بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   الحب بين المراهقين.. جناية على المستقبل (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=434838)

سمسمه الشطوره 19-06-2012 05:18 AM

الحب بين المراهقين.. جناية على المستقبل
 
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/E7O92536.gif

http://www.muslmah.net/smile/memfiles/tkJ33032.jpg

http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif

الحب بين المراهقين.. جناية على المستقبل

http://www.muslmah.net/imgpost/11/e9...e2f348f4aa.jpg

http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif

الحب.. كلمة تذوب معها القلوب وتهيم بها النفوس، وقد تحولت هذه الكلمة بكل أسفٍ إلى شيء آخر بعيدًا كل البعد عن معناها الراقي، أصبحت نظرات وخطوات ولقاءات وفي النهاية ضياع.
وعندما دخلت تلك الكلمة عالم المراهقين ضاع بسببها فتيات خسروا مشاعرهن الرقيقة وأشياء أخرى، وتخلَّى بسببها أولادٌ عن أهدافٍ أخرى أجلَّ وأعظم فتاهوا في غياهبِ الحياة.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
حصروا الحب بين وردةٍ حمراء ودُمَى ملونة وقلبين يخترقهما سهم! واختلاس اللقاء والكلام المعسول واهمال الدراسة وضياع للمستقبل، فقد زادت في الآونة الأخيرة بصورةٍ ملحوظةٍ العلاقاتُ غير المشروعة بين أولاد المدارس خاصةً الإعدادية والثانوية، وهذه دعوة لكل أسرةٍ لديها أبناء وبنات في سن المراهقة لحمايةِ أولادهم لئلا يندفعوا في عواطفهم وينجرفوا وراء حبٍّ وهمي تضيع معه أشياء جميلة ولا يفيد الندم بعد فوات الأوان.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
تؤكد هدى محمد- الأخصائية الاجتماعية بإحدى المدارس الثانوية- زيادةَ أعداد تلميذات المدرسة اللاتي يعقدن علاقاتٍ خاطئة مع تلاميذ المدارس الأخرى، وترى أن هذه الظاهرة تفشَّت بصورةٍ مخزيةٍ تستوجب حملةً مكثفةً من الداعيات بالمساجد لاستيعابهن والأخذ بأيديهن إلى طريق العفة والطهارة.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
بنت سهلة
وهذه قصة حزينة ترويها رنا (16 سنة) فتقول: تعرفتُ على ولدٍ من المدرسة الثانوية المقابلة لنا؛ حيث ينتظر الأولادُ البناتِ، وقد حاول أن يكلمني أكثر من مرةٍ ولم أعره أي اهتمامٍ رغم فضولي في سماع كلامه والتحدث معه ولكن رغبتي في الحفاظ على نفسي ومشاعري كانت أقوى، خاصةً أنَّ معظمَ البنات من حولي يتعذبن بنار الحب ولوعة الفراق، ولكن للأسف انهارت مقاومتي مع إصراره على التعرف عليَّ، وإلى أن قالت لي إحدى صديقاتي إنه يجب ألا أستمرَّ في هذا العناد حتى لا ينصرف عني، وإنه من الطبيعي أن أتعرف على أولاد لكي أعرف كيف يفكرون ولن تكون العلاقة أكثر من صداقة عادية.
وتضيف رنا: حدث ما كنتُ أخشاه ووقعتُ في غرامه حتى أصبحت لا أقوى على فراقه، وكنت أنتظر اليوم الدراسي بفارغ الصبر لا لأني مجتهدة وأحب العلم كما كنت ولكن لكي أخرج معه وانزلقتُ في هوةٍ سحيقةٍ من الأخطاءِ والآثامِ وبعد أن فتحت الباب على مصراعيه لحبي ومشاعري وسلمتها له أفقتُ على صدمةٍ هزَّت كياني بعد أن تركني دون أن يُوضِّح لي السبب والذي عرفته فيما بعد من أحد أصدقائه أنه ملَّ من علاقتنا وتساهلي معه، ولا أستطيع أن أصف مدى الهوان الذي شعرتُ به والندم الذي اجتاح كياني ولكن بعد ضياع كل شيء.


http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
سرقة بسبب الحب

وتحكي إيمان (15 سنة) قصتها المريرة من نهايتها وتقول لقد أصبحتُ أكذب على أهلي كي أتمكَّن من الخروج ومقابلة مَن تعرفتُ عليه، وجمع بيننا الحب، ولم يكن الكذب فقط هو ما أوصلتني إليه تلك العلاقة إنما جعلتني أمد يدي إلى نقود أمي وإخوتي كي أُعطيها لفتاي والذي بدأت معرفتي به عند إحدى صديقاتي؛ فهو صديقٌ لأخيها، وتبادلنا نظرات الإعجاب من أول لحظةٍ وسرعان ما تطوَّر الإعجاب إلى حبٍّ رغم عدم معرفتنا لمصيره فهو لم يكمل عامه الثامن عشر وأنا ما زلت في المرحلة الثانوية.
وزادت لقاءاتنا بعيدًا عن رقابةِ الأهل وزاد اختفاء الأشياء من المنزل دون أن ينتبه أحدٌ، فكلٌّ له حياته الخاصة، ولا نكاد نرى بعضنا البعض إلا في المناسبات والأعياد، ولا أعرف كيف انحدرت إلى هذه الحفرة العميقة من سوء الأخلاق، ولا أستطيع التفكير في كيفيةِ الخلاص من هذا المأزق،
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
خطوات الشيطان
وللعجب يقدم ماجد (17سنة) نصيحة لأخته بأن تُحذِّر من وسائل الأولاد في الوصول إلى أي فتاةٍ والتي تبدأ بكلامٍ جميلٍ وغزلٍ رقيقٍ ما يكون إلا مقدمة للاستهتارِ بمشاعر هذه البنت والتسلية لبعض الوقت، ثم تركها بعد ذللك للألم والعذاب، ويقول: للأسف تساهل البنات ورغبتهن في جذب انتباه الأولاد هو ما يشجعنا على مصاحبتهن.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
أما خالد (16 سنة) فمن كثرةِ البنات التي عرفهنَّ أصبح لا يثق في أي فتاهٍ ولا يظن أنه سيستطيع الزواج في يومٍ من الأيام من فتاةٍ لم تعرف قبله أحدًا، ولا ينكر أنَّ هذا المفهوم الوهمي للحب لم يضر البنات فقط ويجعل الأولاد في مأمن، بل إنه يؤثر سلبيًّا على تفكيرهم واختيارهم لزوجة المستقبل.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
صديقة لابنتي
سمر لديها ابنتين في عمر المراهقة (14 سنة، 12 سنة) تؤكد أنَّ صداقةَ الأم لابنتها في تلك المرحلة من أكثر العوامل التي تجعل الفتاة بمنأى عن أي علاقاتٍ خاطئة، وانشغال الأم ليلاً ونهارًا عن أبنائها وهم في هذه السن الحرجة هي التي تؤدي بهم إلى الضياع، ومن الضروري أن تتابع الأم سلوك أبنائها لتشجع الصحيح وتُقوِّم الخطأ، ومن الخطر الشديد أن تترك الأم العنان لأبنائها لمشاهدة ما يحلو لهم من أفلامٍ ومسلسلاتٍ يندسُّ فيها السمُّ في العسل وتختلط فيها القيم والمفاهيم وتكون من أسباب ضياع الأبناء.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
نفسية المراهق
يوضح د. حاتم آدم- استشاري الصحة النفسية- أنَّ السبب وراء انتشار هذه العلاقات بين الأولاد والبنات هي الضجة الإعلامية الفظيعة التي تُثار حول موضوع الحب والعلاقة بين ال***ين فتبين أن الولد "لازم يحب بنت" وأن "البنت التي لا تحب هي فتاة معقدة"، ويتم تصوير هذه النماذج بصورةٍ محببة وتشرح لكلا الطرفين كيف يكون القاء دون أن يراهم أو يسمعهم أحد، لكن للأسف هذا كلام غير صحيح وخطأ كبير بل جريمة لا تُغتفر في حقِّ الأولاد والبنات؛ لأن هذا تضييع للوقت وتمثيلية هزلية يظهر فيها الولد بمظهر العاشق الولهان الرومانسي صاحب المشاعر المتدفقة والبنت الرقيقة الحساسة الذكية التي تعيش قصة حب حالمة.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وتساعد وسائل الإعلام بشكلٍ أكبر في إزكاءِ لهيب هذا المفهوم لدى المراهقين والشباب بإعداد جيشٍ من الأغاني والأفلام، وكل ما من شأنه إلهاب المشاعر والعواطف، وإذا نظرنا إلى تحليل نفسية المراهق وجدنا أنه سن اندفاع العواطف
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وقد نسخر من عواطفِ أبنائنا المراهقين ولكنها مرحلة لا بد من مرورهم بها ويجب تهذيبها وتوجيهها إلى مسارها الصحيح؛ حيث تكون لدى المراهق في هذه الفترة طاقة جياشة لا بد من إخراجها فيما يُفيد؛ مثل النشاط الرياضي الذي يُفرِّغ فيه طاقته البدنية والهواية المفيدة التي تشغل عقله وتفكيره، وكذلك النشاط الاجتماعي حيث ينخرط في مجتمعٍ صالح يمارس فيه أنشطة اجتماعية مفيدة تكسب شخصيته صلابه وقوة.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وينصح د. حاتم كل فتاة ألا تُضحي بسمعتها وشرفها من أجل كلماتٍ معسولة يذهب بريقها بمجرد تسليم قلبها لمَن أراده، ومشاعر الإنسان وعواطفه هي أغلى ما عنده فلا تُعرضيها للبيع بسعرٍ رخيص، وعلى كل فتاةٍ أن تحفظ مشاعرها واحترامها لنفسها وتصون كنزها الغالي لمَن يستحقه.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وأخيرًا لا بد من وجود هدفٍ جيد في حياةِ المراهق يسعى لتحقيقه ويشغل وقت فراغه فيما يفيد؛ حتى لا تظل رأسه فارغه ويقع في مثل هذه العلاقات الخاطئة.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
التفكك الأسري
يؤكد د. علي ليلة- رئيس قسم علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس- أن نماذج الحب بين المراهقين قد انتشرت بشكلٍ كبيرٍ فلا نكاد نرى مدرسة إعدادية أو ثانوية ولا يسير أمامها الأولاد مع البنات، غير المقابلات الخارجية والاتصال بالتليفون والمحادثة عبر الإنترنت وغيرها من المحاذير التي قلبت كيان الأسرة ومفهوم الأخلاق والتربية، وتتزايد هذه العلاقات بسبب تأجج مشاعر المراهقين وكثرة الضغوط والإغراءاتِ التي لا يسلم منها الرجل والمرأة الناضجين عقليًّا ونفسيًّا.. فما بالنا بمراهقٍ ما زال في بدايةِ فهمه للحياة ومعنى الحب والعاطفة؟!
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
فالولد والبنت في هذه السن في سعي دائم لإشباع حاجات نفسية واجتماعية كثيرة؛ منها القدرة على إظهار المشاعر والإحساس بالحبِّ والقبول من الآخرين، وإذا لم يجد الحب والحنان والاحتواء داخل الأسره فمَن المؤكد أنه سيبحث عنه خارجها.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وسرعان ما تنجرف الفتاة بشكلٍ خاصٍّ إلى سماع كلماتِ الحب وعباراتِ الشوق والهيام من أول شخصٍ يُقدمها لها، ويُكثر الفتى من مغازلةِ البنات والتعرُّض لهنَّ لعدم تمسكه بقيمٍ أو مثل؛ مما يدل على تفكك الأسرة ورغبة في البحث عن البديل الآخر الذى يستمع ويحنو ويحب ويكون مصدرًا للعطف والحنان، وكذلك فإنَّ المجتمعَ ساعد كثيرًا على دخول المراهقين في هذه العلاقات، فما بين مدرسةٍ لا تقوم إلا بعمليةٍ تعليميةٍ بحتة خالية من أي أسس تربوية سليمة وما بين وسائل إعلام هدامة تقدم كل ما لذَّ وطاب من أفلامٍ وأغانٍ ومسلسلاتٍ تتضمن للأسف مفاهيم خاطئة وتبث قيمًا زائفةً، وعن الصداقة والحب والاختلاط بين الولد والبنت حتى أصبح الشغل الشاغل لكل ولدٍ أن يُعاكس فتاة أو يصاحبها، والشغل الشاغل لكل بنتٍ أن تهيم في قصةِ حبٍّ رومانسية، وهي تسمع أغاني العشق والغرام.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
والمراهق من طبعه الميل إلى التقليد، ومع تكرار تلك الصور بشكلٍ مستفز لا يسلم منها للأسف المراهق ويميل إلى تقليدها.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وعلى الأسرة أن تحافظ على أبنائها وأن تتفهم حاجتهم ومشاعرهم في تلك المرحلة الخطرة، وأن تحتوي كل أم بناتها ويتقرب كل أب لأولاده، ويكون كل منهما الحضن الدافئ ومصدر الراحة والأمان، فضلاً عن إظهار مشاعر الحب بكلمات وأفعال بحيث لا يحتاج المراهق إلى البحث عن مصدرٍ آخر للحب قد يكون فيه ضياعه.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
الإيمان والحب
ويبين د. أحمد الشحات موسى أستاذ علوم القرآن بجامعة الأزهر أنَّ الحب قيمة اجتماعية وخلقية كبيرة لا يمكن لأحد أن ينكرها، فالحب ضد الكره والكره منفر ومكروه، ولكن أي حب نتحدث عنه؟ الحب الذي نريده هو ما أشار إليه القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة؛ حيث قال تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31)﴾ (آل عمران)، وقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما".
فاللفظ والمفهوم يدعوان إلى شيء طيب وقيمة عظيمة، ولكن للأسف تشوَّهت هذه القيمة للأننا سمينا الأشياء بغير أسمائها؛ فأصبح اللفظ "حب" ولكن المفهوم من ورائه شيء آخر قد نُطلق عليه إفساد للأخلاق، نزوة أو شهوة أو أي شيء إذا جُرِّد يكون قبيحًا ومكروهًا.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
والحب بين المراهقين وبمفهومه المادي الحسي فقط هي مفاهيم وأفكار دخيلة على البيئة الإسلامية، فابسم هذا الحب تُرتكب الموبقات والآثام بين الشبابِ والمراهقين، بل والمتزوجين أيضًا، وباسم الفنِّ الذي يُقدَّم هذه النماذج العبثية تُهدم الأخلاق ويتزعزع الكيان الديني والخلقي للأسرة والمجتمع.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وللأسف أصبحنا نُقبل كل ما يرد إلينا من مفاهيم وأفكار ونعتبرها راقية، ولا نستطيع الاستغناء عنها، وهي تصدر إلينا من ناسٍ لا يقدسون دينًا أو خلقًا إنما هم عبدة لأهوائهم وشهواتهم.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
ولا يمكن أن تستقيم مفاهيم غربية مستوردة مع قيمٍ دينيةٍ أصيلة إن لم يأتِ بها الشرع لأوجبها العقل الذي يُقدس العفةَ والكرامةَ واحترام الآخرين؛ فضلاً عن تدنيس سمعتهم والإلقاءِ بها إلى الحضيض.
http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif
وما وصل إليه أبناؤنا من تدنٍ وهم في سنٍّ مبكرةٍ إلا بسبب هذه العوامل، وكذلك إهمال الأسرة لقيم دينها، فمن واجب الأسرة المسلمة أن تهتم بدينها وخلقها وقيمها وتراثها، وأن تفهم الأمور كما ينبغي وتبينها لأبنائها وتوضح لهم الصواب من الخطأ حتى تصل بهم إلى برِّ الأمان.

http://www.muslmah.net/smile/memfiles/htg69519.gif

actavious_ 19-06-2012 11:11 AM

جزاك الله خيرا ، ربنا يحفظنا كلنا

(( لؤلؤة الايمان )) 19-06-2012 11:27 AM

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...FlrMrdcw1VBAJW

سمسمه الشطوره 21-06-2012 07:23 PM

شكرا ع المرور الجميل
اتمني لكم الاستفاده

*تائبة فى رحاب الله* 21-06-2012 10:21 PM

جزاكِ الله كل خير أختى الكريمة

الموضوع رآئع وهادف أيضا

فارسة الإسلام 21-06-2012 10:39 PM

جزاكم الله خيراً
موضوع هادف

A Muslim Girl 21-06-2012 11:48 PM

جزاكي الله خيرا

سمسمه الشطوره 03-07-2012 03:36 AM

شكرا ع المرور الـجــمــــــيل

يارب تكونوا استفدتوا

أحبك رسول الله 03-07-2012 09:59 AM

جزاكى الله خيرا الموضوع مهم جدا

moon light2012 03-07-2012 11:53 AM

ربنا يحمينا جميعا ان شاء الله

تغريد الطيور 03-07-2012 01:12 PM

جزاكى الله خيرا يا سمسمة و ربنا يحفظنا جميعا :)

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 03-07-2012 01:16 PM

http://www.karom.net/up/uploads/13253387575.gif

http://www.sodfah.com/vb/storeimg/im...730685_805.gif

(*أحمد عرفة*) 03-07-2012 01:27 PM

جــــــــــــ الله ــــــــــــــ خيرا ـــــــــــــ و أكثر ــــــــــــــ الله ــــــــــــــــ من ـــــــــــــــــتــــــــ أمثالكم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاكم

lune14 03-07-2012 03:48 PM

جزاك الله كل خير

سمسمه الشطوره 14-07-2012 04:34 AM

شكرا ع المرور الجميل


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:50 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.