لك الله يا أزهر
 

لماذا تعامل الحكومات المتعاقبة الأزهر علي أنه درجة ثانية بعد التربية والتعليم في المعاملات المالية وغيرها اين كانت التربيه والتعليم منذ اكثر من ألف عام والأزهر يحمل علي عاتقه العملية التعليمية في مصر والعالم العربي ولازال يحمل شعلة التعليم كل ما نرجوه العدالة

ربنا يصلح الحال وتتغير الفكرة السيئة عن الازهر ورجاله

ان راى ان السبب مش فى الحكومات المتعاقبه لكن فى القائمين على الازهرهم من يستطيعون اعلاء شان الازهر و الفرصه الان مواتيه ربما فى السابق يمكن ان يقال ان الحكومه تعمل على اضعاف الازهر طيب الان من يعمل على اضعافه