نعي
 

نتقدم بخالص العزاء لاقباط مصر لوفاة البابا شنوده

البقاء لله تعالى

وخالص العزاء لإخواننا الأقباط

هذا الرجل كان وطنى مصرى مائة فى المائة خالص العزاء لاقباط مصر الوطنيين

مع احترامى لشخصيه هذا الرجل وايضا نعلم جميعا ان الاعمار بيد الله ولكن لو ان المتوفى هو شيخ الازهر هل كان سيكون كل هذا الاهتمام الاعلامى هذا رجل اهتم برعيته فكان حزنهم عليه ياشيخ الازهر اهتم بنا حتى كاهتمام شنوده لرعيته

أهل مصر كلهم مسلمين ونصارى أقباط واللفظ ليس خاصا بالنصارى فقط
ولن اقول شيئا لكن أنقل لكم كلام الدكتور وديع - الشماس الذى أسلم - عن شنودة ولا مزيد فقد " شهد شاهد " كان من أهلهم
وصفحته على الفيس موجودة لمن أراد المزيد

عزاء واجب
بعد مصرع رب النصارى على الصليب , صارخاً بصوت رهيب , في نهاية يوم كئيب ,
اليوم تدق أجراس الكنائس الحزينه , في كل قرية و مدينة ,
تعلن وفاة نائب ربهم على الأرض , بعد أن عاش بالطول و العرض
و قد كان شنودة , مثل الدودة , ينخر في مصر بفتنة لدودة
و خليفته بيشوي الأسقف , يرتب العداوة على الأرفف ,
فاستعدوا لحرب و فتنة طائفية , تكون ان شاء الله لفنائهم كافيه .
ولا تقولوا ( أنبا ) - الله يرحمكم , فالنبوة ليست للكفار نرجوكم .

كل من عليها فان