تليفزيون تل ابيب المصرى سابقا
 

اين سمعت هذا الكلام تقرير نشرة 9 على الاولى كان معقول

الموضوع مش غلى كيفهم

إلى كل إعلامي إطهر الحقيقة بدون زيادة أو نقصان لكى نرى عيوبنا ونعرف نصححها لنصل جميعا إلى الرقي والتقدم الذى نتمناه

حقا كان يوما عظيما شرقت بمشاركتي فيه كان يوم الكرامة لمعلمي مصر فاستعدوا للاضراب يا ابناء مصر المعلمين الشرفاء

نحن معلمى مصر اصحاب حق فى مطالبا
كانت مطالبنا اليوم ليست فئوية كما يعتقد البعض
مطالبا ليست مادية فقط
نحن نعلم تماما ان الدولة مواردها محدودة
هناك ميزانية وبها جزء مخصص لأجور عمال وموظفى الحكومة
ما نريده هو توزيع عادل لهذه الاجور
اى ......وضع حد ادنى وأقصى لجميع العاملين بلا استثناء
مابين الحد الادنى والأقصى العادل يكمن الحل
الشهادة العلمية والخبرة والكفاءة وطبيعة الوظيفة "هم فقط" نقاط توزيع هذين الحدين
عندما طلبت الحكومة وناقشت لشهور الحد الادنى والأقصى ...
س ترى من يقوم بهذه المهمة؟
ج مجموعة من مستشارى وزارة المالية .
بالله عليكم .....هؤلاء هم أول من يجب أن يقف عندهم الحد الاقصى
دا طبعا اذا كانوا اعلى فئة فى المجتمع .
وعليه يجب ان يقوم بهذه المهمة فئة متخصصة "ترعى الله ورسوله فى تنفيذ ذلك"
سؤال الى معالى وزير التعليم الغمام
س هل حقا معلمى مصر هم فى طليعة موظفى الدولة ....كما قلتم ؟
ج اذا كان هذا الكلام قدر بدر منك حقا فعذرا " انت رجل كاذب"


لدينا مشكلة ولدينا الحل
مطلوب موقف جرئ من حكومة جريئة
س هل انت كذلك يا شرف ؟
ج اجب بنفسك يا معالى رئيس الوزراء .

اذا كانت الثورة قد نادت بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية
فان تطبيق ما سبق يحقق نجاح ثلث الثورة بلا عناء

لو فرضنا ان جملة من يتقاضون اجورهم من الدولة عشرة ملايين عامل.
فان كلا منهم لديه اسرة مكونة من زوجة او العكس وثلاثة اطفال فى المتوسط
عندئذ اصبح الاجمالى خمسين مليون مواطن قد انتعشت واستراحت امورهم .
" والله العظيم انا لسه راجع حالا من امام مجلس الوزراء
كان عدد المعلمين يفوق المائة الف " مع وضع فى الاعتبار ما حدث بالأمس عند السفارة الاسرائيلية
نحن معلمين ومربيين " وقد كان الجمع فى منتهى الرقى والتحضر"
سنظل نطالب بحقوقنا بكل ادب ولن نيأس

هناك فرصة لأولى الامر لتنفيذ هذه المطالب والتى اراها عادلة من وجهة نظرى .
وادعوا الله ان يستجد فى الامر شئ قيل بداية الدراسة .


تلك هى القضية
وهذا هو الحل
ابو ندا

عشرا ت ومئات وآلاف ايه دا العدد زاد على المائة ألف بكثير نحن كنا داخل الحدث وكانت مظاهرة مشرفه وحسيت ساعتها بأننى كنت سأندم أشد الندم لو لم أشارك وكنت فخور بأنى مدرس
وعلى فكرة لا زال الاعلام المصرى مسيس ولم يتغير

على فكرة أنا مش مستغرب تصرفات الناس دى
إحنا علاقتنا بالناس مش كويسه
متنسوش إن عملنا متعلق بأطفالهم يعنى أعز شئ فى حياتهم
وكمان حكاية العصاية دى أنا ليا اعتراض عليها
والدروس الخصوصية وأسعارها المرتفعة جدا
لازم يكون عندنا مصداقية مع أنفسنا
وأديكم شفتوا كم الكراهية للمعلمين
يا ريت نصلح علاقتنا بالمجتمع فى الفترة اللى جاية
يا ريت الأخوة المعلمين يعرفوا انهم بيتعاملوا مع أطفال ، يحتاجوا إلى معامله خاصة ، وحكاية العصبية والتعامل بعنف مع الأطفال دى بلاش ، أنتم أكبر من كده ، أكبر من إن طفل يستفذك ، إمسك أعصابك شوية ، مش عيب إنك تمسك أعصابك ، العيب إنك تستجيب لإثارة التلميذ .

هذه طبيعة الاعلام المصرى
كان المتظاهرون يقتلون فى الميدان و كاميرات التليفزيون المصرى تصور صفحة النيل و كأن الامر لا يعنيهم

رد
 

عمرو اديب علق على الحدث وكان ضد المعلم اللي مرتبه لا يتجاوز ال400 جنيه وبسخرية شديدة قال (المدرس عايز حاجة بسيطة ال200 يوم بس وقال ايه عايزين يعملو اضراب ما المدرسين عاملين اضراب طبيعي )

مش جديد عليهم