مرسي يبحث مع قنديل وغنيم والمعلمين أزمة الكادر.. غدًا
 

يبحث الرئيس محمد مرسي، والدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم غنيم وزير التربية والتعليم، ونقابة المعلمين، صباح غدا السبت أزمة كادر المعلمين، وتهديدات النقابة بالتصعيد، لعدم إقرار الكادر، وفقا لما قاله محمد محمود وكيل النقابة.

في غضون ذلك قررت نقابة المعلمين، تأجيل الوقفة التى كان من المقرر، أن تنظمها غدا السبت، أمام مجلس الوزراء، نتيجة لوجود مفاوضات مع مؤسسة الرئاسة، لحل مشكلة كادر المعلم، وسرعة تطبيقه تجنبا للتصعيد من قبل النقابة والمعلمين فى مواجهة الحكومة.

وقال وكيل النقابة، إنهم تلقوا اتصالا من الرئاسة، يؤكد أن المشكلة سيدور نقاش بخصوصها، غدا السبت من أجل حلها تماما، وحتى يبدأ المعلمون عامهم الدراسى فى هدوء وفرحة مع أبنائهم التلاميذ، مطمئنين أنهم فى مكانة عالية بالنسبة للدولة، وأنها تسعى لتحقيق مطالبهم المشروعة فى حدود ما هو متوافر من إمكانات.

وأكد محمود أن هناك تأجيلا للوقفة وليس إلغاء، لحين وصول رد من الحكومة حول الموضوع.

عاملونا بقى زى المضيفين الجويين داحنا اللى بنعلمهم

فى حدود ما هو متوافر من إمكانات.

يعنى مائة جنيه كفاية عليهم

الكل عمال يكلم عن المعلم ونسيين الاداريين والعمال والله ان العملية التعليمية ما تنفع من غيرهم فنظرة اليهم

ان غدا لناظره قريب........المهم الازهر لا حس ولا خبر ولا معتبرنا اصلا موظفيين تبع الدوله مش المفروض حتى ممثل عن الازهر ولا هما ماشيين على مبدا جات جات مجتش مش مشكله

إن كان الخبر له علاقة بأعلى سلطة في الدولة فلماذا لم يصدر عن تصريح رسمي من مؤسسة الرئاسة؟ فالخطر كل الخطر في فقد المصداقية أو التلاعب بمليون وستمائة ألف معلم ! كما وأن الخطر الحقيقي هو ربط تصويت المصريين في الانتخابات العامة - رئاسية أو برلمانية أو محلية - بالموافقة على الإسلام أو رفضه، فكيف يمكن أن نحمّل دين الله الحنيف مسؤولية هزائم سياسية ليس لها من أسباب سوى سوء تفسير بعض المنتسبين إليه أوتلاعبهم في المجال السياسي كما هو الحال في موضوع كادر المعلمين وما حدث فيه من أيام المخلوع وحتى هذه اللحظات فقد تزايدت في الآونة الأخيرة النقاشات بل إن شئت فقل المشاحنات حول موضوع تحسين أحوال المعلمين بإعتبارهم آخر من تنظر إليهم الدولة دائما في كل العصور بل وتحت أي نظام حاكم أياً كانت مسمياته وذرائعه ، وعلى الرغم من كون أكذوبة كادر المعلم الذي ولد مبتسراً ومشوها في زمن المخلوع بعد فترة رئاسته قبل الاخيرة في 2005 والتي تم فيها الترويج ظلما وبهتاناً لفضيحة الكادر المخزي الذي ظلم مئات الالوف من معلمي مصر فأضاع حقوقهم وأهدر هيبتهم وكرامتهم وجعل منهم تارة أضحوكة باجراء الاختبارات الهزيلة الكوميدية

معلم = فنان

كان هناك اجتماع مع الفنانين والأدباء والمفكرين

أين المعلمون ؟

لا قيمة للمعلم اليوم

كادر = 50 % من الأساسي

أين العدل ؟

أين المساواه ؟


فايز فراج
وشكرااااااااااااااا