ها نحن مقبلون على سيناريو الجزائر 90
 

باين علينا متجهين لإعلان الأحكام العرفبية وسيناريو أشبه بجزائر 1990 والبوادر بدأت تظهر وطبعا كله من مليونية لم الشمل التى أفزعت إسرائيل وأمريكا والذريعة الكبرى ستكون ما يحدث بسيناء وإلصاقه بالسلفيين ثم بالتيار الإسلامى كله ثم برباجندا ضخمة بدأها التليفيزيون المصرى بالفعل وصحف الليبراليين الموتورين ثم إعلان للأحكام العرفية ثم حملات مكثفة وفتح المعتقلات وسجن العقرب ....
بلاش أرجوكم فكرة المليونيات انسوها تماما اليومين دول أو انسوها خالص بلاش نكون كالذى زن على خراب عشه.

ورمضان كريم

وبالمرة بلاش نصوم ونصلى أصل المفطرين وغير المصلين بيزعلوا وبلاش نبنى مساجد علشان المسيحيين بيزعلوا وبلاش وبلاش وبلاش ..........
لماذا دائما نعمل حساب طرف آخر ومفيش حد بيعمل حسابنا ياأخى لعنة الله على اليهود والأمريكان ياأخى ربنا أكبر منهم ولو مش مصدقنى بلاش تشارك فى المليونيات

ما علاقة الصلاة والصيام بالتظاهرات والمليونيات؟!!
على حسب كلامك ممكن ننظم مليونية إلى السفارة الأمريكية ونعتصم أمامها ويقوم ملثمون بعرض عسكرى وننزل العلم ونضع مكانة علم الفتوحات الإسلامية.
قليل من العقل والحكمة يا إخوة حتى مشايخ السلفيين والإخوان الأكثر حنكة فى مجال السياسة حذروا من ذلك فليس هذا وقته ولا داعى لاستفزاز الأعداء فى الداخل والخارج أكثر مما ينبغى.

ايها الاخوة انشاء الله مصرنا العزيزة محفوظة من الله تعالى وكلى ثقة فى الله الاهم ان نتحد فكلنا مسلمين ومسيحيين وعلمانيين وليبراليين يجب ان نسمو فوق مصالحنا الشخصية التى ستساعد اعدائنا فى تحقيق هدفهم الذ لن يتحقق انشاء الله لاننا فى رباط الى يوم الدين ان شاء الله

ما أراه هو ان الاخوان والجماعات الاسلامية معظمها خايف على مصلحة البلد ولكن الاستفزاز الذى تمارسه الحركات العلمانيه ومطالبه المستفزة بالانقلاب على نتائج الاستفتاء ومهاجمتها للجيش آخر صرح يمكنه السيطرة على الامور والذى لو انقسم على نفسه لانهارت البلاد بالفعل كل ذلك هو مادفع الأسلاميين للخروج بهذا الشكل لوضع الليبراليين (ومعناها الفعلى وليس الحرفى المنحلين الرافضين للخضوع لمبادئ الدين) لوضعهم فى حجمهم الحقيقى هم ومن يقفون وراءهم فى الخارج.
ببساطه لم تكن أحداث الجمعة استفزاز لأحد ولكنها كانت ردا على الإستفزاز وعلى من يعتقدون أنهم أصحاب شعبية بكثرة ظهورهم بالتليفزيون

عين العقل
بشرط ألا تحاول فئة قليلة العدد عالية الصوت فرض رأيها ووصايتها على الشعب، تخيل كاتب صحفى فى عموده اليومى بيقول على نفسه من النخبة ( والمثل بيقول ما يشكر فى نفسه الا ........ )
و آخر يقول عن الذين يمكن اختيارهم لوضع الدستور بانهم الشعراء والكتاب والمشاهير