![]() |
للمتزوجين فقط
السلام عليكم هنا سنعرض اختبار علمي لاخوانى من الاعضاء يارب يعجبكم على فكرة ممكن اختى المتزوجة تطبقيه على زوجك وتيجى تقوليلنا النتيجة:) |
هل أنت زوج مثالي؟
السؤال الأول: هل تتفاعل مع رغبات واحتياجات زوجتك النفسية؟< إلى حد كبير < إلى حد ما
السؤال الثاني: هل توفر لها الحب والإحساس بالأمان، فتتحمل المسئوليات؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الثالث: هل أنت ممن يستخدم سلطاته للقيادة وليس للرئاسة؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الرابع: هل يمتد حبك لزوجتك إلى مراعاة أهلها؛ فتحسن معاملتهم؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الخامس: هل تعلم أن التعبير عن الحب يكون بالكلمة والفعل معا؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال السادس: هل أنت كريم مع عائلتك بعواطفك ومالك؛ ولا تشعر زوجتك بالعوز لغيرك..أبدا؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال السابع: هل أنت قادر على كسب قضايا سوء الفهم معها.. بالحوار؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الثامن: هل تراعى الأولويات.. فتسمع قبل أن تتكلم، وتستشير قبل أن تحكم؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال التاسع:هل تعرف أن زوجتك إنسانة ..ليست خالية من العيوب، والزوج الذكي يحاول التعديل ومن دون إحراج؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال العاشر: هل تراعي أن زوجتك ليست عارضة أزياء؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الحادي عشر: زوجتك- مثلك- تحس وتشعر، لها رأيها وفكرها وعليك الانسجام معها وتقديرها، واحترام رأيها.< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الثاني عشر: هل تعمل على أن تكون محل إعجاب وفخر لها؟< إلى حد كبير < إلى حد ما ... السؤال الحادي عشر: زوجتك- مثلك- تحس وتشعر، لها رأيها وفكرها وعليك الانسجام معها وتقديرها، واحترام رأيها.< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الثاني عشر: هل تعمل على أن تكون محل إعجاب وفخر لها؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الثالث عشر: هل تحترم خصوصيتها، تساعدها ولا تثير غيرتها؟< إلى حد كبير < إلى حد ما السؤال الرابع عشر: هل تصارحها بكل شيء، دون أنانية أو جفاء، ولا تنسى المناسبات الجميلة والأعياد فتشفعها بكلمة رقيقة أو هدية بسيطة؟< إلى حد كبير < إلى حد ما النتائج «إلى حد كبيرنعم»إذا شملت إجاباتك أكثر من 9 «إلى حد كبير»، أو «نعم»: فأنت زوج تقترب من مواصفات الزوج المثالي، القادر على إسعاد زوجته، والذي يكرس نفسه وماله وعمله لرعايتها، ومتعاطفًا لمشاعرها واحتياجاتها من الحنان والاحترام قبل الهدايا الثمينة وإغداق المال الوفير، أنت زوج على علم ودراية بأن زوجتك هي أقرب الناس إليك، وأنها إنسانة وليست ملاكًا. إجاباتك تشير إلى أنك في حالة سعي دائم؛ للحصول على فخر وتقديرها بأعمالك الطيبة معها وأسرتها، بحبك لها ولأطفالكما، بتذكرك الدائم لها، ومساعدتها في شؤون البيت بقدر استطاعتك، كل رحلة تبدأ بخطوة! وأنت بدأتها ومشيت فيها خطوات وراء خطوات؛ لتصبح الزوج المثالي في عينيها. نصيحتنا: بقدر صوابك وإيجابية مواقفك تجاه تفاصيل حياتك مع زوجتك تقترب من مواصفات الزوج المثالي؛ لكن احترس من المبالغة «إلى حد ما» وإذا شملت إجاباتك أكثر من 8 «إلى حد ما» فأنت زوج ينظر إلى الزواج على أنه نهاية مشوار الحب واللهفة والاشتياق، وبداية لرحلة شاقة كلها مسؤوليات ومواجهة صعاب، وهذا تفكير خاطئ عليك التخلص منه؛ فالزواج شركة مساهمة ينميها الزوجان معا وربما كنت من الأزواج -كما تشير إجاباتك- غير المهتمين من الأساس بما يحدث حولك، وكنت راضيًا بما تراه وتسمعه وتعيشه كزوج، غير طامع في المزيد، ولا تهتم بشكل الصورة التي تراك زوجتك فيها، مادمت تقوم بواجبك، وهذا أيضا خطأ جسيم ينبغي التخلص منه!! فإن حاولت صادقا، وبرغبة نابعة من قلب محب لإسعاد زوجتك وإدخال البشر إليها، فسينعكس عليك حبّا وخيرًا ونجاحًا وتقدمًا في كل مجالات حياتك. نصيحتنا: إحساس جميل ورائع أن تحتل قلب زوجتك، أن تجعلها تفتخر وتتباهى بك وسط أسرتها وبين صديقاتها، أن تتعاملا معا بحب باق، ولهفة كانت بالأمس وستدوم اليوم وغدًا. بين الاثنين أما إن جمعت إجاباتك بين الكثير من «إلى حد كبير» و«إلى حد ما» فهذه إشارة إلى أنك من الأزواج الذين يحبون زوجاتهم ويراعون مشاعرهن، تتذكرها وتسعى للوصول إلى قلبها واحترامها وتقديرها، لكن ليس إلى درجة الحصول على المثالية! فالظروف من حولك لا تساعدك؛ وربما أوقات عملك ودراساتك تحول دون ذلك! نصيحتنا: مادام الحب في القلب، والنية الصادقة متوفرة للوصول إلى أعلى درجات التواصل فسوف تتفهم زوجتك ما يجري، وتظل فخورة متباهية بك كزوج يسعى؛ ليكون مثاليا في عينيها. |
ارجوك حافظ على الاتى:
يحتاج الزوج تفهّم نفسية المرأة والتعرّف عليها فليست المرأة في تكوينها مثل الرجل من الناحية العاطفية
ويوجد من الأشياء التي تؤثر في نفسيتها تأثير بليغ و لها مردود كبير و هي في نظر الرجل شيء صغير و لابد للرجل من الغوص في نفسية المرأة و أستخراج أشياء يجهلها او ينساها او تغيب عنه تؤثرفي زيادة حب الزوجة للزوج حتى لا يتصحّر الحب وتجف المشاعر ثم عليه أن يقوم بعمل الأشياء بدافع زيادة المحبة وليس أن تطالبه الزوجه بعملها كأنها واجب فهذا له مردود سيء و بعض الأعمال يستطيع ان يعملها الرجل بصمت ولها تأثيرعلى نفسية زوجته في زيادة محبتها له وسوف تلاحظ الزوجه آثار عمله.... من هذه الأفعال : .1- عند العوده إلى المنزل حاول أن تجدها أولا قبل أي شيء وضمها . 2- تمرن على الانصات وطرح الآسئله بطريقة غير مثيرة للريبة والشك. 3- أعطها دون طلبها عشرين دقيقه انتباها هادئاً " لاتقرأ الصحيفة أو تشتت انتباهك بأي شيء خلال هذا الوقت " . 4- أحضر لها زهوراً كمفاجأة وأيضاً في المناسبات. كثير من الرجال يظنون ان اهداء الزوجة زهور هذا تعبير عن الضعف وهذا خطأ كبير 5- إذا كانت في العادة تعد العشاء ويبدو أنها متعبة قليلاً أو أنها مشغولة حقا ؛ اعرض عليها أن تقوم أنت بإعداد العشاء. 6- امتدح مظهرها. 7- حافظ على مشاعرها عندما تكون متضايقة. 8- عندما تتأخر ؛ اتصل بها وأخبرها. 9- عندما تطلب المساعدة منك ؛ قل نعم أو لا من دون أن تجعلها تبدو مخطئه بطلبها. 10- كلما جرحت مشاعرها أبذل لها بعض التعاطف وقل لها " أنا آسف لأنك تشعرين بالجرح " أبقَ بعد ذلك صامتا ؛ دعها تشعر بتفهمك لجرحها و لاتقدم حلولا أو تفسيرات تبين أن جرحها ليس غلطتك. 11- عندما تتحدث معك ؛ ضع المجلة جانباً أو أطفئ جهاز التلفزيون أعطها كل انتباهك. 12- إذا كانت عادة تقوم بغسل الصحون ؛ أعرض أحياناً أن تقوم أنت بذلك خاصة إذا كانت متعبه في ذلك اليوم |
جميل !!!!!!!!!!!!!!!!
|
كلام جميل
كلام جميل |
انتي عوزاه يا ايمان يرميني من البلكونه هههه
|
اقتباس:
اقتباس:
مشكورين للمرور |
اقتباس:
لا تقلقى يا مروة سرك فى بئرررررررر عميق باذن الله :redface: مشكورة للمرور بس والله ياريت احنا نبقى نستحق مثل هذا الرجل اللى ممكن يعامل زوجته كده |
والله رسولنا الكريم علية الصلاة والسلام كان في مهنة اهلة
ياريت احنا نقتدي بية والله حنعيش في جنة مشكوررررررررررررة جداااااااااااااااا |
اقتباس:
وللتذكير بالاقتداء برسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام |
جزاكم الله خيرا
موضوع رائع |
كلام جميل جزاك الله خيرا
لكن اتمنى ان يقرأ الرجال هذا الكلام فوالله انا في معاناة من عدم الاهتمام والحمد لله على كل حال |
دا انا مراتي هاتقطعني حتت
|
النصايح دي لو اتطبقت محاكم الأسرة تقفل
|
الفراغ العاطفى بين الازواج الاسباب والعلاج (بحث شامل مبسط)
الحياة الزوجية زاخرة، مفعمة بمعاني المتعة الحقيقية للحياة لدى الزوجين، والمرأة بطبيعتها تود أن تعيش دفء المشاعر، والعواطف قولاً وفعلاً من كلمات لطيفة تشعرها بأنوثتها، وبحب زوجها لها، واحتياجه إليها، كما تحتاج هي إليه، وتسعى لرضاه وسعادته.
وقد أمرنا الإسلام دين الحب، والمحبة والتسامح، والكلمة الطيبة التي تريح النفوس، وتبعث الأمل والحياة، وحث الزوج على إطراء زوجته ومدحها جبراً لخاطرها، وبذرا لبذور الثقة، والمحبة والمودة بين الزوجين. والبدايات الأولى للزواج تكون العلاقة فيها مليئة بالأشواق والمحبة والرومانسية واللهفة، بداية من الخطبة، ثم الشهور الأولى في الزواج، وربما تمتد إلى سنوات. وتمضي الأيام، فتفتر العلاقة بين الزوجين، وتبرد المشاعر ويخيم الصمت على الزوجين، وتعاني الحياة الزوجية من تراكمات تفقدها حيويتها، ويتسلل الملل والروتين للحياة بين الزوجين، فتتوارى العواطف واللهفة والشوق، ويسود النسيان واللامبالاة، ويغرق الزوج في أعماله وارتباطاته خارج البيت، وتغوص الزوجة في تربية الأولاد ورعايتهم، فتصبح المشاعر الدافئة والحب بين الزوجين والتعبير عنها قولاً، أو سلوكيات ومجرد ذكريات جميلة، يترحم عليها الزوجان. عندها يسود الفتور، والنكد وتصبح الحياة بلا معنى ولا قيمة، ولكن من المسئول عن هذا البرود العاطفي، والفتور بين الزوجين؟ هل هى الزوجة أم الزوج، أم كلاهما معاً ؟ أم أن هناك عوامل أخرى مؤثرة؟ |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.