![]() |
انا مسلم علمانى ... انا مسيحى علمانى
بسم الله الرحمن الرحيم وجدت هذة المقالة بقلم الدكتور المفكر الاسلامى / محمد عمارة و هى ترجمة ملخصة عن دارسة قس المانى و قد وجدتها هامة جداً حتى يعرف كل مسلم لماذا يعض البعض على اهمية و ضرورة و حتمية فرض العلمانية اعتقاداً منهم انه السلاح الامثل لمواجهة الاسلام .. قدم القس الالمانى "جوتفرايد كونزلن" دراسة عن (العلمانية و الدين) و هو عالم اجتماع و استاذ اللاهوت الانجليلى و الاخلاقيات الاجتماعية فى جامعة القوات المسلحة الالمانية بميونخ. الجزء الاول فى الدراسة يقول القس الالمانى فى هذة الدراسة "ان العلمانية تعنى الفصل التام و النهائى بين المعتقدات الدينية و الحقوق المدنية و سيادة مبدأ دين بلا سياسة و سياسة بلا دين" ثم يتحدث القس الالمانى عن صنيع العلمانية بالحياة الدينية فى اوروبا و كيف حولت المعتقدات المسيحية الى مفاهيم دنيوية و قدمت الحداثة باعتبارها دنيا دنيويا قام على العقل و العلم بدلاً من الدين الالهى ففقدت المسيحية اهميتها فقداناً كاملاً و زالت اهمية الدين كسلطة عامة تفضى الشرعية على القانون و النظام و السياسة و التربية و التعليم بل و أسلوب الحياة الخاص للسواد الاعظم من الناس ثم تحدث القس الالمانى عن حالة الحداثة التى احلتها العلمانية محل الدين الالهى و كيف عجزت هذة الحداثة عن الاجابة على اسئلة الانسان التى كان يجيب عليها الدين فدخلت هى الاخرى فى ازمة بعد ان اصابت المسيحية بالاعياء ففقد الانسان فى الغرب العلمانى النجم الذى كان يهدية نجم الدين و نجم الحداثة معاً و اصبحت القناعات العلقلية مفتقرة الى اليقين بعد ان ضاعت طمأنينة الايمان الدينى الامر الذى افرز انساناً ذا بعد واحد لا يدرى شيئاً ما وراء ظاهرة الحياة الدنيا فأصبح الخبراء بلا روح و العلماء بلا قلوب ثم جاءت فلسفة ما بعد الحداثة ففككت سياق الحداثة الامر الذى قفذف الانسان الاوروبى الى هاوية العدمية و الفوضوية و اللاأدرية. الجزء الثانى فى الدراسة ثم تحدث القس عن الفراغ الذى خلفه تراجع الدين بسبب العلمانية و كيف ان الانسان الاوروبى قد اخذ يبحث عن اجابات على اسئلة لدى العقائد الاخرى و التى اخذت تتمدد فى هذة الفراغ من التنجيم الى عبادة القوى الخفية و الخارقة الى الاعتقاد بالاشباح و طقوس الهنود الحمر الى روحانيات الديانات الاسيوية و حتى الاسلام الذى اخذ يحقق نجاحاً متزايداً فى المجتمعات الغربية و يقول القس اذا كانت لغة الارقام هى اصدق اللغات فأن ارقام الواقع المسيحى فى اوروبا تعلن عن صدق هذا التحليل - ان الذين يمؤمنون بوجود اله - فى اوروبا - و حتى لو لم يعبدوه فقط فكرة ايمان بوجود اله هم اقل من 14% من الاوروبيين. - فى اوروبا حيث اعلى مستويات المعيشة توجد اعلى نسبة من القلق و الانتحار فى العالم بل دخلنا مراحل شاذة عن الانتحار الجماعى. - ان الذين يذهبون الى القداس - مرة فى الاسبوع - فى فرنسا و هى اكبر بلاد الكاثوليكية هم اقل من 5% من السكان اى اقل من تلاثة ملايين اى نصف المسلمين الذى يصلون الجمعة فى فرنسا. - اكثر من 70% من كاثوليك روما حيث القرب من الفاتيكان يوافقون على ممارسة الجنس قبل الزواج. - فى استطلاع مؤسسة جلوب لسنة 2005 ظهر ان 74% من الكاثوليك يتصرفون فى المسائل الاخلاقية و الادبية و الاجتماعية عكس تعاليم الكنيسة و لا يلتزم بتعاليم الكنيسة سوى 20% فقط. - فى المانيا توقف القداس فى ثلث كنائس ابراشية "أيسن" بسبب قلة الزوار. - هناك عشرات الأف من الكنائس مرشحة للاغلاق و البيع لاغراض اخرى. - تفقد الكنائس الالمانية الانجيلية و الكاثولكية سنوياً اكثر من مائة الف من ابنائها بسبب تحلل الاسرة و تفككها الاجتماعى و الاخلاقى و الادبى. - المانيا و ايطاليا و اسبانيا اصبحوا معرضين للانقراض اذ تزيد نسبة الوفيات فيها عن نسبة المواليد بينما المسلمون فى المانيا و هم 3% من السكان تبلغ نسبة مواليدهم 10% من اجمالى المواليد الالمان. - فى انجلترا لا يحضر القداس الاسبوعى سوى مليون فقط و قد صنفت 10% من كنائسها باعتبارها زائدة عن الحاجة و معروضة للبيع كا مطاعم و ملاهى و حتى امكان ليلية. - لقد غنت مادونا فى كنيسة ايطالية تاريخية بعد ان تحولت الى مطعم و تحول المذبح الى فرن للبيتزا ! - فى جمهورية التشيك عشرة الاف كنيسة نصفها معروض للبيع و بعد الكنائس بيعت و تحولت الى نوادى للعراه و موسيقى التكنو. - فى كوبنهاجن عاصمة الدانمارك عرضت عشر كنائس للبيع و صرح "كاى بولمان" الامين العام للكنائس فى الدانمارك " انه اذا لم تستعمل الكنائس للعبادة فالاجدر ان تستعمل كاصطبل للخنازير"! فى اشارة الى رفض بيعها كى تصبح مساجد للمسلمين الدانماركيين. - فى امريكا انخفض حضور قداس الاحد الكاثوليكى بنسبة 40% عن خمسنيات القرن العشرين. - اكثر من 70% من كاثوليك امريكا يطلبون السماح باستخدام موانع الحمل على خلاف موقف الكنيسة و تعليماتها. - اكثر من ثلاثة الف اسقف و قسيس يواهجهون المحاكمات بتهم الشذوذ الجنسى مع الاطفال. لقد اوجز الكاردينال الانجليزى "كوربك ميرفى" رئيس الكنيسة الكاثوليكية فى انجلترا وويلز هذا الواقع الدينى الذى صنعته العلمانية فقال " ان المسيحية اوشكت على الانحسار و ان الدين لم يعد مؤثراً فى حياة الناس " اما بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر فلقد اعلن مخاوفه من انقراض المسيحيين الاوروبيين و من حلول الهجرات المسلمة العربية و الافريقية محلهم و قال " انى متخوف من ان تسبح اوروبا جزءا من دار الاسلام فى القرن الحادى و العشرين" يقول القس الالمانى فى نهاية الدراسة " تلك هى الثمرات المرة لتجرع اوروبا كأس العلمانية المسمومة " انتهى يقول الدكتور محمد عمارة http://muslimscoptics.files.wordpres...0081013536.jpg " تلك الكأس التى يريد الغرب و عملاؤه و العلمانيون فى بلادنا ان يتجرعها المسلمون فى بلاد الاسلام " * العلمانية هى السلاح الجديد الذى يتم به محاربة الدين و الدين ليس فقط فروض و تكاليف و لكن منهج حياة متكامل. ** اتذكر الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله فى حلقة لبرنامج لقاء الايمان بعنوان العلمانية حين سؤل ما قولك فى مسلم يقول انه مسلم علمانى فقال " كداب كداب كداب من يقول لك ذلك هو كداب و تتفقع له عينه و لا يشوف واحد متدين و نفسه يطلع الدين دا كله كدب مش حقيقى و اللى يقول كدا اما كداب او جاهل مش فاهم حاجة" يمكنك الاستماع الى حلقة الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله فى برنامج لقاء الايمان بعنوان العلمانية على موقع الشعراوى http://www.elsharawy.com/new_sharawy...me_english=k57 |
جزاكم الله خيرا .
|
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الرائع و لكن اسمح لى ببعض التعليقات عليه أولا ان كلام القس كلام صادق تماما ، و هذا ما تعانيه المجتمعات الغربية بالفعل ، من انحسار الدين وسيطرة الفكر العلمانى الذى يدعو الى الانفصال التام بين الدنيا والدين . ثانيا : كنت أتمنى من الدكتور عمارة وهو كاتب ومفكر اسلامى مميز ، أن يوضح لنا مدى سلطة الكنيسة فى العصور الوسطى و سيطرتها على العقول ورفضها التام للعلم( فأنا لا أتحدث عن المسيحية ، فلها اهلها الذين يعرفون عنها أكثر منى ، ولكنى أتحدث عن الكنيسة فى العصور الوسطى) ، و لم يكن هناك بد من فصل الدين تماما عن الحياة ، فمع تطور العلوم والبحث العلمى ومع الحقائق العلمية التى تكشفت فى بداية العصور الحديثة ونتيجة لاستخدام المنهج التجريبى ، و نتيجة لما تعرض له العلماء من حرق وتنكيل ، كان لابد ان يحدث هذا الانفصال ، فلايوجد أى منطق أو عقل يقول أن أظل أومن بنظرية أرسطو من أن الأرض هى مركز الكون ، و أنكر ماوصل اليه جاليلو من أن الشمس هى مركز الكون وأن الأرض مجرد كوكب يدور حولها .من ابديهى ان حقائق العلم لايمكن تكذيبها ، و اذا تعارضت مع الفكر الدينى فبداهة أن العلم هو الذى سينتصر . ثالثا : الوضع مختلف تماما فى الاسلام كديانة أو تاريخ ، فالاسلام لايحارب العلم ولاينكر حقائقه ، بل العكس فآيات القرآن الكريم والتى تحث المسلمون على استخدام العقل والعلم والبحث سواء داخل الانسان من عملية الخلق و كانت أول آية فى القرآن ( اقرأ باسم ربك الذى خلق ، خلق الانسان من علق ) ، أو فى كل مايحيط به من كائنات ومن كون فسيح . رابعا : أن آيات القرآن و أحاديث الرسول كلها تدعو الى أن الدنيا تكون للعلماء وليس للدين k فليس عندنا آيات تفرض علينا مفاهيم علمية معينة ، و لكن الدين ظل بمثابة المظلة التى بها مبادئ عامة وعليا ، فابحث ماشئت واستخدم المناهج التى تناسب بحثك و اعترف دون أى انكار بحقائق العلم التى تصل اليها ، و لكن تذكر أن فوق كل ذى علم عليم ، و تذكر أن الله خلق الانس والجن ليعبدوه ، فلاتغتر بنتائج العلم ولكن هذبها واحعلها تقربا لله سبحانه وتعالى وعبادة تجازى عليها خير الجزاء . خامسا : اذا آمنا نحن المسلمون بذلك ، اذن فلاداعى أن نتصنع مشكلات ليست لنا ولاعلاقة لها بنا ، فمن يدعون الى العلم ليسوا علمانيين منكرين للدين ، و لكنهم منكرين لأفكار من التراث ظهرت فى عصور تخلف وانهيار ، و يحاول البعض مستميتا أن يقنعنا بانها هى والدين سواء ، فنقول لهم لا والله هذا ليس الدين ، فالدين مصدره القرآن والسنة الصحيحة ، و لايوجد فى القرآن ما يناقض اى حقيقة علمية ، بل العكس كلما وصلنا الى حقيقة علمية ، نجد تفسيرات حديثة للقرآن تؤكد لنا أن اللفظ القرآنى يؤكد هذه الحقيقة العلمية ولاينقدها . سادسا : ولكن نقرأ أحيانا الكثير من الأفكار والآراء التى يرددها بعض الحافظين والمقدسين للتراث الاسلامى تنافى كل عقل أو منطق سوى ن و أذكر على سبيل المثال مقولة أن المرأة يمكن أن يستمر حملها أربعة سنوات ، هذه حقيقة تدرس فى كتب الفقه فى الأزهر الشريف ، ويمكنك أن تسال كل دارسى التراث كم لبث الشافعى فى بطن أمه ،فنقول للازهر ونقول لكل من يؤمن بهذه المقولة اتق الله فى دينك ولاتلبس الاسلام ضلالات أو سخافات ، فالثابت علميا أن أقصى مدة للحمل لاتزيد عن عشرة أشهر ، بعدها يموت الجنين و يحدث تسمم ، ثم ينتهى الأمر بوفاة الأم . أنا أذكر عينة واحدة من بعض الأفكار التى تتوارثها الاجيال ويصروا عليها اعتقادا بأن كل ماجاء فى التراث هو صحيح و أن السلف لايخطئون والتى مازالت تدرس فى مناهج الازهر وهو المفروض أنه قلعة الاسلام فى مصر والعالم الاسلامى ، فمابالك ببعض الجماعات الأخرى والتى تؤمن بأشياء اكثر من ذلك ، الخلاصة لاتوجد علمانية بالمفهوم الغربى فى المجتمع الاسلامى ، |
اقتباس:
الحرباء تتلون باستمرار لمواكبة بيئتها وكذلك تتلون العلمانية لتبلس ثياب الاسلام فلا تحاول ان تجعلها تتمكن منك |
اقتباس:
شكرا لك على النصيحة الغالية من شاب فى عمر أبنائى ، و أعدك ان اكون حريصا على ذلك ، و لكن ارجو منك أيضا أن تتقبل نصيحتى لك ولى من قبلك ولجميع المصريين بالمزيد من القراءة ، فما ينقصنا ويعيبنا أننا شعب للأسف الكثير منه لايقرأ ، فبالقراءة نثقل عقولنا ونعرف ديننا ونفهم دنيانا . بارك الله فيك وأشكرك مرة ثانية على هذه النصيحة الغالية |
اقتباس:
ربما لم أقرأ بالفعل كثيراً وتفصيلاً عن العلمانية لكنني لم أرى في اسلامي نقصاً حتى ابحث عن مفاهيمِ ومعتقداتٍ جديدة تكمله وترسخ مبادئ الحرية والديموقراطية وتعرفني متى يجب ان استخدم ديني ومتى يجب التخلي عنه وأشكر لك حديثك واسلوبك وأتمنى الا اكون ادنى كثير من هذا المستوى |
اقتباس:
جزاك الله خيرا أستاذ بانزر : أولا : أنا لم أطلب منك أن تقرأ فى العلمانية بالتحديد ، ولكن ما اطالب نفسى به قبلك هو تثقيف أنفسنا ، و تذكر أستاذى أن الثقافة عنصر هام جدا لفهم اسلامك ، فطبقات المجتمع المختلفة تملك الاسلام كنصوص ( القرآن والسنة ) ، و لكن فهم تلك النصوص يختلف من شخص الى آخر حسب ثقافته ، فكلما ازدادت ثقافتنا اذداد فهمنا لديننا . ثانيا : الشكر كل الشكر لك على ردك ونصيحتك ، و لو كان أسلوبك ادنى ماكلفت نفسى عناء الرد ، ثالثا : أما مسالة فارق السن فأنا رجل فى الواحد والخمسون من عمره ، و اعمل معلم أول ( أ ) لغة انجليزية ، ولكنى لم أقصد بذلك التقليل من قيمة ردك ، بل العكس أردت أن أؤكد أنى مازلت أتعلم وأستفيد الكثير والكثير ممن هم فى عمر أبنائى ، و يكفيكم فخرا انكم أنتم من قدتم هذه الثورة المباركة ، فنحن قبلنا أن نعيش فى ظل النظام الفاسد سنوات وسنوات ، أما أنتم فكنتم قياداتنا لهذه الثورة . |
اقتباس:
طيب يأستاذ أيمن أنا معنديش مانع أصدق حضرتك لإن الإحترام بيننا متبادل علي الرغم من قناعتي التامه أن العلمانية والإسلام مستحيل الجمع بينهم بأي حال من الأحوال وأن الإسلام لم ياتي ناقصاً لنكمله باي شيء من العلمانية ومع ذلك أنا مستعد أصدق حضرتك ولكن النخبة التي تريد بنا الخير تقول عكس كلامك شاهد هذا الفيديو |
اقتباس:
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل ، أولا : اسمح لى أن أطلب منك أن تعيد مشاهدة ماقاله الدكتور عمرو حمزاوى مع الأستاذ عصام سلطان ، و أستحلفك بالله أن تستمع اليه دون حكم مسبق ، و أن تقول لى مارأيك فيما قاله ومما جعل الجميع يصفقون له بما فيهم مناظره الاستاذ عصام سلطان ، و أنتظر ردك على ذلك . ثانيا : أما كونه قال أننا حين نتكلم عن العلمانية نقصد بها علمانية الولايات المتحدة ، فهذا لايمنع أن تطبيقها فى مصر لايشترط فيه أن تكون كما هى فى الولايات المتحدة ولكن لنا أن نعدل منها بما يتوافق مع ثوابتنا . ثالثا : أستاذى الفاضل ، أسمح لى أن أؤكد لك أنه من دراستى للتاريخ المصرى أدرك جيدا بل و أنا على يقين تام ، من أن الشعب المصرى له هوية خاصة تميزه عن باقى الشعوب ، و هى قدرته على استيعاب الأفكار الجديدة والمستوردة دون الانقياد لها ولكن قدرته على هضمها وافراز أفكار جديدة توافق مع طبيعتنا ، ولك فى مدرسة الاسكندرية وفيلسوفها ( أفلوطين ) مثالا على ذلك ، فمصر تعاصرت عليها فلسفات وحضارات متنوعة ، و لكن لم يتخلى الشعب المصرى يوما عن ثوابته |
اقتباس:
إن الجزء الأول من كلامه لا يختلف عليه إثنين فهذا مبدأ أصيل في الإسلام إذا تعارضت المصالح والحرية الشخصية مع المصلحة العامة فالصالح العام أهم وحديث السفينة أوضح مثال علي ذلك وقد راعي الإسلام في كافة جوانبه هذا المبدأ وعلي الرغم من أن تلك الليبراليات التي يريدها لا تراعي الصالح العام في معظم جوانبها ولا تدافع إلا عن الحريات والمصالح الخاصة وعلي سبيل المثال لا الحصر لا تهتم بوجود بيوت دعارة أو فاسقات علي أرصفة الشوارع بإعتبار هذا حرية شخصية لهم ولمن يتعامل معهم بل وتضمن الدولهم حقوقهم في الحصول علي مقابل الزنا ويتعرض من يمتنع عن ذلك للمسائلة القانونية وتبيح زواج الشواذ ولا تهتم أن الصالح العام يتعارض معه فلماذا يستعين بالليبرالية الأمريكية أو البريطانية ويحدد أن هذه هي الليبرالية التي يريدها وهي تتعارض مع كلماته الأولي ولماذا ينكر ذلك حيناً ويعلنه حيناً أخر |
ارى ردودك استاذ ايمن نور اتعجب من وجودك وسط هذه المجموعه
اراك كثيرا تتحدث بالمنطق وبالحجه وبالعقل لأان اصلا الدين الاسلامى دين عقل |
اسف استاذ ايمن نور انى لم اتابع ردودك جيدا واعتذر عن هذا الخطأ غير المقصود
|
اقتباس:
بارك الله فيك كلمات بسيطه و معبره |
اقتباس:
|
شكرا على مشاركتكم المثمرة وهذا الحوار الراقى ....
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.