تعال معى أخى الفاضل نقرأ أولآ هذه القصة .......

قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومآ ان نتصدق ووافق ذلك مالآ عندى فقلت :---
اليوم أسبق أبا بكر رضى الله عنه فجئت بنصف مالى فقال لى رسول الله صلى الله عليه وسلم :---
ما أبقيت لأهلك ؟؟ قلت مثله
وأتى ابو بكر رضى الله عنه بكل ما عنده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :--
يا أبا بكر ما أبقيت لأهلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال : أبقيت لهم الله ورسوله
فقال عمر :----
لااسبقه الى خير أبدآ !!!!!!!!
-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0

هل قرأت هذه القصة جيدآ يا أخى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجوك أعد قراءتها .........لاننا نتعرض هنا لرجال أفذاذ
عظماء لم يبخلوا فى الانفاق بشىء فى سبيل رضاء الله ورسوله
والنفقة اخوانى لاتشتمل فى الواقع المرضى والضعفاء وأصحاب الحاجات كما هو معروف بل تمتد الصدقة فى الاسلام لتشمل كل ما ينهض بأمتنا ويرفع من شأنها بلانفاق على بناء العقول والقلوب .
هل رأيت فيما يتسابق ابو بكر وعمر ولماذا كان عمر رضى الله عنه مندهشآ ..............يتسابقون فى الخير وفعل كل ما يرضى الله ورسوله وبالصدقة التى تعد شىء هام فى الاسلام ..................بالله عليك أخى الحبيب الفاضل ..........................