المعلمون وذل الكادر
 

أصبح السيد الاستاذ وزير التربية والتعليم يعاملنا على أساس أننا أطفال ندخل امتحانات لكى نجتازها حتى نعرف مدى تمكننا من هذه المهنة وكأنه لا يثق فينا كمعلمين لقد سئمنا من هذه التصرفات التى جعلت هذه المهنة امتهانة كل من يعمل بها ألهذا وصل الإحتقار بمكانة المعلم أن ندخل امتحان لقياس المستوى !!! أليس هذا من الذل . كل من يأتى إلى الحقل التعليمى يفرض علينا نظم وسياسات نفرضها ومع ذلك لا ينظر إلى آرائنا ...إننا كالأغنام ومعذرة لاستخدامى لهذا اللفظ لا ناقة لنا ولا جمل ..
لقد تساوى الجميع بعد تطبيق الكادر والله معى اكثرية المعلمين يرفضون أن هذا الكادر للذل الذى يفرضه علينا الوزير ألسنا مثل الازهر الشريف الذى يعامل معلميه معاملة افضل منا طبق عليهم الكادر دون امتحانات
إننا فى زمن العجائب ............. إذا كان وزير التربية والتعليم لا يريد أن يطبق الكادر فنحن نطلب منه أن يقولها بملء فيه ولا يهين كرامتنا حتى لا نشعر أبالمهانة والذل امام ابنائنا إن تطبيق هذه السياسة سيجعل المعلمون لا يعملون بالكفاءة المطلوبة نظرا لان هذا المعلم أخد كادرأ وهذا لم يأخذ ...أف لهذا الكادر واذا كان الوزير لا يبالى إلا بالمبانى والهيكلة البنائية ويحاول بقدر المستطاع ألا يعطى المعلم حقه فسحقا لهذه المهنة فيجب أن نقف موقف رجل واحد ونرفض هذه السياسات

أليس فيكم رجل رشيد

الكادر ذل بالنهار وهم بالليل هذه الطريقة التى اعلن بها عن الكادرذل لكل معلم

مررت على المروأة وهى تبكى فقلت علام تنتحب الفتاة
قالت كيف لا ابكى وأهلى دون خلق الله ماتوا
نعم نحن المعلمون قد متنا نظراً لما يفعل بنا من سياسات تعسفية من قبل السدة القائمين على العملية التعليمية ... وعجبى
ما الذى أبدل سيف المعلمين بسيف من خشب
فلا عجبا أن قلت
تكوت الأسد فى الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكلة الوزارة
واهل الوزارة قد ينامون علىحرير ومعلم قد ينام على حجارة
فعذرة يا شافعى أنى أحذت هذا البيت وقد قمت بتعديل فيه .... لأن هذا هو حالنا
فلنقف دهراً على معلمين قد فقدوا الكرامة ........... واأسفاه
لا أستطيع أن أكتب لأن قلمى قد اساكن لما أصابنى

مررت على المرؤة وهى تبكى فقلت علام تنتحب الفتاة
قالت كيف لا ابكى وأهلى دون خلق الله ماتوا
نعم نحن المعلمون قد متنا نظراً لما يفعل بنا من سياسات تعسفية من قبل السادة القائمين على العملية التعليمية ... وعجبى
ما الذى أبدل سيف المعلمين بسيف من خشب
فلا عجبا أن قلت
تكوت الأسد فى الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكلة الوزارة
واهل الوزارة قد ينامون علىحرير ومعلم قد ينام على حجارة
فعذرة يا شافعى أنى أحذت هذا البيت وقد قمت بتعديل فيه .... لأن هذا هو حالنا
فلنقف دهراً على معلمين قد فقدوا الكرامة ........... واأسفاه
لا أستطيع أن أكتب لأن قلمى قد اساكن لما أصابنى

فقدت الكرامة من أجل المعلمين

لا اله الا الله

الله يرحم ايام زمان

اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم رزقنا فى الساء يا سادة رغم انف الجميع

أجمل ما فى هذا الموضوع بجد هو اسم صاحبتة وهوه عجبنى بصراحة اسم فهيرة ياريت توضحى لى معنى هذا الاسم

لا للغدر لا لاختبارات الكادر