصة في قسم الشرطة المجاور لمنزلهم . استطاع أن يحصل علي معلومات من أحد أصدقائه عن سبب تواجد قوات شرطة مسلحة بالبلدة . ج – لمياء و نجاه : شقيقتا أيمن . 5 – الدكتورة شيرين فخري :- عالمة المصريات التي استطاعت أن تحذر أيمن من خطورة العنكبوت الأسود و الأصفر عن طريق جهازها الكمبيوتر 6 – سوزان بينيت :- أستاذة علم الحيوان بجامعة اكسفورد و كانت صديقة للدكتورة شيرين فخري و هي التي اقترحت عرض الأمر علي رئيس القسم . 7 – بروفيسور مالكوم جونز :- رئيس قسم الحشرات و متخصص في العنكبوتيات جاء إلي الحوامدية ليكشف سلالة عناكب جديدة . قدم معلومات هامة جدا للشرطة و استطاع أن يحدد أن العنكبوت الذي رأه أيمن كانت أنثي و بين أن سمها ليس له علاج و كانت لحنكته دورا هاما في اصطياد بعض العناكب القاتلة . 8 – العــم وليــد :-عم أيمن . رجل أعمال ناجح وصديق للعميد . 9 – العميد ميخائيل :- مأمور قسم الشرطة بالحوامدية . 10 – الرائد أحمد الشريف :-قائد المجموعة التي ذهبت إلي الموقع الأثري لتحصل علي العناكب و هو الذي قاد البحث عن العنكبوت بالحوامدية . 11 – عالمة النباتات وفاء سلطان :-استطاعت عن طريق دراستها تحديد النبات التي يقاوم سم العنكبوت . ذهبت إلي سيناء مع فاروق لتحصل علي نبات الإكنيشار نجرا و استطاعت أن تتغلب علي الصعاب التي واجهتها لإنقاذ أيمن . 12 – الرائد أسامة :- أحد الضباط اللذين اصطحبوا وفاء في سيناء للحصول علي النباتات و كان يعرف تضاريسها حق المعرفة . 13 – هدي و مني :- ممرضتان بالمستشفي التي نقل إليها أيمن . 14 – الوزير : ظهر علي شاشة التلفاز و هو يمدح شجاعة أيمن . 15 – المراسل :- كان يقوم بتغطية الأحداث من المستشفي التي نقل إليها أيمن . 16 – الدكتور صلاح :- أحد الأطباء الذين قاموا بعلاج أيمن و هو الذي شرح للمشاهدين لماذا لم يلق أيمن مصرعه بعدما لدغته أنثي العنكبوت حيث أن جسده كان قد كون أجسام مضاده بعد أن لدغته العناكب الذكور و بعد أن تناول المصل المستخلص من نبات الإكنيشار نجرا . معلومة هــامــة The antivenom المصل يقوم العلماء أولا بالحصول علي السم ثم يضعونه بكميات صغيرة داخل حيوانات ، عادة ما تكون خيول أو أغنام ثم تقوم هذه الحيوانات بعمل أجسام مضادة لمقاومة السم و حينئذ يستطيع العلماء استخلاص هذه الأجسام المضادة ( المصل ) و جعله آمن للإستخدام الآدمي لذلك يستغرق عدة سنوات لإنتاج مصل بكميات وفيرة . نبــات الإكنيشار نجرا خصائص طبية تنشط جهاز المناعة مما يمكن جسم الإنسان من مقاومة بعض سموم الحشرات و خاصة سم ذكور العناكب . الــــويب Web يشبه الويب مكتبة كبيرة و لكن لا هي كتب ولا صحف من أجهزة الكمبيوتر في جميع أنحاء العالم و خطوط الإتصال بين أجهزة الكمبيوتر هذه تشبه خيوط العنكبوت و لذلك تسمي Web . |
اقتباس:
thank you very much |
شكرا
الف شكرا يا مستر جزاك الله كل خير |
لا اله الا الله محمد رسول الله
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.