50 حركة تعليمية تهدد بـ«مليونيات» و«إضراب عام» ضد «الجنزورى» والبرلمان
 

بدأت نحو 50 حركة تعليمية عقد مشاورات وتنسيقات فيما بينها لبحث تنظيم مليونيات جديدة قد تصل لـ«إضراب عام عن الدراسة ضد حكومة الدكتور كمال الجنزورى والبرلمان بسبب تأخرهما في تنفيذ تعديلات الكادر التي رفعتها إليهما مؤخراً وزارة التربية والتعليم.

ومن بين الحركات التي تجري تلك المشاورات كل من: «نقابة المعلمين المستقلة، اتحاد المعلمين المصريين، المجلس الوطني للتعليم، اللجنة التنسيقية العليا للمعلمين، وحركة شباب المعلمين واللجنة التنسيقية لإضراب المحافظات».

ويعقد عدد من أعضاء تلك الحركات اجتماعاً عصر الجمعة المقبل بمقر النقابة العامة للمهن التعليمية، للاتفاق على وضع آليات الاحتجاج الذى وصفوه بـ«السلمى».

واتهم عدد من تلك الحركات المجلس العسكرى ولجنة التعليم بمجلس الشعب بالتقاعس عن إيجاد حلول جذرية لمشاكل المعلمين منذ حكومة الدكتور عصام شرف وحتى الوقت الراهن، داعين إلى تنظيم مظاهرة إلكترونية، مساء السبت من كل أسبوع ، على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» لبحث مطالب المعلمين وتحريك مشروع «الكادر».

وقال أيمن البيلى، وكيل نقابة المعلمين المستقلة، لـ «المصرى اليوم» إن نحو 50 حركة تعليمية تبحث الآن توحيد صفوفها والتنسيق فيما بينها لوضع آليات جديدة للتصعيد ضد الحكومة ولجنة التعليم في البرلمان بسبب تأخرهما في مناقشة تعديلات قانون «الكادر» الذي أرسلته وزارة التربية والتعليم مؤخراً للحكومة لإقراره، مشيراً إلى أن وزارة التعليم قامت برفع هذه التعديلات وأدت واجبها، أما التقاعس فيأتي من قبل المجلس العسكري وحكومة الدكتور كمال الجنزوري وبعدهما البرلمان.

وحمّل عبدالناصر إسماعيل، ممثل اتحاد المعلمين المصريين، وزارة التربية والتعليم مسؤولية تأخر إقرار مشروع قانون «الكادر» قائلاً: «القانون ما زال حبيس أدراج الوزارة، ولم يتم عرضه على الحركات التعليمية، وما تم عرضه علينا هو مقترحات القانون وليست المسودة النهائية له».

وأشار إسماعيل إلى أن الحركات التعليمية ستدرس خلال اللقاء إعادة تنظيم الاحتجاجات مرة أخرى، وفي حال عدم الاستجابة سندعوا إلى إضراب عام عن الدراسة في المدار، لافتاً إلى أن تجدد الاحتجاجات يعود إلى أن «العقلية القديمة» لا تزال تسيطر على مقاليد الأمور فى المنظومة التعليمية.

http://www.almasryalyoum.com/node/681596

على جريدة الجمهورية الان الوزير يصرح بان تعديلات قانون الكادر امام مجلس الوزراء ياترى الكلام ده بصحيح ولا لما شعروا بان المعلمين يفكرون فى عمل وقفات واضراب بيسكتونا وياترى لو الكلام بصحيح حيفضل كام سنةامام مجلس الوزراء وبعدين يروح مجلس الشعب يستنى كام سنة تانى ياخبر النهاردة بفلوس وبكرة ببلاش وان غدا لناظره قريب وكل شىء حيبان

ربنا يوفقكم ان شاء الله
ونحن معكم قلبا وقالبا فى أى خطوات تتخذونها حتى نأخذ حقنا ويتم تطبيق تعديل الكادر

الله المؤفق والمستعان

لا للدعوات الانهزامية التي تطالبنا بعدم الصرار على نيل حقوقنا المشروعة
 

اننا كلما حاولنا الحصول على حقوقنا المشروعة بالطرق التي شرعها واقرها القانون والدستور مثل الاضراب والاحتجاجات نجد من يتهمنا باننا نريد الخراب للوطن وتقسيمة وتدميره رغم الظلم البين والتسويف المتعمد لاهدار حقوقنا المشروعة فعلى سبيل المثال حكاية الكادر الجديد للمعلم منذ شهر سبتمبر الماضي واخبرونا انه يجب ان يعرض على مجلسي الشعب والشورى لكي يقروه وها هي الايام مرت وانتهت الانتخابات وانعقد المجلس ولم نسمع شيئا عن هذا الكادر الوهمي الذي يضحكون علينا به
رغم ان مصر بها خير كثير يمكن ان يكفي الفقراء والمحرومين فيكفي فقط تطبيق الحد الاقصي للاجور الذي سيوفر للدولة 92 مليار جنية ويمكن ايضا فصل المستشارين الذين يصل عددهم الى 11 الف مستشار تجاوزوا سن المعاش ويقاضون مئات الالوف مما سيوفر 18 مليار على ميزانية الدولة بدلا من الاقتراض من صندوق النقد الدولي بل ووصل الامر انهم يريدون جمع قيمة اموال المعونة الامريكية من الشعب الفقير تلك المعونة التي لم نكن نسمع عنها شيئا ولا اين تنفق او اين تذهب مثلما ضحكوا علينا من قبل وجمعوا اموال مهولة من دماء الفقراء والمطحونين بحجة سداد ديون مصر لنفاجأ بعد ذلك ان جمال وعلاء مبارك قد اشترواهذة الديون وتاجروا بها وان ديون مصر قد تضاعفت اضعافا مضاعفة بدلا من تسديدها
لذا ارجو من اخواني المعلمين والمعلمات الا ينخدعوا بالكلام الوطني الخداع والشعارات الوطنية المزيفة التي يستخدمها هؤلاء لإثنائنا عن الطالبه بحقوقنا الشروعة بالطرق التي كفلها لنا الدستور والقانون فنحن نرى مايحدث على ارض الواقع من اهدار وسرقة علنية للمال العام على المستشارين والمحاسيب وسرقة ثروات الوطن مثل الغاز الطبيعي وذهب منجم السكري ايرادات قناة السويس بينما يضحكون علينا بالكلمات الجميلة والوعود المعسولة التي لا ينفذ منها شيئا ويعطوننا عهود تنفذ في وقت معين وتمضي الايام ونكتشف انها كانت سرابا لخداعنا ومماطلتنا بل وتبلغ بهم الوقاحه لحد الخصم من مرتباتنا بحجج وهمية مرة لسداد ديون مصر وتارة اخري الاستغناء عن المعونة الامريكية ويلعبون على مشاعرنا وحبنا الجارف للوطن رغم ان اهم يسرقوننا علانية وفي عز الضهر فقانون الحد الاقصي للاجور لماذا لم يتم تطبيقه حتى الان وكذلك المستشارين الذين يقبضون مئات الالوف فأنا اود ان اعرف من يحمي هؤلاء وهل هم اعز من حسني مبارك وحاشيته لكي نعجز عن طردهم حتى الان بل والادهى من ذلك انهم مازالوا يحاولون خداعنا كأننا أغبياء لنصدق كلامهم فقد صرح السيد وزير المالية ان الحد الاقصي للاجور قد بدأ تطبيقة بالفعل من شهر يناير الماضي فكيف يعقل ذلك كيف يجمع جميع الخبراء ان تطبيق الحد الاقصى للاجور سوف يوفر على الدولة 92 مليار جنية بينما السيد وزير المالية يقول انهم طبقوا الحد الاقصى ثم نجد الحكومة تقترض من صندوق النقد الدولي بدلا من ان يحدث فلئض في الميزانية بسبب تتطبيق الحد الاقصى للاجور كما هو مفترض ان يحدث هل يعتقدون اننا اغبياء لنصدق كذبهم الفاضح لكل ذي عقل يفكر ويستطيع ان يفهم هذة المعلومة والمنطقية

بتفكرنى بفلول الحزب الوطنى وطريقتهم فى الكلام ايام ثورة 25 يناير

الاضرابببببببببببببببببببببببببببببببببب هو الحللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل

ياجماعة فيم نقيب المعلمين ونقابة المعلميم

«نقابة المعلمين المستقلة، اتحاد المعلمين المصريين، المجلس الوطني للتعليم، اللجنة التنسيقية العليا للمعلمين، وحركة شباب المعلمين واللجنة التنسيقية لإضراب المحافظات».
لماذا لا يتحدون ويشكلون اتحاد واحد

يا جماعه لازم يكون لنا راي واحد احنا اكبر تجمع في مصر ولكنه مشتت