مَنْ رئيس الجمهورية..؟!
 

مَنْ رئيس الجمهورية..؟!


سؤال لزملائي فقهاء القانون.. فقد نسيت القانون «خريج كلية الحقوق في مايو 1950 جامعة فؤاد الأول».. أي منذ 62 عامًا.. لذا اسأل زملائي:
ما الحل إذا لم يحصل أحد مرشحي الرئاسة علي الأغلبية «المطلوبة».. ولا أقول «المطلقة»؟!
الكارثة ألا يكون الإعلان الدستورى ينص علي أغلبية محددة.. فالأغلبية «المطلقة» معناها أن في الإعادة ممكن بصوت واحد زيادة يكون فلان رئيسًا للجمهورية.. لابد من النص علي أن رئيس الجمهورية يجب أن يحصل علي «كذا صوت».. ينتخبه علي الأقل «كذا مليون»..
< لماذا أقول هذا الكلام؟!
- لأن رأيًا عاماً كبيراً غير مقتنع بكل الاسماء المرشحة.. وإن كنت أعتقد أن الناس كلها ستنزل إلي الصناديق في طوابير أطول من طوابير مجلس الشعب.. لا لشىء إلا الخلاص من فترة الانتقال التي طالت أكثر من اللازم.. تباري خلالها المجلس العسكري مع الحكومة في الحصول علي لقب «جنتلمان» وغاب الحسم والحزم وضاع البلد لذا مع الأسف سيفوز أحد المرشحين بدون أغلبية مقتنعة وان كانت كثيرة العدد.
- من في رأيك سيفوز؟!

الله أعلم ورسوله والمؤمنون
ربما أحد غير المعروضين علي الساحة

مين هيفوز ..؟
اكيد الاصلح
والله اعلم

أظنها ستكون أغلبية نسبية وليست مطلقة
ثم
إن لم يظهر الأفضل فالمؤشرات تذهب لأبو إسماعيل
اللهم ولِّ علينا من يصلح
جزيل الشكر على الموضوع
جزاكم الله خيراً

ننتظر المفاجأت

والتى ستصدم البعض

ربنا يول من يصلح

شكرا جزيلا