صفعة اليوم وكل يوم
 

http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...00278215_n.jpg


المادة 56 من الاعلان الدستورى

ـــــادة 56 فى الأعلان الدستورىيتولى المجلس الأعلى للقوات المسلحة إدارة شئون البلاد، ولـه فى سبيل ذلك مباشرة السلطات الآتية :
1ـ التشريع .
...
2ـ إقرار السياسة العامة للدولة والموازنة العامة ومراقبة تنفيذها .
3ـ تعيين الأعضاء المعينين فى مجلس الشعب .
4ـ دعوة مجلسى الشعب والشورى لانعقاد دورته العادية وفضها والدعوة لإجتماع غير عادى وفضه .
5ـ حق إصدار القوانين أو الاعتراض عليها .
6ـ تمثيل الدولة فى الداخل والخارج، وإبرام المعاهدات والاتفاقيات الدولية ، وتعتبر جزءاً من النظام القانونى فى الدولة .
7ـ تعيين رئيس مجلس الوزراء ونوابه والوزراء ونوابهم وإعفاؤهم من مناصبهم .
8ـ تعيين الموظفين المدنيين والعسكريين والممثلين السياسيين وعزلهم على الوجه
المبين فى القانون، واعتماد ممثلى الدول الأجنبية السياسيين


بالهنا والشفا على قوانين مجلس الشعب
بل القانون واشرب ميته
مش ده من قال نعم دخل الجنة
مش ده غزوة الصناديق
مش كنا الكفرة عشان قلنا لا

حقيقة الدكتور محمد البلتاجى من الشخصيات المحترمة ، و هو يسعى دائما من أجل توحيد القوى الثورية واعترافه بخطأ الأخوان فى الفترة الماضية كان تصريحا محترما
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

والله زمان يا ثانوية :d
تحياتى للجميع .. ولك يا أستاذ أيمن على وجه التحديد :)
اتمنى ان تكونوا جميعا فى أفضل حال

يا استاذ ايمن البلتاجى شخصية محترمة ولكن

الشعب طلع ازكى مليون مرة من الاخوان
الشعب عرف المتاجرين باسم الدين
ولن يكرر خطأه

الاخوان لم يتعلموا ولن يتعلموا

اخبار الكفار اللى قالوا فى الاستفتاء لا ايه
يا ترى المؤمنين اللى قالوا نعم اخبارهم ايه

اه فعلا البلتاجي راجل محترم ..

أعتز بأراء حضرتك ا\ايمن

^^

ههههههههههههههههههههههه ..

الدين فزاعة كل العصور
مبارك استخدمه لتمكين حكمه وتاكيد نفوذه وهو الان فى مزبلة التاريخ
والان يتاجر به الكثيرين لتحقيق اهدافهم الخاصة ونهايتهم معروفة حتما
والاسلام برئ من هذا ومن ذاك

صدقت استاذى الفاضل
التحدث باسم بالدين هى مشكلة أصحاب الاسلام السياسى ،
هم يعتقدون أن مايقوله شيوخهم من آراء حول الأمور الدنيوية المتغيرة صحيح دائما ، و كأن شيوخهم يوحى اليهم ، رغم أن رسولنا الكريم علمنا أننا أعلم بأمور دنيانا . و رغم أن أمور الدنيا تقاس بمعايير مختلفة منها خضوعها للقوانين الطبيعية أو لخبرات و ممارسات الشعوب الأخرى .
و أسوأ مافى الأمر أن غرورهم صور لهم أنهم هم حماة الدين وأنهم المتحدثون الوحيدون باسمه ، فلم يسلم المعارضين لهم من اتهامات كاذبة بانهم ضد الدين ويريدون هدمه ،
هدانا الله جميعا الى خير الدين و الدنيا

جزيل الشكر لك على كلماتك
نحن الآن فى حاجة الى التوافق و لييس الاختلاف ، و لكى نتمكن من هذا لابد من اعتراف من أخطئوا واتهموا الثوار بالخيانة والعمالة أو بأنهم خارجين على الدين ويريدون هدم الدين ،و بأن من قال ( لا )فى التعديلات الدستورية كان يريد هدم الدين ومن قال ( نعم ) فى الاستفتاء كان ينصر الدين ، لقد اتضح الآن للجميع ان من قالوا ( لا ) كانوا على صواب وأدركوا المأزق الذى سيعيش فيه المجتمع .
ان شاء الله بأمثال الدكتور البلتاجى سيعود التوافق مرة أخرى بين جموع المجتمع المصرى و الثوار لكى تنجح الثورة المصرية ان شاء الله و تحقق آمال وطموحات الشعب المصرى .

استرها يا رب