![]() |
أَغَارُ مِنْ نَفْسي عَلَيكِ من ديوان سارقة الفؤاد للشاعر اسماعيل بريك
من ديوان سارقة الفؤاد للشاعر اسماعيل بريك سنه 1978 م أَغَارُ مِنْ نَفْسي عَلَيكِ -شعر اسماعيل بريك أَغَارُ مِنْ نَفْسي عَلَيكِ وحُجّتى أَنَّى لَغَيْرَكِ مَا شَكَوْتُ وجيعتى يا نُورَ عينَىَ إنْ تُوَارَى نُورُهَا يا مُهْجَة خَلَّقَتْ بِغَيِِِِِِِِِْرِ ضغينةِ يا قَِصَّةً نسجَ الغرَامِ خُيُوطَهَا وَأَثَارَ في نَفْسُِي نوازعَ لهفتى بَيْنَ الْحِسَانِ رَأَّيْتُ مِنْكِ بشاشَةً تحيى الْعَلِيلَ إذاً رَماكِ بِنَظَرَةٍ كَمْ طَفَتُ بَيْنَ الْفَاتِنَاتِ مُراوغَاً وَظَلَّلَتُ أَبَحْثَ عَنْ مَكَانِ خليلتى حَتَّى سَمِعتُ الصَّوْتُ مِنْهَا خِلْسَةَ رَقْصَ الْفُؤَادُ وعضَّ مِنِّى مُهجتى فَنظَّرتُ نَظَرَةُ عابثٍ مُتَكَبِّرٍ فرنتْ إِلَىّ وَحُزْتُ أَجمَلَ بسمةِ وَقَرَأَتُ فِيهَا مَا يَلُوحُ بِخَاطِرِيِ مِنْ عَهْدِ أَحَبابَي لِصَوْنِ كرامتى وَتَرَى كلينا إِنْ تَمارَضَ وَاحِدٌ مَرِضَ الأخيرُ وَزادَ عَنْهُ بِلَوْعَةِ لَهَفِي عَلَيكِ وإن تَقَارَبَ بُعْدُنَا لَهَفِي عَلَيكِ فَأَنْتِ أَنْتِ مليكتى |
شاعرنا الكبير
وأستاذنا الجميل ما أجمل كلماتك التي دائماً تعلمنا كيف نحب وكيف نسعد تقبل مروري وتحياتي ،،، |
الرائع دائما
الأستاذ الكبير / اسماعيل بريك نشتاق دائما الى قصائدك وفى كل مرة تسعدنا بما كتبت كما قال الأستاذ ضياء لا حرمنا من ابداعاتك |
أَنَّى لَغَيْرَكِ مَا شَكَوْتُ وجيعتى روعه روعه روعه أستاذ أسماعيل وطبعاً حضرتك من الاقلام اللي الواحد بيشتاق ليها ولقراءة أبداعتها تسلم إيدك بارك الله فيك |
شكرا لحضراتكم علي ماتفضلتم بة من تعليقات رائعة تنم عن ذوق رفيع واحساس مرهف
مع وافر تحياتي |
عندما تجتمع روعة الكلمات مع صدق الاحساس والايحاء والرونق الجميل نجد شعر حضرتك يتمثل لنا فرينا اكثر ما كنا نتخيل بحق دام ابداعك استاذى وخالص شكرى وتقديرى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.