![]() |
سؤاااااااااااااااااااال وإجابتة فى أسرع وقت
أبيات لمتنبى فى " مبيتي من دمشق على فراش"
المطلوب شرح الأبيات وإستخراج محسنات بديعية وكيفَ وأنتَ في الرّؤساءِ عِندي عَتيقُ الطّيرِ ما بينَ الخِشاشِ فَما خاشيكَ للتّكذيبِ راجٍ ولا راجيكَ للتّخييبِ خاشِ تُطاعِنُ كلُّ خيلٍ كُنْتَ فيها ولوْ كانوا النّبيطَ على الجِحاشِ أرَى النّاسَ الظّلامَ وأنتَ نُورٌ وإنّي مِنهُمُ لإلَيكَ عاشِ بُليتُ بهِمْ بَلاءَ الوَرْدِ يَلْقَى أُنُوفاً هُنّ أولى بالخِشاشِ عَلَيكَ إذا هُزِلْتَ معَ اللّيالي وحَوْلك حينَ تَسمنُ في هراشِ أتَى خَبَرُ الأميرِ فَقيلَ كَرّوا فقلتُ نَعَمْ ولوْ لحقُوا بشاشِ يَقودُهُمُ إلى الهَيجَا لَجُوجٌ يَسِنُّ قِتالُهُ والكَرُّ نَاشِي وأسرَجْتُ الكُمَيتَ فناقَلَتْ بي على إعقاقِها وعلى غِشاشِي مِنَ المُتَمَرّداتِ تُذَبُّ عَنها برُمحي كُلُّ طائرةِ الرَّشاشِ ولَوْ عُقِرَتْ لَبَلّغَني إلَيْهِ حَديثٌ عَنهُ يحمِلُ كلَّ ماشِ |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.