عمرو موسى رئيس مصر القادم
 

بعد المناظره مع ابو الفتوح وضح ان عمرو موسى أكثر ثقة ورده سربع وبه جرأه بعكس ابوالفتوح الذي كان بطيئا وما كان يعنيه ان يثبت للناس ان موسى تابع للنظام السابق وخلاص

فعلا موسى تابع للنظام السابق كان فين وقت الثورة كان فين لما شباب مصر كانوا بيموتوا كان فين لما كانت هناك مشاكل فى غزة وفلسطين والمفروض جامعة الدول العربية تتدخل يا اخى ده مش عارف اايران بلد عربى ولا اسلامى ده رئيس ده

والله حتى ولو كان رئيس مصر نتينياهو نفسه إذا لم يقم بما يجب عليه فعله فسوف تقوم ثورة لا اخر لهاااااااااااااااا
وانا تعاملت شخصيا مع عمرو موسى فوجدته دكتاتوريا جدا وكأنك تتحدث مع مبارمك اخر

يسقط يسقط حكم العسكر والفلول واولهم عمرو موسى وشفيق

مع إنى أختلف معك فى الاختيار

لكن هذا من حقك أن تختار ماشئت

ونفسى كل اللى بيقول كلمة فلول

يعلم أن هناك مجموعة من الناس تضع كل معارضيها فى سلة الفلول

يعنى لونجح أبو الفتوح أو خالد على أو صباحى وهم أبعد الناس عن النظام السابق

ستجد من أحضر لهم فيديوهات وسيديهات مفبركة ليثبتوا بها أنهم كانوا من أقرب الناس للنظام السابق

وانتظر بقى على مايثبت العكس والحقيقة تبان

هذا مايدور الان فى مصر

ولنبدأ بتجربة بسيطة

لولك اخ اوقريب فى الجيش وكتبت كلمتين فى حقه ودفاعا عنه

هتلاقى من يهنئك ويقول لك مبروك لقد نلت لقب (الفلول )

قمة التخلف أن نقسم المجتمع فى هذا الوقت بالذات
وأن نهين الجيش الوحيد المتبقى فى المنطقة

ولكنها الأطماع السياسية وألاعيبها

ربنا يسترها على الجيش والشعب والبلد كلها



شكرا للجميع

شكرا لك على وجهة نظرك ، و أسمح لى أن اطلب منك ان من يكون مقتنعا بمرشح عليه أن يوضح أسباب اختياره ، فلا يمكن أن يكون اختيارنا لمن يتولى رئاسة الجمهورية نتيجة لمناظرة واحدة ، علينا أن ندرس المرشحين اكثر و اكثر وندرس برامجهم ليكون اقتناعنا مبنى على ادلة عقلية ، فأنتظر من حضرتك أن توضح لنا اكثر أسباب أختيارك لعمرو موسى

أسمح لى أن أختلف مع حضرتك فى هذه المسألة ، فعمرو موسى لم يكن جزءا من النظام السابق فى فساده ، فالرجل كان من أنجح وزراء خارجية مصر و نتيجة لمواقفه التى كانت تخالف وجهة نظر النظام الحاكم فى مصر ، تم ابعاده عن وزارة الخارجية ن كما أنه كانت مواقفه كأمين عام للجامعة العربية مشرفة و كانت آراؤه واضحة للجميع اما فشل الجامعة العربية نفسها وعدم اتخاذها قرارات ذو قيمة ، فهذا ناتج عن الفرقة بين الدول العربية و أن مصالحهم أصبحت متضاربة ، و أمين عام الجامعة العربية وفقا لمنصبه ليس هو من يتخذ القرارات الفاعلة ، و لكن القرارات تكون من سلطة رؤساء وملوك الدول
كما أ ن عمرو موسى لم يتهم يوما من الأيام أنه كان من المنتفعين حول الرئيس ولاتوجد عليه أى شبهة مالية أو ثراء غير مشروع
ليتنا نعرض وجهات نظرنا فى تأييدنا لأحد المرشحين دون التجريح فى الآخرين ، و كأن المفروض أن لايكون فى مصر كلها الا واحد فقط هو الصالح والآخرون لصوص .
لقد تغير الحال و أصبحنا الآن نختار من بين العديد من المرشحين ، و الكثير منهم محترم وله تاريخ وله رؤية وبرنامج فى اصلاح بلادنا ، فليتنا كل ما يدافع عن مرشحه دون التعرض للمرشحين الآخرين

لسنا فلول اي موظف في مصر يعمل في دولة اسمها مصر ومبارك نفسه موظف زي اي موظف بس طلع حرامي وخائن
فليس معني موظف انه فل
فل هو اعضاء مجالس المحلية والوزراء واعضاء مجلس الشعب والشوري ومن عمل في منصب قيادي
عمرو موسي هذا خمورجي بيشرب الخمر ؟
الجامعة الدول العربية جامعة استعمارية تهدف الي تقسيم امه محمد الي عرب وعجم

ياراجل حرام عليك ، هل من المعقول أن نتفوه بهذه الاتهامات على الرجل لمجرد أننا لانريده ، هذه أول مرة حقيقة أستمع فيها الى اتهام عمرو موسى بالسرقة ، هل هذا يجوز ، ألن يحاسبنا الله عما نقول ، ليتك تعرض لنا من تختار رئيس للجمهورية وأسباب اختيارك له دون تجريح أو اتهامات للآخرين

طبعا الدكتور محمد مرسى أستاذ جامعة و رجل علم له كل الاحترام والتقدير الى جانب أنه رجل سياسة ، و بفضل الله سيظل الأخوان مشهود لهم بطهارة اليد ، دعنا نقول الله ولى علينا الأصلح لبلدنا والذى يقود هذه المرحلة