ارحموا الاسلام عايزين منه ايه
 

- حقيقة هذا الفيديو فضيحة بكل المقاييس ، و يدل على سذاجة فى التفكير وفى تناول الموضوعات
- للأسف مازال التفكير الطائفى الدينى يصيب بعض من أنصار الفكر الاسلامى السياسى ، فيتحركون دائما من تصور معاداة العالم للاسلام ولكل ماهو اسلامى ( من المنظور العقائدى ) ، رغم أنه على حد علمى لاتوجد قيود فى هذه الدول على حرية العقيدة أو تغيير العقيدة فعدد الغربيين الذين يدخلون الاسلام فى الدول الغربية فى اذدياد و لايوجد عليه أى قيود من الدولة .
- هذا لاينفى عداء الكثير من الدول الغربية و أمريكا للدول الاسلامية ، و لكنه عداء سياسى مرتبط بالمصالح و الأطماع أكثر منه عداءا دينيا ، فالدين عموما لايشغل حيزا كبيرا من اهتمام هذه المجتمعات .

ان شاء الله بمزيد من الحريات و بمزيد من طرح الأفكار من الجميع ، سيستطيع كل فريق التعديل من أفكاره لتتوافق مع التفكير السوى ، فانغلاق بعض الجماعات على نفسها هو ما يؤدى الى مثل هذه الأفكار

أتحفظ على رمى الآخر بالسذاجة ، و لا يوجد طائفية دينية فالشعب المصرى على مذهب أهل السنة و الجماعة ، و لا عبرة ببعض فلول الشيعة .

ارحمواالاسلام يرحمكم الله