بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   استماع القران الكريم بجميع اصوات الشيوخ ، القران الكريم على جهازك ... (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=507464)

abo shahd 18-03-2013 09:49 PM

استماع القران الكريم بجميع اصوات الشيوخ ، القران الكريم على جهازك ...
 

https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.n...54072010_n.jpg




استماع القران الكريم بجميع اصوات الشيوخ ، القران الكريم على جهازك ...


صدقه جاريه على روح والدى
وسائر اموات المسلمين



https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...93852701_n.jpg





http://quransound.com/images/banner-download.gif





رابط الموقع

اضغط
هنا


احبتى فى الله .... لا تنسووونا من دعواتكم الطيبه
والدعاء لوالدى واموات المسلمين بالمغفره والرحمه وان يرزقهم الله جنات النعيم
مع الانبياء والصديقين والشهداء....


abo shahd 18-03-2013 09:51 PM

ثواب الاستماع إلى القرآن .
 

ثواب الاستماع إلى القرآن .

http://www.samysoft.net/forumim/basmla/gfjfghjfg.gif

http://www.samysoft.net/forumim/islamic1/1/ghdgdg.gif

هل ثواب وأجر من يستمع إلى القرآن الكريم عبر الأشرطة، مثل ثواب وأجر من يقرأ؛ لأنني أستمع كثيراً للقراءة عبر الأشرطة؟ جزاكم الله خيراً سماحة الشيخ.

نرجو لك الأجر في ذلك مثل القارئ، لأن المستمع كالقارئ، الذي يستمع شريك للقارئ، فإذا استمع بنيةٍ صالحة وإخلاص يريد الفائدة، فنرجو له مثل أجر القارئ، فهما في الأجر سواء، القارئ والمستمع، فنوصي جميع إخواننا في الله من الرجال والنساء بالعناية بسماع القرآن، والتدبر والتعقل، فالذي يقرأ، يقرأ ويتدبر، والذي لا يقرأ يستمع بالأشرطة من نور على الدرب فهذا خير عظيم، من إذاعة القرآن يستمع الفوائد، ونرجو له في ذلك الخير العظيم، فالمستمع الراغب فيما عند الله المخلص لله شريك القارئ له أجر عظيم، يكون له مثل أجر القارئ أو أعظم إذا كان عن إخلاص وعن صدق وعن رغبة فيما عند الله سبحانه وتعالى.

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ.

abo shahd 18-03-2013 09:52 PM

https://www.facebook.com/SABRY01140145000
 

abo shahd 18-03-2013 09:57 PM


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

احب ان اعرف ما حكم الدين فى سماع القرأن أفضل أم قراءته

وما الجزاء او الثواب من سماعه


والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولا : إذا سأل سائل فلا يَسأل عن حُكم الشرع ، ولا عُن حُكم الدِّين ، ولا عن حُكم الله في مسألة مُعينة ؛

لأن الذي يُفتي في مسألة قد يُصيب حُكم الله ، وقد لا يُصِيبه ، وقد يُواِفق الشرع ، وقد لا يُوافِقه ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : وَإِذَا حَاصَرْتَ أَهْلَ حِصْنٍ فَأَرَادُوكَ أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ فَلا تُنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ ، وَلَكِنْ أَنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِكَ ، فَإِنَّكَ لا تَدْرِي أَتُصِيبُ حُكْمَ اللَّهِ فِيهِمْ أَمْ لا . رواه مسلم .

ثانيا : بالنسبة لِسَماع القرآن وقراءته ، لا يَظهر ترجيح القراءة على السماع ولا السماع على القراءة في كُلّ حال .
فالقراءة أفضل لِمن يتدبّر أثناء القراءة ، والسَّمَاع أفضل لِمَن يتدبّر أثناء السَّماع .

وذلك لأن قراءة القرآن بِتدبّر أفضل مِن مُجرّد السَّماع ، كَما أن القراءة في المصحف لها مزية ، والقارئ في المصحف مأجور محبوب لله عزّ وَجَلّ ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : مَن سَرَّه أن يعلم أن يحب الله ورسوله فليقرأ في الْمُصْحَف . رواه البيهقي في شُعب الإيمان . وقال الألباني : حَسَن .

وقد يَكون الإنسان لا يُحسن القراءة ، أو لا يستطيع لِضعف نَظر ونحو ذلك ، فيكون السَّماع في حقِّـه أفضل .

ثالثا : يُثاب سَامِع القرآن ، وهو مأجور ، خاصة إذا كان سَماعه للقرآن يُورِثه رِقّـة القلب والخشوع والإخبَات لله عزّ وَجَلّ .

قال تعالى : (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ) .

ونبينا صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن واسْتَمع إليه ، ففي الصحيحين مِن حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : اقْرَأْ عَلَيَّ . قال : قُلْتُ : أقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ ؟ قَالَ : فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي . فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ سُورَةَ النِّسَاءِ حَتَّى بَلَغْتُ : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا ) قَالَ : أَمْسِكْ . فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ .

وشَبَّـه النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن الذي يقرأ القرآن بِما له طَعم طيب وريح طيب ، فقال : مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ ، رِيحُهَا طَيِّبٌ ، وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ ، لا رِيحَ لَهَا ، وَطَعْمُهَا حُلْوٌ . رواه البخاري ومسلم .

والله تعالى أعلم .

المجيب الشيخ عبد الرحمن السحيم


blackroad 19-03-2013 01:08 AM

جزاك الله خيرا

mohamed elsayed mosaad 19-03-2013 09:50 PM

ماشاء الله. تسلم يدي منفذ العمل وجزاه الله كل خير

abo shahd 22-03-2013 07:36 PM

احبائى الكرام
سرني حضوركم في صفحتي اشكركم على إطرائكم
فرائحة حضوركم البهيه طغت على المكان
مني لـ روحكم تحية ود
كل الشكرمودتي

fonon 22-03-2013 11:44 PM

تسلم الايادي
على الموضوع
الرائع

فاى 11 24-03-2013 06:12 AM

اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك وكمال صفاتك
بارك الله فيك وجزاك خيرا

عصام الصعيدى 25-03-2013 09:14 AM

جزاك الله خيراً

abo shahd 25-03-2013 08:46 PM

شكرا جزيلا اخى الفاضل الاستاذ عصام وجزاكم الله خيرا على مرورك الطيب يا طيب

Hamzawy2013 26-03-2013 05:58 AM

جزاكم الله خيراً

abo shahd 28-03-2013 12:01 AM

وجزاكم الله خيرا اخى على مرورك الطيب


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:59 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.