هناك أساليب إرشادية علاجية ومنها:

- العلاج بالواقع لتبصير الطالب وزيادة المسؤولية والوعي وتنظيم الوقت.
- توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة من خلال مجالس الآباء في المدرسة.
- التدخلات الطبية للحالات التي لديها مشكلات في السمع أو الإبصار، أو الحالات العصبية، أو الصرع أو النشاط الزائد أو نقص الانتباه، وذلك بتحويل الطالب للوحدة الصحية أو المستشفيات المتخصصة.
- كذلك دراسة المؤثرات الاجتماعية التي أدت إلى التأخر الدراسي، وتعديل أسلوب المعاملة في البيت، المدرسة والفصل. بما يخدم المتأخر دراسياً.
- كذلك تنمية الدوافع لدى الطالب المتأخر دراسياً وتدعيم ثقته بنفسه ، عن طريق محاولة اكتشاف نواحي القوة في شخصيته وتعزيزها. وتغيير اتجاهاته السلبية نحو المعلم ، والمدرسة المقررات الدراسية. وجعلها أكثر إيجابية.
- تنظيم برامج الإرشاد التربوي المناسبة لكل مرحلة للوقاية وعلاج هذه المشكلة.
- تحويل الطالب الذى يعاني من ضعف في قدراته العقلية إلى المستشفيات المتخصصة لإجراء اختبارات الذكاء له ومن ثم تحويله إذا استدعى الأمر إلى معاهد التربية الفكرية بعد التفاهم مع أسرته.
- تنظيم المحاضرات، والندوات واللقاءات الجماعية والفردية، لمناقشة أساليب الاستذكار الجيد، ووضع خطة مناسبة لذلك مع الطلبة والأسرة.
- عقد لقاءات مع أولياء أمور الطلاب لمناقشة أسباب التأخر وأساليب علاجه، مع التأكيد على طابع السرية لهذه المناقشة بحيث لا تتم بحضور باقى أولياء الأمور .
- متابعة مستوى تحصيل الطالب المتأخر دراسياً لعلاج المشكلات التي تحول دون تحقيقه لمستوى تحصيلي جيد وذلك باستخدام استمارة المتابعة.
- صرف إعانة للطالب الذى يعاني من انخفاض المستوى الاقتصادي، من بند المساعدات الاجتماعية وذلك بعد إجراء البحث اللازم عن المستوى الاقتصادي للأسرة وتصرف هذه المعونة بشكل عيني وبالشكل الذي يساعد الطالب على التكيف مع المجتمع المدرسي.