شيخ الازهر شيخ الازهر التثبيت
 

مازال الازهر يتمسك بالماضى من قياداته التى افسدت كل شئ وجعلت مدرسى الازهر درجة ثانية ليس لهم قيمة ومتعاقدى الازهر مثل العبيد التى تعمل عند موظفى المناطق الازهرية على الرغم من ان هؤلاء المتعاقدين من حملة التقديرات العالية جداا والحاصلين على اعلى الشهادات ورغم ذلك فشيخ الازهر لا يطاع مثل وزير التعليم مثلا ونفقد كرامتنا حتى بعد الثورة ووعد الشيخ ياسين بتعيين ثلاث محافظات ثم العدول عن القرار والله الواحد فقد الثقة فى كل شئ والله اسمع زملائى وهم يتحسرون على المستوى الذى وصل اليه الازهر من تدهور وعدم اهتمام قيادات الازهر بمطالب ابناء الازهر من المتعاقدين وغيرهم والاهتمام بأمولر اخرى
وحسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم ارحم شهداء الثورة

ربنا معاااااااااااااااااااااااااااااااااااكم

مبروك منشور التجديد عليكم

لقد ظلمت المتعاقدين حقاًياشيخ الازهر وفقدت محبتهم ،مع اننا فى بداية وجودك فى هذا المنصب فرحنا بك واحببناك لاننا وجدناك تاخذ الفائض فى ميزانية الازهر وتوزعه على جميع العاملين بالتساوى فى صورة شهور تصرف على الاساسى فتاكدنا حينها من نزاهتك وتورعك عن السرقة والحرام ،ولكن بسبب اهمالك لمتعاقدى الازهر فقد ضاعت هذه المحبة،ياخسارة،

ربنا يصلح الحال

عفوا نحن من ظلمنا انفسنا دغونا لاعتصامات شتى ولم يحضر احد الا اعداد قليله لا تتعدى 200 فرد ---- فى المنصوره اعتصمنا اكثر من مره والله كنت الف على البيوت عشان نشحتهم وربنا شاهد ولا حياه لمن تنادى --- اعتصمنا لمده 4 ايام فى التصحيح ولم تصحح كلمه واحده ومع ذلك زملائنا المتعاقدين انفسهم فى مراكز اخرى باعونا وفرحوا بنص شهر منحه

اللهم اصلح حال الازهر
اللهم اصلح احوال المسلمين ببركة هذا الشهر الكريم

تظاهر اليوم نحو 50 معلمًا ومعلمة من العاملين بنظام العقود المؤقتة والحصة بالمعاهد الأزهرية بالغربية أمام ديوان عام المحافظة للمطالبة بمساواتهم بمعلمي التربية والتعليم.

قال المتظاهرون إنهم يقومون بنفس عمل زملائهم من معلمي التربية والتعليم، ولا يوجد فرق بينهم سوي أنهم تابعون للأزهر الشريف، وهم يتبعون وزارة التربية والتعليم، مطالبين بمساواتهم في جميع الحقوق القانونية والمالية تحقيقا لمبدأ العدالة الاجتماعية.

وقام اللواء محمد الفخراني، محافظ الغربية، بالاجتماع مع وفد منهم واستمع لمشكلتهم ومطالبهم ووعدهم بإعداد مذكرة ورفعها لشيخ الأزهر لدراسة وبحث إمكانية تنفيذ هذه المطالب.