موسى يتعهد بإقناع الحكومة باستبعاد مكافأة الامتحانات من الحوافز
 

موسى يتعهد بإقناع الحكومة باستبعاد مكافأة الامتحانات من الحوافز
الأحد، 28 أغسطس 2011 - 15:37
كتب حاتم سالم

تعهد الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم، بمواصلة سعيه لإقناع مجلس الوزراء ووزارة المالية بعدم احتساب مكافأة امتحانات النقل ضمن إجمالى حوافز المعلمين لتحسين أوضاعهم المالية.

وأوضح وزير التعليم، بحسب بيان صدر عن مكتبه اليوم الأحد، أن قبوله مسئولية الوزارة خلال المرحلة الانتقالية التى تلت ثورة 25 يناير يرجع إلى حرصه على المعلمين ورغبته أن يكونوا فى مقدمة المستفيدين من أية امتيازات تمنحها الدولة للعاملين بها.

وشدد الوزير على عدم صدق الادعاء بأن الحكومة استبعدت المعلمين من حافز الـ 200%، وقال إن إجمالى ما يتقاضاه المعلم من حوافز يزيد على هذه النسبة بحيث يتراوح ما بين 235% و335%، مشيراً إلى سمّاه حرصه على تحقيق كل ما يرفع من مستوى عناصر العملية التعليمية.

فى السياق نفسه أفاد بيان الوزارة بأن ممثلى روابط المعلمين الذين التقوا الوزير مساء أمس عبروا له عن تقديرهم لجهده فى إصلاح التطبيق الخاطئ لقانون الكادر وإصداره قراراً بفتح باب ترقيات المدرسين والتى سيستفيد منها 660 ألف معلم.

وأضاف البيان أن ممثلى روابط المعلمين شكروا "جمال الدين" على إلغائه امتحان الترقى على درجات الكادر لأنه لم يكن يتوافق مع الطريقة المثلى للتعامل مع المعلم، وأكد البيان أن الوزير شرح لهم حقائق كانت غائبة عنهم.



http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=482561

لا للتسويف لا لتفويت وقفة المعلمين نثبت على موقفنا ولا نضعف امام كلام الوزير الضعيف
انه يقول هذا الكلام لكى يلهينا عن تظاهر 10 / 9

اقنع الحكومة براحتك فين العدالة قمنا بالثورة علشان العدالة ووجدنا ظلم بين حرام عليكم لا حل الا الثورة على الظلم

لا عمل اللى عليه موعدنا 10/9

كل هذا تسويف ومماطلة لأن النية ليست خير حتى أننا لم نتنساوى حتى مع الإداريين فالكادر على أساسى العام السابق والخمسين فى المائة بدل المعلم ثابتة
إنهم يتلاعبون بنا عاش الرئيس حسنى مبارك لقد جعلونى أحبه بعد بغضى الشديد له لقد جعل لنا مكانة أما رجالات الثورة فنزلوا بنا للحضيض
الأطباء بل فنى المعمل أخذوا200% أما نحن فلم يهتموا بنا إنهم لا يسمعون سوى صوت الصراخ والعويل

والله يتعهد ميتعهدشى انا رايح وناوى الاعتصام وبعدها اموت
يا اعيش بكرامه واما الموت