منتهى الظلم وغياب العدالة فى انتداب المعلمين للانتخابات الرئاسية
 

بداية أقول بكل الحزن والألم أن هناك ظلم واضح وغياب تام للعدالة فى موضوع انتداب المعلمين فى انتخابات الرئاسة وحتى لا يكون الكلام شكوى خاصة أقول أنه تم انتدابى من قبل فى انتخابات الشورى وأنا عن نفسى لا أريد انتدابى لانتخابات الرئاسة على حساب غيرى لم يتم انتدابه اطلاقا ولم يأخذ أى فرصة
ولكننا فؤجنا بأن معظم المدارس ومنهم مدرستى قد أرسلت أسماء لأشخاص سبق أن خرجوا وتم انتدابهم فى الشعب أو الشورى ومنهم من ذهب فى الجولة الأولى والاعادة صدقونى هناك من يختار الحاشية المقربة والمحببة للنفوس لأغراض ما أين أبسط قواعد العدالة التى توجب أن تبعث كل مدرسة بأسماء لم يسبق لها الحصول على أى فرصة ولم يسبق انتدابها اطلاقا أما أن تجد أسماء أشخاص من المقربين يتم ارسالهم فى كل مناسبة فهذا ما يصيبك بالحسرة ومدى الشعور بالظلم مرة أخرى أؤكد أننى لا أتحدث بشكل خاص عن نفسى لأننى سبق حصولى على فرصة ولكننى أتكلم عن ارساء أبسط قواعد العدالة للجميع دون تمييز والا لماذا نعيب على النظام السابق ونحن أكثر فسادا منه حتى فى الأمور البسيطة
ارحمنا يارب وارفع عنا ظلم العباد وسلم لى على الثورة والعدالة وكيف ننجح ونحن من داخلنا ومن أنفسنا ظالمين وفاسدين

الأخ العزيز : عزازى
شئ طبيعى أن يحدث هذا لأن القيادات كما هى
ماذا تتوقع من قيادة أى مصلحة حكومية لا تعين إلا بموفقة أمن الدولة ؟
لا تحزن ولا تحرمنا من أعمالك الرائعة فى المنتدى

كلامك صح يااخي هي دي مصر ولازم تتغير لان المحاسيب سواء للمدير او الادارة وما ادراك ماالادارة الشغل من تحت لتحت الله ينور محسوبيات وكوسة هنا في ادارة المنيا التعليمية في مركز الاحصاء والتطوير تعالى شوف الشغل اللي على حق انا لاطلعت في انتخابات الشعب ولا الشورى وكمان الرئاسة حسبي الله ونعم الوكيل

هى دى المشكلة لو انا كنت من الناس اللى رايحة تانى مرة مكنتش هاقول زملائي

دايماً تدوروا على الفتات وتأ كلوا على موائد اللئام
جاهدو من اجل رفعة المعلم والحصول على كادر محترم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لا تعليق فتجربتك أبلغ من أى تعليق

العبيب ماكنش مبارك الشعب هو اللى عايز يتغير

الشعب يريد تغيير الشعب

استاذنا العزيز جاءت نشرة اليوم بعدم ندب اي مدرس للاشراف على الاتنخابات في ادارة العجوزة بالجيزة

طب المدير اللي يرشح مدرسين ثابتين في كل الأنتخابات والباقي لا . اية العمل القانوني معاة