بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   مـصــــر « تـغــــرق» .. والرئـيــس يـطــارد الصحـافـيـيـن! (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=493032)

Tornadoo1970 13-01-2013 05:07 PM

مـصــــر « تـغــــرق» .. والرئـيــس يـطــارد الصحـافـيـيـن!
 
مـصــــر « تـغــــرق» .. والرئـيــس يـطــارد الصحـافـيـيـن!











عصر جديد.

تبحث مصر عن طرق جديدة للحياة في ظل حالة عمومية من الغرق.الدولة القديمة كلها وليست شوارع الإسكندرية فقط تعرضت لعاصفة تدمير غير مسبوقة. السيارات سبحت ككائنات برمائية والرعب سيطر على المدينة، كما تفعل عواصف الحكم الجديد في مؤسسات الدولة... لا هي بقيت على حالتها، كقلاع استبداد، ولا هي أصبحت ديموقراطية أو تخلصت حتى من النزعة السلطوية المتأصلة فيها.

الغرق عمومي، يعبّر عن عجز في العقل الحاكم لمواجهة كارثة طبيعية. كان الحكام الجدد من الإخوان أنفسهم يقولون إنها دليل على فشل الحكومة (عصر مبارك)، لكن اليوم، ومع تولي أبناء الجماعة مفاصل الدولة، اجتاح الفشل وغرقت مدينة تحت العاصفة فاضحة انعدام الكفاءة، وعدم القدرة على التفكير خارج الصندوق، والاكتفاء بخطب يتماهى فيها السياسي مع خطيب الجامع، لتخسر مصر مليارات، ويشعر الفرد العادي في بيته أنه عار تماماً في مواجهة كوارث الطبيعة. لا أمان مع «نهضة» الإخوان.



ـ2ـ

...وخسرت مصر في اجتماع اتحاد الصحافيين العرب.

ليست خسارة «الموقع» أو «الدور» ولا حتى منصب الرئيس، لكنها خسرت القيمة الأكبر، تصدّرها لريادة

أخرى في «حرية الصحافة». نقيب الصحافيين المصريين إخواني «مستتر»، أو من خلايا نصف نائمة، ولا يتمتع بالتقدير إلا في أماكن نفوذ مكتب الإرشاد، ولهذا حصّل نصيبه من كعكة توزيع المناصب ليصبح رئيساً لمجلس إدارة «الأهرام» وعضواً في التأسيسية، وأخيراً في مجلس الشورى. وبرغم هذه المعجزات إلا انه لم يحصل سوى على 25 صوتاً في أمانة اتحاد الصحافيين العرب، بينما حصل مصريون آخرون على ثلاثة أضعافه. هذا نموذج لفتيان مدللين عند المرشد، لكنهم بعيداً عن دائرة ماكينات الدفع الإخواني، لا يساوون قدراً كبيراً.

وهذه خسارة متوقعة، وإشارة إلى أن الدور الفعال ليس إرثاً محجوزاً، ولا امتداداً بلا معنى. إنه دور قابل للانكماش حتى على مستوى الكيانات القديمة.

وبينما كانت هذه فرصة التحرر من «الدور القديم» الذي اتخذ مع مبارك طابعاً ديناصورياً، فقد الكثير من معناه إلى دور يتعلق بالحرية، بدت العقلية الإخوانية تتحرك بإيقاع الكوارث الطبيعية، فتصل أخبار تحويل وكيل نقابة الصحافيين جمال فهمي للتحقيق أمام النائب العام بتهمة إهانة الرئيس.

ولم يكن هذا سوى تأكيد على أن هناك في مركز إدارة البلاد ديناصوراً أكثر ديناصورية من النائم هو وعصابته بملابس زرقاء في سجون المزرعة والمستشفيات الملحقة بها.

ـ3ـ

الوفد التونسي رفض الذهاب للرئيس.

وفي الرفض رسالة: كيف نزور من يطارد حرية الصحافة؟

جلست الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب أمام محمد مرسي، بينما فرقة كاملة من المحامين تطارد الصحافيين بتهمة مطاطية موروثة من العصر القراقوشي اسمها: إهانة الرئيس. وضعت الآن في لوحة التنشين أسماء ليس جمال فهمي أولهم... سبقه محمود سعد وباسم يوسف وعبد الحليم قنديل وإبراهيم عيسى ولن يكون آخرهم، فالقائمة طويلة وستتوجه قريباً إلى شبكات التواصل الاجتماعي في «الفايسبوك» وعلى «تويتر»... وهو جنون جعل احدهم من جماعة الرئيس يقول «سنطارد من يهين الرئيس ولو وصلوا إلى 12 مليوناً».

فرقة المحامين المصاحبة للرئيس هي أكفأ جهاز في الرئاسة، الوحيدة التي تعمل ليل نهار، وترسل رسائل تهديد لحرية الصحافة، وعودة القمع بالقانون، خاصة أن «النائب العام» ليس عاماً، وإنما يخص من عيّنه، وهو الرئيس.

تنطلق فرقة ملاحقة الصحافيين من أرضية ثقافية تربى عليها مرسي عبر تاريخ صعوده التنظيمي. تقدس الكبير ولا تناقشه في ما يسمي مبدأ السمع والطاعة.

هذه الفرقة مؤمنة بأنها ستهدد كل من يقترب من هيبة الرئيس، ووصل بها الأمر إلى ربط *** الثوار على باب قصر الاتحادية برسوم الغرافيتي على القصر.

تسأل أحداً من فرقة هيبة الرئيس لماذا ***تم الثوار؟ يقولون لك وكلهم إيمان وعقيدة: ألم تر الرسومات التي تسيء للرئيس؟.

إلى هذا الحد؟

إنهم يؤمنون بأن الرئيس لا يُمس ويحددون مواصفات المعارضة المهذبة المحترمة. يؤمنون بذلك لكنهم لا يوصلون هذا المعنى للرئيس نفسه. لا يبلغونه بأنه لكي تكون محترماً فهذا لن يكون بمنصبك وإنما بأفعالك وأنك عندما تخترع إعلاناً ديكتاتورياً، فالرد الطبيعي هو أصوات الاحتجاج المعروفة في تاريخ الثقافة الشعبية المصرية.

ـ4ـ

العدو الأول.

تصنيف الرئيس وجماعته يستهدف الإعلام بعد القضاء، لأنه يفتح العين على ما لا يمكن رؤيته، أو لأنه المعوق الأول في طريق الهيمنة وصنع «شعبية». وهذا عهد المستبد، فالإعلام هدفه الأول، وبينما يطارد الصحافيين ببلاغات إهانة الرئيس، يحاكم الصحافي والمصور محمد صبري أمام المحاكم العسكرية لأنه التقط صوراً على الحدود.

هذا أول تطبيق للدستور الذي تحالف فيه الإخوان مع العسكر، ونتج عن التحالف استمرار المحاكم العسكرية للمدنيين، ومنحها صك الدستور، للمرة الأولى في تاريخ مصر الحديث.

وليست هناك قاعدة في هذه المحاكمات لأن الصحافي لم يقترب من أسرار عسكرية، كما ان الفلاحين الذين يعيشون منذ سنوات طويلة في جزيرة «قرصاية» في قلب النيل في محافظ الجيزة لم يفعلوا ما يستحق المحاكمة العسكرية.

لم يُحلْ الجيش أهالي الجزيرة إلى المحاكمة في عز جبروت مبارك، والإخوان انفسهم عندما كانوا في المعارضة تعاملوا مع هجوم وحدات من الجيش على الجزيرة لطرد الأهالي على انه «مؤامرة من الحكومة لمصلحة رجال الأعمال».

كان ذلك في العام 2007، بينما في العام 2013 وضع الإخوان دستورهم ليتحصن الجيش ويحاكم أهالي «القرصاية» أمام محاكم عسكرية.

ـ5ـ

وكما أن الإعلام لم يغرق الاسكندرية، فإنه أيضاً لم يعوّم الجنيه المصري ليصل امس إلى اعلى معدلات الانخفاض.

لكن الاعلام ما زال العدو الاول للرئيس وجماعته، ربما لأنه، وعبر التواصل اليومي، يضع الجمهور الذي كان صامتاً في قلب الأحداث، ويجعلهم مستمرين في الاهتمام بالشأن العام. يستوقفك رجل عادي في الشارع: «... ورامز ده كويس... وللا هيغرقنا هو كمان».

يسأل الرجل عن محافظ المصرف المركزي الجديد، ويعتبر انه في سفينة مهددة بالغرق، بينما تسأل بائعة الخضار: «وكان هنا بيعمل ايه؟».

تسألها من؟

ترد: «الراجل بتاع قطر».

وعندما تفكر في الإجابة فإنها ستفاجئك: «جاي يمضي عقد البيع؟ مش هما هيبيعوا البلد لقطر»... ولا تنتظر منك رداً.


http://www.assafir.com/Article.aspx?...eId=975&Author

ابونرمين 13-01-2013 05:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tornadoo1970 (المشاركة 5065777)
مـصــــر « تـغــــرق» .. والرئـيــس يـطــارد الصحـافـيـيـن!











عصر جديد.

تبحث مصر عن طرق جديدة للحياة في ظل حالة عمومية من الغرق.الدولة القديمة كلها وليست شوارع الإسكندرية فقط تعرضت لعاصفة تدمير غير مسبوقة. السيارات سبحت ككائنات برمائية والرعب سيطر على المدينة، كما تفعل عواصف الحكم الجديد في مؤسسات الدولة... لا هي بقيت على حالتها، كقلاع استبداد، ولا هي أصبحت ديموقراطية أو تخلصت حتى من النزعة السلطوية المتأصلة فيها.

الغرق عمومي، يعبّر عن عجز في العقل الحاكم لمواجهة كارثة طبيعية. كان الحكام الجدد من الإخوان أنفسهم يقولون إنها دليل على فشل الحكومة (عصر مبارك)، لكن اليوم، ومع تولي أبناء الجماعة مفاصل الدولة، اجتاح الفشل وغرقت مدينة تحت العاصفة فاضحة انعدام الكفاءة، وعدم القدرة على التفكير خارج الصندوق، والاكتفاء بخطب يتماهى فيها السياسي مع خطيب الجامع، لتخسر مصر مليارات، ويشعر الفرد العادي في بيته أنه عار تماماً في مواجهة كوارث الطبيعة. لا أمان مع «نهضة» الإخوان.



ـ2ـ

...وخسرت مصر في اجتماع اتحاد الصحافيين العرب.

ليست خسارة «الموقع» أو «الدور» ولا حتى منصب الرئيس، لكنها خسرت القيمة الأكبر، تصدّرها لريادة

أخرى في «حرية الصحافة». نقيب الصحافيين المصريين إخواني «مستتر»، أو من خلايا نصف نائمة، ولا يتمتع بالتقدير إلا في أماكن نفوذ مكتب الإرشاد، ولهذا حصّل نصيبه من كعكة توزيع المناصب ليصبح رئيساً لمجلس إدارة «الأهرام» وعضواً في التأسيسية، وأخيراً في مجلس الشورى. وبرغم هذه المعجزات إلا انه لم يحصل سوى على 25 صوتاً في أمانة اتحاد الصحافيين العرب، بينما حصل مصريون آخرون على ثلاثة أضعافه. هذا نموذج لفتيان مدللين عند المرشد، لكنهم بعيداً عن دائرة ماكينات الدفع الإخواني، لا يساوون قدراً كبيراً.

وهذه خسارة متوقعة، وإشارة إلى أن الدور الفعال ليس إرثاً محجوزاً، ولا امتداداً بلا معنى. إنه دور قابل للانكماش حتى على مستوى الكيانات القديمة.

وبينما كانت هذه فرصة التحرر من «الدور القديم» الذي اتخذ مع مبارك طابعاً ديناصورياً، فقد الكثير من معناه إلى دور يتعلق بالحرية، بدت العقلية الإخوانية تتحرك بإيقاع الكوارث الطبيعية، فتصل أخبار تحويل وكيل نقابة الصحافيين جمال فهمي للتحقيق أمام النائب العام بتهمة إهانة الرئيس.

ولم يكن هذا سوى تأكيد على أن هناك في مركز إدارة البلاد ديناصوراً أكثر ديناصورية من النائم هو وعصابته بملابس زرقاء في سجون المزرعة والمستشفيات الملحقة بها.

ـ3ـ

الوفد التونسي رفض الذهاب للرئيس.

وفي الرفض رسالة: كيف نزور من يطارد حرية الصحافة؟

جلست الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب أمام محمد مرسي، بينما فرقة كاملة من المحامين تطارد الصحافيين بتهمة مطاطية موروثة من العصر القراقوشي اسمها: إهانة الرئيس. وضعت الآن في لوحة التنشين أسماء ليس جمال فهمي أولهم... سبقه محمود سعد وباسم يوسف وعبد الحليم قنديل وإبراهيم عيسى ولن يكون آخرهم، فالقائمة طويلة وستتوجه قريباً إلى شبكات التواصل الاجتماعي في «الفايسبوك» وعلى «تويتر»... وهو جنون جعل احدهم من جماعة الرئيس يقول «سنطارد من يهين الرئيس ولو وصلوا إلى 12 مليوناً».

فرقة المحامين المصاحبة للرئيس هي أكفأ جهاز في الرئاسة، الوحيدة التي تعمل ليل نهار، وترسل رسائل تهديد لحرية الصحافة، وعودة القمع بالقانون، خاصة أن «النائب العام» ليس عاماً، وإنما يخص من عيّنه، وهو الرئيس.

تنطلق فرقة ملاحقة الصحافيين من أرضية ثقافية تربى عليها مرسي عبر تاريخ صعوده التنظيمي. تقدس الكبير ولا تناقشه في ما يسمي مبدأ السمع والطاعة.

هذه الفرقة مؤمنة بأنها ستهدد كل من يقترب من هيبة الرئيس، ووصل بها الأمر إلى ربط *** الثوار على باب قصر الاتحادية برسوم الغرافيتي على القصر.

تسأل أحداً من فرقة هيبة الرئيس لماذا ***تم الثوار؟ يقولون لك وكلهم إيمان وعقيدة: ألم تر الرسومات التي تسيء للرئيس؟.

إلى هذا الحد؟

إنهم يؤمنون بأن الرئيس لا يُمس ويحددون مواصفات المعارضة المهذبة المحترمة. يؤمنون بذلك لكنهم لا يوصلون هذا المعنى للرئيس نفسه. لا يبلغونه بأنه لكي تكون محترماً فهذا لن يكون بمنصبك وإنما بأفعالك وأنك عندما تخترع إعلاناً ديكتاتورياً، فالرد الطبيعي هو أصوات الاحتجاج المعروفة في تاريخ الثقافة الشعبية المصرية.

ـ4ـ

العدو الأول.

تصنيف الرئيس وجماعته يستهدف الإعلام بعد القضاء، لأنه يفتح العين على ما لا يمكن رؤيته، أو لأنه المعوق الأول في طريق الهيمنة وصنع «شعبية». وهذا عهد المستبد، فالإعلام هدفه الأول، وبينما يطارد الصحافيين ببلاغات إهانة الرئيس، يحاكم الصحافي والمصور محمد صبري أمام المحاكم العسكرية لأنه التقط صوراً على الحدود.

هذا أول تطبيق للدستور الذي تحالف فيه الإخوان مع العسكر، ونتج عن التحالف استمرار المحاكم العسكرية للمدنيين، ومنحها صك الدستور، للمرة الأولى في تاريخ مصر الحديث.

وليست هناك قاعدة في هذه المحاكمات لأن الصحافي لم يقترب من أسرار عسكرية، كما ان الفلاحين الذين يعيشون منذ سنوات طويلة في جزيرة «قرصاية» في قلب النيل في محافظ الجيزة لم يفعلوا ما يستحق المحاكمة العسكرية.

لم يُحلْ الجيش أهالي الجزيرة إلى المحاكمة في عز جبروت مبارك، والإخوان انفسهم عندما كانوا في المعارضة تعاملوا مع هجوم وحدات من الجيش على الجزيرة لطرد الأهالي على انه «مؤامرة من الحكومة لمصلحة رجال الأعمال».

كان ذلك في العام 2007، بينما في العام 2013 وضع الإخوان دستورهم ليتحصن الجيش ويحاكم أهالي «القرصاية» أمام محاكم عسكرية.

ـ5ـ

وكما أن الإعلام لم يغرق الاسكندرية، فإنه أيضاً لم يعوّم الجنيه المصري ليصل امس إلى اعلى معدلات الانخفاض.

لكن الاعلام ما زال العدو الاول للرئيس وجماعته، ربما لأنه، وعبر التواصل اليومي، يضع الجمهور الذي كان صامتاً في قلب الأحداث، ويجعلهم مستمرين في الاهتمام بالشأن العام. يستوقفك رجل عادي في الشارع: «... ورامز ده كويس... وللا هيغرقنا هو كمان».

يسأل الرجل عن محافظ المصرف المركزي الجديد، ويعتبر انه في سفينة مهددة بالغرق، بينما تسأل بائعة الخضار: «وكان هنا بيعمل ايه؟».

تسألها من؟

ترد: «الراجل بتاع قطر».

وعندما تفكر في الإجابة فإنها ستفاجئك: «جاي يمضي عقد البيع؟ مش هما هيبيعوا البلد لقطر»... ولا تنتظر منك رداً.


http://www.assafir.com/article.aspx?...eid=975&author

الغرق الواضح هو ما أحتوتهُ تلك المشاركة،لأنها لا تسرد صدقا،وإنما تموج من خبر لخبر لعلها تصطاد شيئا من بالوعات المياة التى تُعكر الآن بفعل فاعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أبو الثلاثة 13-01-2013 06:32 PM

الغرق الحقيقى هو هذا الكذب والاستخفاف بعقولنا فى الاعلام والمقالات التى تكيل بمكيالين ولا تظهر الا الحقد على الرئيس وجماعتة برغم انه فعل اشياء كثيرة رائعة وشتم واهين الرئيس من بعض الصحفين والاعلامين ولم يحاكم احد ولكن التعرض للالهام شاهين جريمة يعاقب عبدالله بدر وتغلق الحافظ اما الرئيس ميهمش يسب واية يعنى كفى حقد وضحك علينا

ابونرمين 13-01-2013 06:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الثلاثة (المشاركة 5065957)
الغرق الحقيقى هو هذا الكذب والاستخفاف بعقولنا فى الاعلام والمقالات التى تكيل بمكيالين ولا تظهر الا الحقد على الرئيس وجماعتة برغم انه فعل اشياء كثيرة رائعة وشتم واهين الرئيس من بعض الصحفين والاعلامين ولم يحاكم احد ولكن التعرض للالهام شاهين جريمة يعاقب عبدالله بدر وتغلق الحافظ اما الرئيس ميهمش يسب واية يعنى كفى حقد وضحك علينا

بالثلاثة برافو عليك:022yb4::022yb4::022yb4:

أ/رضا عطيه 13-01-2013 08:05 PM

تخوف مبارك من الإخوان والسلفيين

فأسقطه الشباب بحثا عن الحرية

يتخوف مرسى من اللإعلام

وسيسقطه الشباب بحثا عن العدالة


شكرا جزيلا

ابونرمين 13-01-2013 08:58 PM

لا خوف( من) ولا (على)ممن يخاف الله تعالى ويخشاهُ

أ / طارق عتمان 13-01-2013 09:01 PM

من الظلم مقارنة مبارك بمرسي
فمبارك خاف كل شيء يخطر ببالك
إلا الأمر الاوحد الذي يستحق الخوف

أما مرسي فلم يخف شيئا واحدا
إلا ما يجب أن نخاف منه جميعا

ولا أزكيه علي الله
فهو أعلم بقلوب العباد
وليس لنا إلا الظاهر


abdo444415 13-01-2013 10:41 PM

من الظلم مقارنة مبارك بمرسي
فمبارك خاف كل شيء يخطر ببالك
إلا الأمر الاوحد الذي يستحق الخوف

أما مرسي فلم يخف شيئا واحدا
إلا ما يجب أن نخاف منه جميعا


حقا والله
ولا أزكيه علي الله
فهو أعلم بقلوب العباد
وليس لنا إلا الظاهر

د.عبدالله محمود 13-01-2013 10:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tornadoo1970 (المشاركة 5065777)
مـصــــر « تـغــــرق» .. والرئـيــس يـطــارد الصحـافـيـيـن!



ندعوا الله أن يوفق السيد الرئيس فى القضاء على هؤلاء الجورنالجية المرتزقة
اللهم أجر مصر فى صحافتها واخلفها خيراً منهم

ابونرمين 13-01-2013 11:12 PM

إلى كل المنتظرين والمتمنيين غرق مصر أهدى لهم(:giljotiiniug3:)

محمد محمود بدر 14-01-2013 11:55 PM


جزاكم الله خيرا



جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:18 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.