سؤال فى امتحان السودان 2012 مش داخل دماغى
 

يل ريت اى مدرس يقولى بعد اذنكو اول سؤال فى دلل على صح او خطأ العبارات
بيقول:
سيادة المستهلك هى المحرك الاساسى لكل نشاط اقتصادى؟
انا شوفت الاجابة لاقيتها ان العبارة صحيحة بس انا بقول ان هى المحرك الاساسى بس فى نظام الشوق بس انما فى النظام المركزى بيكون المحرك الاساسى هى خطة الدولة يبقى المفروض العبارة خاطئة
ياريت اى حد يرد عليا وجزاه الله خير

ان الحاجات البشرية هى المحرك الاساسى لكل نشاط اقتصادى بهدف اشباع الحاجات وليس كل الحاجات لها نفس التأثير على النشاط الاقتصادى ويظهر ذلك من خلال
1 - نظام اقتصاد السوق (اللامركزى) :
تكون حاجه المستهلك هى المؤثرة فى توجيه النشاط الاقتصادى.
سيادة المستهلك هو ان يكون الفرد قادر على الشراء والدفع وراغب فيه.
2 - نظام التخطيط المركزى :
فإن الحاجة العامة المؤثرة هى التى توافق عليها السلطة العانة للدولة.

هى الاجابه بتاعت سؤالك المفروض تكون غلط لان الحاجات البشرية هى المحرك الاساسى لكل نشاط اقتصادى ومش سيادة المستهلك وان شاء الله اى مدرس يدخل يفيدك اكتر

ماهو انا بقول زيك كدة بس انا شوفت نموذجين للتصحيح ولاقيتهم قايلين العبارة صح

العبارةخطأ:
لأن سيادة المستهلك هى المحرك للنشاط الاقتصادى فى اقتصاد السوق فقط

وعلى فكرة هذا السؤال من إمتحانات موقع الوزارة النموذج الثانى السؤال الأول رقم 5

على فكرة العبارات الاربعة الواردة بامتحان السودان2012كلها خطأ
ولذلك الطالب يجب ألا يرتبك أو يقلق
كما أننا في التصحيح العبارات الملتبسة بنعديها

اللى انت بتقوله صح :الحاجة هى المحرك الاساسى للنشاط الاقتصادى فى نظام السوق فقط . وكلمة سيادة المستهلك لا تعنى القدرة على الدفع والرغبه فيه هذا خطأ كبير يقع فيه عمظم المدرسين والكتب الخارجية .فالمعنى هنا .. ان المستهلك هو المسئول عن توجيه النشاط الاقتصادى حيث انه السيد وليس اى مستهلك بل مستهلك يملك قوة شرائية (القدرة على الدفع والرغبة فى الشراء ) بالبلدى لو قررنا نحن كمستهلكين غلق مصنع ما يمكن ذلك بعدم الشراء منه ...وبالتالى فى النظام المركزى يعتمد على خطة الدولة التى تبنى اساسا على احتياجات الناس ...عبد الجليل محمد

العبارة خطا لان المجرك الاساسى لكل نشاط اقتصادى هى الحاجات البشرية

العبارة خطأ بالفعل لأن حاجات الافراد القادرين على الدفع والراغبين فيه هى المحرك الرئيسى لأى نشاط اقتصادى فى نظام السوق فقط بينما فى نظام التخطيط المركزى لأتولى الدولة اهتمام الا للحاجات العامة