توجه نحو اختيار الدكتور نصر فريد واصل المفتى السابق شيخا للأزهر
 

كشفت مصادر مطلعة، أن هناك توجهاً داخل رئاسة الجمهورية لاتخاذ سلسلة قرارات تتعلق بإجراء تغييرات تشمل مناصب شيخ الأزهر ومفتى الجمهورية والنائب العام. وأفادت المصادر أن الرئيس محمد مرسى يدعم إجراء هذا التغييرات، خاصة في ظل حالة من الاستياء من أداء الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الحالى باعتباره من رموز النظام السابق، فضلا عن أن جميع قراراته تعكس عداءً من جانبه لجماعة "الإخوان المسلمين" وحزب "الحرية والعدالة".
واشتد التوتر بين مؤسسة الرئاسة وجماعة "الإخوان المسلمين" من جانب قيام شيخ الأزهر باستبعاد أى شخص له علاقة بالجماعة من هيئة كبار العلماء وعدم تشاوره مع الرئيس مرسى فى هذه التعيينات، على الرغم من أن مثل هذه القرارات كانت تصدر فى السابق من قبل أمن الدولة وتستلزم توقيع رئيس الجمهورية.
وتحدثت المصادر عن وجود توجه نحو اختيار الدكتور نصر فريد واصل المفتى السابق شيخا للأزهر فى ظل وجود قبول بتوجهاته لدى الدكتور محمد مرسى وقدرته على نقل المؤسسة الدينية نقلة نوعية.
وأشارت إلى أنه من المحتمل أن يمتد التغيير ليشمل الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية باعتباره محسوبا على النظام السابق. ورشحت المصادر الدكتور عبد الرحمن البر عميد كلية أصول الدين جامعة الأزهر وعضو مكتب الإرشاد لخلافة جمعة الصادر له قرار بمد خدمته لمدة عام من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وستطول التغييرات المرتقبة أيضا النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود، على أن يتم اختيار أحد رموز تيار استقلال القضاء، فيما رشحت المصادر كلاً من المستشارين أحمد مكى ومحمود الخضيرى لشغل هذا المنصب، وهى التغييرات التى قد تهدد بأزمة جديدة بين الدكتور مرسى والمجلس الأعلى للقوات المسلحة خصوصا أن الشخصيات المرجح الإطاحة بها معروفة بصلتها الوثيقة بالمجلس الأعلى.
من جانبه، قال الدكتور طارق فهمى أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاهرة لـ "المصريون"، إن التغييرات المرتقبة لن تمر مرور الكرام من جانب المجلس العسكرى، حيث تفسر باعتبارها غزوا إخوانيا لمؤسسات الدولة أو محاولة للإطاحة برموز النظام السابق من مناصبهم، خاصة وأن الثلاثي المرشحون للاستبعاد يحظون بقبول من المجلس العسكرى بل إن المجس وقف وراء عدم تحديد ولاية زمنية لشيخ الأزهر مفضلين استمراره فى منصبه مدى الحياة.
واعتبر أن وجود شيح الأزهر فى المقصورة الخاصة بكبار الشخصيات مجاورا للفريق سامى عنان رئيس هيئة الأركان ونائب رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة يمثل رسالة دعم من قبل المجلس للدكتور الطيب فى ظل ما تردد عن رفض الرئيس محمد مرسى مصافحته خلال حفل تخريج دفعة جديد من القوات الجوية


رابط الخبر

http://almesryoon.com/permalink/17190.html

اللهم يسر

اذا كان هذا الخبر صحيح واتمنى الا يكون صحيحا فهذه بداية لقلة الادب ومواجهة الرئيس واجبه فى ظل توجهة لاخونة الدولة وهذا لن يحدث ان شاء الله ويدق بذلك اول مسمار فى كرسى الرئاسة لاننا لا نرضى بتصفية الحسابات على حساب الدولة ولان الدكتور شيخ الازهر اكبر من هذه التفاهات من مؤسسة الرئاسة والاخوان

اية الكلام دة الي بيعمل فتنة في البلد

يا استاذ في مصدر الخبر او رابط الخبر ولا جالك الريس مرسي في المنام وقلك هذا الكلام

ياريد نتوخي الحذر في الكلام الي بينقولة او نكتبه اذا كنا بنحب الاسلام وبنحب البلد دي وبنحب الرئيس مرسي

واخيرا ارجوا من الادارة حذف هذا الخبر حيث لايوجد مصدر اودليل علي هذا الكلام

أعتقد ياأخي أنك تغرد خارج السرب ، أو في زمن المخلوع

بالنسبة للثلاثة المراد تغييرهم ، فهم من فلول الفلول ، ولا يشك في ذلك عاقل منصف

ألم يكن الدكتور الطيب عضو المكتب السياسي في لجنة سياسات الحزب الوطني ، والذي عدد أفراده ثمانية فقط ، يعني صفوة الصفوة في الحزب الوطني ؟
ومواقفه منذ جلوس الرئيس على كرسي الرئاسة مشينة ، وقد ترك الأزهر خراباً ، وانصرف للصراعات السياسية . فحسبنا الله ونعم الوكيل فيه وأمثاله ، حقوقنا ضائعة وأبناء مهنتي بالأزهر جبناء مثلي لا يستطيعون الحصول على حقوقهم ، فضلا عن معاهد مهدمة ، ومناهج فاشلة ، وقرارات فاشلة مثل الدور الثاني في جميع المواد......الخ
أما المفتي فحدث ولا حرج ، فله أيدلوجية تدميرية للأزهر وأسأل مؤسسة راند الأمريكية ،وتكريم مجلة التايم له عدة مرات ، واحتفال أندية الروتاري بعيد ميلاده وغناء سمير صبري له في حضور السافرات ، ( هابي برثي تو مفتي ) وفتاويه المثيرة للجل في بول النبي صلى الله عليه وسلم وتناقضاته في تحريم الختان والنقاب بعد أيجابه لهما قبل شغله منصب المفتي
أما النائب العام فليس قضيتنا في الأزهر ، ولكن يكفي أنه من اختيارات مبارك الذي ساعد على تضييع دم الشهداء والتآمر ضد الثورة مع الثورة المضادة
ورغم كون هذا الخبر تكهنات ، فلا حقيقة له ، إلا أنه من أهم القرارات التي يجب على الرئيس اتخاذها لتطهير المؤسسة الدينية من التبعية البغيضة للسلطة واستقلالها بقرارها
ومن ناحية الدكتور نصر فريد واصل فهو من نعم الناس ، فكان معلمي في الشريعة سنة 81 ، وهو أستاذ الفقه الشافعي ، فليس إخوانيا ولا يحزنون ، حتى لا نكرر كلام بلا برهان ، موافقين لدغدغات إعلام الفتنة المتآمر على الرئيس الشرعي للبلاد

وبالطبع نفس الكلام ينطبق على المستشار أحمد مكي فلا يتبع الإخوان وليس له انتماءات قط
لكن الإخواني في المرشحين هو الدكتور عبد الرحمن البر ، وبالطبع هو رجل عالم فاضل أزهر ، من حقه أن يتبوأ أي منصب ، وإن كنت أفضل تعيين غيره مثل الشيخ محمد الزغبي أو غيره من العلماء المخلصين الذين لم ينحنوا لمبارك.

شيخ الازهر لازم يمشى يا ابو رية كنك ولا زفت
 

يا عم يا بو ريا انت فلول ومش فاهم حاجة اخونة يا عم انت فاهم حاجة اصلا علشان تعلق على الخبر يا غور فى داهية انت والاغبياء مثلك

نعم يجب التغيير

للقضاء على هذه الادارة الفاشلة للأزهر

وتخليصنا من اهمالها الجسيم

بعيدا عن الاخوان العقل والمنطق يوجبان حدوث تغيير لان الازهر واضح عليه انه محلك سر

لاتعليق !!!!!!!!!!!

ياريت يشيلوه هو وكل مستشاريه والحرامية الى حوليه

هو يعنى احنا مش واخدين بالنا ولا عاملين نفسنا مش عارفين

التعيين فى الازهر بالرشاوى بداية من 25 الف وطالع .

ادارة فى قمة الفشل الى فى الدنيا

كفاية اهانتها للمعلمين وعدم المساوة بينهم وبين نظائرهم فى الادارات الاخرى

قمة الفشل فى كل المناطق الازهرية ماشيين بالكوسة والبركة

لا فى خبرة ولا كفاءة فى العمل

وحسبى الله ونعم الوكيل

مع احترامى لكم من الصغير الى الكبير اذا كان هناك اختلاف يجب الكلام والتعامل باحترام وعلى فكره انا مع
ان شيخ الازهر يرحل لانه مش فاهم حاجه والازهر بيرجع الى الوراء اخوانى سلفى اى انسان يكون قادر على
اداره الازهر اداره صحيحه ولكم جميعا كامل حبى واحترامى وشكرا

يارب يكون الكلام ده صح واكيد
 

فعلا هؤلا الثلاثة رمزا للفساد والمفسدين.
لقد كان مبدا المخلوع فى تعين المناصب المهمه فى الدولة هو(الرجل الضعيف فى المنصب القوى)
يمين يمين شمال شمال .فصل فتوى يا مفتى تمام يا ريس .ماذا قدم شيخ الازهر الفليسوف للازهر من بعد طنطاوى .التعليم فى اسوء حلاته.طلبه فاشلة وراسبه فى كل المواد ويخليهم يدخلو الدور التانى.كان عاوز يفرغ الازهر من الطلبة بقرار لا يلتحق بالازهر الامن كان ابوام جامعيان .المدرسيين يتسولون ما يحصل عليه مدرسو التربيه والتعليم.
اما النائم العام فهو الظالم الاول الذى افسد كل القضايا بعد ان اتلف كل مستندات الادانة ضد المخلوع والعادلى ومعاونيه والشرح يطول