![]() |
أبوإسماعيل: سأقاوم نزول الجيش حتى الشهادة
أبوإسماعيل: سأقاوم نزول الجيش حتى الشهادة
كتب - فادى الصاوى: منذ 7 ساعة 21 دقيقة أكد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل - رئيس حزب الراية – على أنه سيواجه الدعوات التى تنادى بنزول الجيش لتولي السلطة حتى لو كلفه الأمرالشهادة فى سبيل الله، لافتًا إلى أن هذه الدعوات مخطط للانقلاب على الشرعية. وقال أبو اسماعيل خلال لقائه ببرنامج" مع الشباب" على فضائية "الرحمة " مساء اليوم االخميس :" ليس هناك مانع من أن ينزل الجيش لأداء دوره في التأمين وقت الحاجة؛ إنما لو أى حد يتصور ينقلب على الشرعية والدستور احنا كمان هننزل فورًا، واللهم ارزقنا الشهادة فى سبيلك". اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - أبوإسماعيل: سأقاوم نزول الجيش حتى الشهادة http://www.alamelarab.com/NEWSPA/elwafd.php[ ========================== عن رسول الله صلي الله عليه وسلم ... إذا إلتقي المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار قالوا هذا القاتل يارسول الله .. فما بال المقتول ... قال صلي الله عليه وسلم .. إنه كان أحرص علي *** أخيه .. شكرا علي دعوتك الخايبة ياشيخ ..... |
انت غير مرغوب ياشيخ
اتقى الله واصمت وابتعد |
بارك الله لنا فى شيخنا الحبيب
حازم صلاح ابو إسماعيل هذا المجاهد الصادح دوما بكلمة الحق ربنا يبارك فيه يارب العالمين |
اقتباس:
اخي الفاضل اشرف تعلم انني احترمك بل واعزك ايضا لذلك سوف ارد عليك مع تقديري كما تعلم صراحة ودون زعل لقد استخدمت حديث صحيح ليس في محلة مطلقا ولا ينطبق علي الواقع ان حدث ما قالة الشيخ حفظة الله وارجو ا لاتستمع الي تلك الجرائد الصفراء التي تنتقي الكلمات بعناية شديدة من بين اطر الاحاديث فحالة الاعلام واضحة كيف تعلم ولقد شاهدت حلقة الشيخ امس كاملة وساكمل لك من بين ثنايا كلماته قال الجيش علي رؤسنا من فوق وهو شرفنا لكن ان كانت الدعوة للانقلاب فسوف ننزل واللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك تري لو لم يكن الشيخ حازم هو قائلها وقالها شخص اخر فهل تعتبر هذة وطنية انه لو نزل الجيش بإنقلاب عسكري فسوف ننزل حتي لو ادي الي استشهادنا وماذا تسمي من استشهد علي يد الشرطة في الثورة وبعد الثورة علي يد بعض افراد الجيش في مواقع مختلفة مثل العباسية علي سبيل المثال ان قيام الجيش بإنقلاب هو انتزاع حق ليس حقة وضرب للارادة الشعبية في م*** فدفاعنا عن حريتنا ووطننا وإرادتنا لا تتساوي مع اثنين من المسلمين يتقاتلوا لامر دنيوي وهناك فارق كبيير بينهما وسوف اوضح الفرق بينهما والواقع ان حدث من كتاب الله عز وجل وهي ليست دعوة خائبة بل هو الحق المبين للتحذير من الانقلاب علي الشرعية شرعية الصندوق الذي هو حصن الامان لي ولك وبدونه تصبح مصر فوضي عارمة بسم الله الرحمن الرحيم {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [سورة الحجرات: 9] سبب النزول: أخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أنس قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم «لو أتيت عبد الله بن أبيّ، فانطلق إليه وركب حماراً وانطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة، فما انطلق إليه قال: إليك عني، فوالله لقد آذاني ريح حمارك، فقال رجل من الأنصار: والله لحمار رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيب ربحاً منك، فغضب لعبد الله رجال من قومه، فغضب لكل منهما أصحابه، فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال، فنزلت الآية»، وهذا ما قاله الطبرسي والقرطبي والشوكاني وابن كثير في تفاسيرهم.(سبب النزول ) هنا بسيط ودينيوي بحت ليس بسبب دين او حرية او عقيدة بل عصبية نتنه او موقف تافة شتيمة يعني مثل ما يحدث كل يوم بين البشر ابن كثير: قال ابن كثير في معرض تفسير هذه الآيات: «يقول تعالى آمراً بالإصلاح بين الفئتين الباغيتين بعضهم على بعض {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} فسماهم مؤمنين مع الاقتتال وبهذا استدل البخاري وغيره على أنه لا يخرج عن الإيمان بالمعصية وإن عظمت لا كما يقوله الخوارج ومن تابعهم من المعتزلة ونحوهم، وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن عن أبي بكرة رضي الله عنه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب يوماً ومعه على المنبر الحسن بن علي رضي الله عنهما فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس مرة أخرى ويقول: «إن ابني هذا سيد ولعل الله تعالى أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين». فكان كما قال صلى الله عليه وسلم أصلح الله تعالى به بين أهل الشام وأهل العراق بعد الحروب الطويلة والوقعات المهولة. وقوله تعالى: {فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ} أي حتى ترجع إلى أمر الله ورسوله وتسمع للحق وتطيعه كما ثبت في الصحيح أن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً قلت يا رسول الله هذا نصرته مظلوماً فكيف أنصره ظالماً؟ قال صلى الله عليه وسلم : تمنعه من الظلم فذاك نصرك إياه». وقوله عزّ وجل: {فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} أي اعدلوا بينهما فيما كان أصاب بعضهم لبعض بالقسط وهو العدل… وقوله: {فأصلحوا بين أخويكم} يعني الفئتين المقتتلين {واتقوا الله} أي في جميع أموركم {لعلكم ترحمون} وهذا تحقيق منه تعالى للرحمة لمن اتقاه. فتح القدير: وقال الإمام الشوكاني في تفسيره: «… والمعنى أنه إذا تقاتل فريقان من المسلمين فعلى المسلمين أن يسعوا بالصلح بينهم ويدعوهم إلى حكم الله، فإن حصل بعد ذلك التعدي من إحدى الطائفتين على الأخرى ولم تقبل الصلح ولا دخلت فيه كان على المسلمين أن يقاتلوا هذه الطائفة الباغية حتى ترجع إلى أمر الله وحكمه، فإن رجعت تلك الطائفة الباغية عن بغيها وأجابت الدعوة إلى كتاب الله وحكمه، فعلى المسلمين أن يعدلوا بين الطائفتين في الحكم ويتحروا الصواب المطابق لحكم الله. ويأخذوا على يد الطائفة الظالمة حتى تخرج من الظلم وتؤدي ما يجب عليها للأخرى...». مجمع البيان في تفسير القرآن: وقال الطبرسي في تفسيره هذه الآيات: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا} أي فريقان من المؤمنين قاتل أحدهما صاحبه {فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} حتى يصطلحا ولا دلالة في هذا على أنهما إذا اقتتلا بقيا على الإيمان ويطلق عليهما هذا الإسلام ولا يمتنع أن تفسق إحدى الطائفتين أو تفسقاً جميعاً {فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى} بأن تطلب ما لا يجوز لها وتقاتل الأخرى ظالمة لها معتدية عليها {فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي} لأنها هي الظالمة المتعدية دون الأخرى {حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ} أي حتى ترجع إلى طاعة الله وتترك قتال الطائفة المؤمنة {فَإِنْ فَاءَتْ} أي رجعت وتابت وأقلعت وأنبت إلى طاعة الله… {فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} أي بينهما وبين الطائفة التي هي على الإيمان {بِالْعَدْلِ} أي بالقسط حتى يكونوا سواء لا يكون من إحداهما على الأخرى جور ولا شطط فيما يتعلق بالضمانات من الأروش {وَأَقْسِطُوا} أي اعدلوا {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} العادلين الذين يعدلون فيما يكون قولاً وفعلاً. الخلاصة: يقول عليه الصلاة والسلام : «لا ترجعوا بعدي كفاراً يضربُ بعضكم رقاب بعض» و«سباب المسلم فسوقٌ وقتاله كفر» و«إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار». لقد وردت نصوص شرعية تفيد أن المسلم يجوز له أن يستعمل السلاح دفاعاً عن دمه وماله وعرضه. ووردت نصوص تحرّم عليه أن يستعمل السلاح ضد المسلم حتى لو كان معتدياً. ومن ثمّ فإن الشرع ميز بين حالتين، حالة يكون الدفاع فيها مشروعاً، وهي الحالة التي يصول فيها صائل لغصب المال أو الاعتداء على العرض أو النفس. في هذه الحالة يجوز للمعتدي عليه أن يقاتل الصائل، وأن ي***ه إذا لم يمكن ردعه بأقل من ال***. أما الحالة الثانية فهي حالة الفتنة بين المسلمين، وهي الحالة التي يختلط فيها الأمر على كثير من المسلمين، ويظن كل فريق أنه على حق. هذه الحالة لها أحكام خاصة، أهمها أنه لا يجوز للمعتدى عليه أن يقاتل المعتدي ولو كان على يقين أنه مظلوم وأن المعتدي عليه ظالم، وكل ما يجوز له هو أن يحاول ردع المعتدي بالموعظة بدون سلاح، وأن يلوذ في وجه المعتدي. فعن سعد بن أبي وقاص قال: أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إنها ستكون فتنة القاعدُ فيها خيرٌ من القائم والقائم خيرٌ من الماشي والماشي خيرٌ من الساعي» قال أفرأيت إن دخل عليَّ بيتي فبسط إليَّ يده لي***ني؟ فقال: «كُنْ كابن آدم». وتلا {ولئِن بسطت إليَّ يدك لت***ني ما أنا بباسط يَديَ إليكَ لأ***ك إنّي أخاف الله ربَّ العالمين}. وجاء في الحديث الآخر عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: «يا أبا ذر أرأيت إن ***َ الناسُ بعضهم بعضاً يعني حتى تغرق حجارة الزيت من الدماء، كيف تصنع؟» قال: الله ورسوله أعلم. قال: «اقْعُد في بيتك واغْلِقِ عليك بابَك» قال: فإن لم يردعك شُعاعُ السيفِ فَاَلقِ طَرَفَ ردائك على وجهك كي يبوء بإثمه وإثمك». وقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين في الفتنة أن يقطعوا أوتار قُسيِّهم، وأن يضربوا حدّ سيفهم بالحجارة، فتعطيل أسلحتهم خير من أن يستعملوها ل*** بعضهم. وأما دور الإصلاح بين المتخاصمين، فالله يقول: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا… الآية}. وتقبل مني تحياتي يا صديقي وعلي فكرة لم يرد في كلمات الشيخ كلمة (سأقاوم) نهائيا لتعلم كم هذا الاعلام مدلس وحقير وهدفة إشعال النار وهو ينتفي عنه الوطنية تماما شكرا لك |
صراحة ودون زعل لقد استخدمت حديث صحيح ليس في محلة مطلقاولا ينطبق علي الواقع ان حدث ما قالة الشيخ حفظة الله وارجو ا .....
======================================= أخي العزيز / gmailwan ( درش ) أولا) اللهم إحفظ كل شيوخنا الأبرار الأفاضل دون حكر أو تمييز ثانيا ) إحنا أكبر من إننا نأول الكلام الواضح لتفسيرات .. ومعان أخري ...إن ماقصدته .. من مضمون هذا الحديث أن واجب صاحب كل دعوة أن يوجه الأمة للخير والسلام الإجتماعي ..لا إفتراض السيئ .. ووضع الخطط للأسوأ حتي لو كان قتالا بين مسلمين .. بل وأعطي نفسه صفة الشهيد التي يطلبها من الله .. والشهادة في إقتتال من مسلم مثله .. كلام واضح وبسيط .. أخي العزيز .. لم يكن يحتاج منك كل هذا المجهود .. في إيجاد طرق ووسائل للإقناع .. لم ترد علي لسان متحدثها ..فأنت تعلم مدي إحترامي لك .. فرجاءا .. لاتكن قيصرا .. أكثر من قيصر نفسه الحديث النبوي هنا في أفضل مواضعه .. لعل الشيخ المتحفز دائما منذ حصار الدستورية العليا .. يفيئ إلي أمر الله ورسوله .. ويعلم إنه يؤلب المسلمين بعضهم علي بعض .. والأحري أن يردعهم بمثل هذا الحديث .. وأن كل المسلم علي المسلم حرام دمه وماله وعرضه هنا سيستفيق الكل من غفوتهم .. ويعلم أن هذا ليس بإيماننا ولا بإسلامنا .. ولا بحديث خير الأنام صلي الله عليه وسلم ... والمشكلة أنني بمتابعتي السابقة له .. أجده أهلا لذلك .. فلماذا لايتخذ الحكمة والموعظة الحسنة كما أمرنا وأمره المولي عز وجل .. لاأدري ..شكرا لك |
ليييه هو مرسى ده الخليفه سيدنا عمر بن الخطاب
|
اقتباس:
عذرا ... مين جاب سيرة .. مرسي |
اقتباس:
اولا : ادعوك بحق السماء ان تشاهد هذة الحلقة ثم تحكم وهي متاحة علي الانترنت ثانيا: من المدهش ان بعضا من الناس يتخيل الاسلاميين او الاسلام شيء من اثنين إما ان الاسلام دة تسامح علي طول الخط وطيبة زائدة عن الحد لدرجة الضرب علي القفا ثم هو لا يرد وإما ان يكون المسلم او الاسلامي عنيف بدرجة إرهابي كما تخيل ذلك الافلام سواء منها العربية والاجنبية فالاسلام والاسلاميين لا هذا ولا ذاك الاسلام هو منهج الوسطية الحقة بلا إفراط او تفريط فالاسلام يدعو الي دار السلام والسلامة والتراحم وإشاعة جو الامن والاطمئنان والاستقرار وما الي ذلك من معاني ونحن نعيش ظروف إستثنائية المعارضة تدعو صراحة الي الانقلاب العسكري فماذا عسي ان نفعل نسكت ندخل السنتا داخل افواهنا نعيش كلبلهاء التي تسمع ميعاد ***ها وسلخها ثم لا تحرك ساكنا يا اخي التسامح له حدود والدفاع عن بلدنا وشريعتنا وامننا واستقرارا وديمقراطيتنا التي مارسناها عبر الصناديق والتي دونها دمائنا ليعلم القاصي والداني ان الامر لن يمر مرور الكرام كما يتوهم البعض منهم وانهم سوف يثورون قليلا وانتهي لالالالالالالالا الامر جد خطير ثم من يعاتب لم اري توجية مثل هذا الامر الي احد ممن يشيع جو عدم الاستقرار واسمع وواقعا حيا الاسلاميون هم احرص الناس حقيقا وواقعا نبذا لل*** وليس ادل علي ذلك من احداث كثيرة مضت وحاضرة اما الشيخ حفظة الله تعالي فهو امل الملايين ونحن علي العهد معه ماضون ووالله اني اتمني حقا ان تتم الانتخابات البرلمانية الان الان الان ليعرف العالم كم حجم شعبية هذا الرجل المحنك السياسي ابن السياسي الداعي الي الله لكن البعض يأبي الا ان يسمع من المصري اليوم واليوم السابع والوطن وغيرهما وقد كنا نقول ولازلنا نكررها مرارا وتكرار اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا السلام الاجتماعي لا يأتي بالطيبة والتسامح فقط فالحق يحتاج القوة فإذا امتزج الحق بالضعف والركون والسكوت اصبح مصدر فتنة ونارا لان الحق هو العدل والعدل هو الحق لإقامة العدل يحتاج القوة وضعف الرئيس مثال واضح ماثل للعيان مع ان معة الحق فاصبح ملطشة سواء بحق او بغير الحق فهل تجد لي مثالا كملك او حاكم او رئيس قديما او حديثا وهو اوج مجدة وسلطته يوازي مرسي في كم الاهانات والشتائم البذيئة ولكن ليعلم اهل الباطل ان اننا لسنا مثل الاخوان حيث يذهبون الي مقراتهم لاحراقها ثم فيصيبون منهم 200 اخواني وم*** احدهم وحرق اربع اتوبسات وسحل البعض لسنا نحن نرضي بذلك ابدا وما تجرا عليهم البلطجية الا لردودهم الضعيفة الهينة وأقسم لك ان فعلها احدهم عند بيتي فلن يخرج احدنا حيا دفاعا شرعيا عن النفس والمال والعرض واعلنها لسنا نرضي منهج الاخوان في سياسيا ولا تربويا ولا اخلاقيا ولا امنيا وللاسف نحن ادري طبيعة ا لاخوان منكم حيث نعلمهم جيدا ولكننا لسنا المعارضة العميلة التي تريد الحكم فلتسقط الحكم والاخوان ولو اسقطت الدولة لالالالا نحن قوم نحب الحق والحق احق ان يتبع نعم لا نرضي منهج الاخوان لكن نتركهم يأخذو دورتهم في الحكم ثم تأتي الانتخابات ونحن لها في الفترة القادمة بإذن وهم يعلمون ذلك نحن احرص الناس علي امن وامان هذا البلد لكن لن نسمح لكائن من كان تحت دعوي السلمية ان ينتهك عرضنا او يهيننا واو يشنع علينا ما ليس فينا او يدعي علينا ما ليس فينا او يتقول علينا بما لم نقوله وكلامي اعلاه واضح ليس كما تتخيل انني ادافع بشراشة عن شخص حازم لانه حازم لا لا لا انني ادافع عن ما اعتقده انه الحق دون اعتبار للشخص مع احترامنا وتقديرنا للشخص ذاته نحن الوسط في الحق بلا إفراط او تفريط لسنا نضرب ونسكت ولسنا نبادر بالضرب ابدا نحن رد فعل دائما ننتظر ونحرص هذا البلد وليعلم القاصي والداني اننا لسنا اخوان بل نحن علي الجادة نعيش الحياة بديننا ننتظر الموت او الشهادة في سبيلة ان دعت الحاجة الي ذلك لسنا حريصين علي الحياة حرص البعض عليها لهذا ولتعلم اننا كنا بمقدورنا الدفاع عن الاخوان عند مقراتهم لكننا تركانهم لمصيرهم للسبب التالي 1- تدخلنا كان سوف يعمق الازمة اكثر ويعقده وفي النهاية سوف يتنصلون من هذا ال*** رغم تدخلنا لصالحهم وهذا منهج فاشل ويكفي ان تعلم ان هناك تمردا داخل شباب الاخوان لان قيادتهم تركوهم يواجهون مصيرهم بدون إمدادهم بما يحفظ حياتهم والهدف في النهاية إكتساب تعاطف الراي العام معهم نتيجة حرق مقراتهم واتوبيساتهم وجرج العديد منهم وم*** احدهم وهو ما حدث فعلا جزءا كبيرا منه في المجتمع برغم الاعلام الزائف لكن لا يهمنا كثيرا الاخوان لكن ما يهمنا فعلا ان الدولة لا تسقط لانها لو سقطت فلن نسطيع ان يكلم بعضنا بعضا من خلال هذا المنتدي للمرة الثالة لسنا اخوان ولا نرضي سياستهم بل نحن المعارضة الوطنية الحقيقة التي تحمل الهم ولديها برنامج حقيقي وواقعي لمشكلات مصر فقط ننتظر الانتخابات لكن الدولة العميقة والقوي الدولية لا ترضي بذلك لان استمرار الوضع بدون انتخابات في صالحهم والانتخابات في صالحنا نحن الشعب المصري اتمني من كل قلبي ان تسمع منا لا تسمع عنا فهؤلاء لا يريدن الخير لنا ونحن ان شاء الله لمنصورون نحن الشعب المصري الذي نزل وايد في جميع الانتخابات وشكرا لك |
ونحن ان شاء الله لمنصورون نحن الشعب المصري
============================= صديقي العزيز / درش يااااااااااه .. ماكل هذا الألم الدفين ..... ماكل هذا التحفز الوطن يسع الكل .. ومهما كانت الإختلافات .. فاللعقلاء مكان .. إن كل ماأخشاه .. إن كنت أنت يامن أحسن الظن بك دائما في عقلانيتك ورزانتك .. وحسن تقديرك للأمور .. علي هذا الإستعداد والجاهزية للتضحية في سبيل فيما قلت عنه ... اما الشيخ حفظة الله تعالي فهو امل الملايين ونحن علي العهد معه ماضون ووالله اني اتمني حقا ان تتم الانتخابات البرلمانية الان الان الان ليعرف العالم كم حجم شعبية هذا الرجل المحنك السياسي ابن السياسي الداعي الي الله .... فماذا لو إستطاعت المعارضة المأجورة .. تجييش من تقدر عليه .. وأنت تعلم إنهم يملكون .. ومدعمون من جهات عدة ...وأنت تعلم أن البائعين في هذا البلد .. أكثر من الشراءين ... وتلك من أهم ماأفرزته ثورة .. فقدت إيماني بها وأفقده كل يوم أكثر من سابقه ... فالحياة من سيئ لأسوأ والمصريين إختفوا وإختلفوا فأمس كنت أختلف معك ولاأنسي أنك أخي أولا ... وأخيرا .. أما اليوم فأنا أستبيح دمك .. ولا ثمن لكلانا ولتعلم اننا كنا بمقدورنا الدفاع عن الاخوان عند مقراتهم لكننا تركانهم لمصيرهم ... هل هي مليشيا .. تكونت بأيديولوجية تنتظر التوقيت السلام الاجتماعي لا يأتي بالطيبة والتسامح فقط فالحق يحتاج القوة ... كلام سليم 100% قوة الحب والأمان الذي يستشعره المصري من أخيه المصري .. السلام الإجتماعي .. الذي يجعلني ويجعلك أمنا مطمئنا في بيتي وفي بيتك .. أجدك حين أحتاجك كما ستجدني .. أقرب إليك من أهلك .. فيقول المصطفي صلي الله عليه وسلم .. مازال جبريل يوصيني بجاري حتي ظننت أنه سيرثني .. ذاك هو حقي عليك .. ياأخي وجاري المسلم .. ولتذهب السياسة إلي أحقر مكان .. فماذا سيفيد الإنسان إذا كسب العالم ... وخسر نفسه ... ماذا سيفيد الإنسان .. إذا كسب العالم ..وخسر نفسه ... فكر يادرش |
اقتباس:
|
اقتباس:
جزاكم الله خيرا |
نحن الشعب المصري إن شاء الله لمنصورون
اقتباس:
|
***
*** *** *** |
ليه كلمة قتـل مش راضية تظهر فى المنتدى وللعلم انا مديها شفت وت الان
|
اقتباس:
أكرمك الله وجزاك كل الخير ... أستاذ / محمد بدر منور الموضوع |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.