البرادعي وصباحي في اجتماع مغلق مع "تمرد" للتباحث حول "ما بعد رحيل مرسي"
 

التقى الدكتور محمد البرادعي رئيس حزب الدستور، وحمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي فى اجتماع مغلق مع أعضاء حملة "تمرد" و شباب القوى الثورية المؤسسين لمبادرة "ما بعد رحيل مرسي" في ساعة متأخرة مساء أمس، للتشاور حول الأطروحات السياسية لتظاهرات 30 يونيو الجاري والبدائل الحالية لإدارة البلاد حتى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

وقال محمود بدر مؤسس تمرد لـ"الوطن"، أن الاجتماع عقد في منزل الدكتور محمد البرادعي بطريق مصر إسكندرية الصحراوي، وذلك للتشاور والوصول لتوافق حول أطروحات سياسية لحكم البلاد لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

وأوضح عصام الشريف المنسق العام للجبهة الحرة للتغيير السلمي وأحد المشاركين بالاجتماع، أنه خلال الأيام القادمة سيتم التوافق على تصور سياسي موحد لإنقاذ مسار الثورة بعيدًا عن التخبط الحالي، في محاولة لتفادي سيناريو أعقاب تنحي مبارك فبراير 2011.

وكانت حملة تمرد لخصت رؤيتها السياسية في تفويض الحكم لرئيس المحكمة الدستورية العليا، وتشكيل حكومة تكنوقراط برئاسة شخصية سياسية.








المصدر

أجتـــــــــــــماع الراسبــــــــــــــــــــــــــــــــــين؟؟؟؟؟

لا حول ولا قوة إلا بالله


لك الله يامصر

اجتماع من لا يملك قرار بمن لا يستحق وتفويض معدوم الاثر القانوني من جهة المفوض ومن جهة المفوض الية كلاهما وسكوت الدستورية علي هذا الكلام يؤكد للمرة المليون انها متواطئة ولا تصلح كمحكمة عدل انها من بقايا المخلوع واحب ان اضيف شيئا هاما جدا
ان تلك الاجتماعات لم يذكر فيها حقيقتا مسئلة ما بعد مرسي لانه هما عرفين انه كلام فارغ وشو اعلامي لزيادة الثقة المنهارة اصلا لكن هذة الاجتماعات تتم بهدف التنسيق في 30 يونية والتصعيد الي ابعد مدي حتي لو ادي هذا الي حرق الدولة وبعدها يكون فيها كلام تاني مناسب عن المرحلة حسب النتائج اما انهم يبحثون فيما بعد مرسي فهذا تهريج اعلامي هدفة رفع الروح المعنوية للاتباع بالضحك عليهم بهذة التصريحات المهرجة والتي لا معني لها منطقا ولا عقلا سوي الحالة انها تبرز الحالة النفسية المدمرة لكل النتائج التي يتوصلوا اليها وهي المحصلة = صفر كبير
ايها المهرجون نحن نقرأ جيدا ما بين السطور قادرون علي فك اعتي الرموز بفضل الله اولا واخيرا

جزاكم الله خيرا

ما زلت عند كلمتي

الفاشلون يريدون افشال مصر

ولكن هيهات هيهات

هجوم من يدعون حماية الاسلام
على تمرد
يدل على الخوف و الرعب
ويدل على ان تمرد تسير فى الطريق الصحيح

طبعا مع التحفظ على الشخصيات المذكورة بالموضوع الا اننى اقول:
لابد ان ينتهى حكم الاخوان فنحن لا نستطيع العيش فى ظل عدم الامان والغلاء بصرف النظر عن انهم اخوان انهم فاشلون بكل شىء دمروا البلاد اعتقد ان المصفقين والمغنيين من الببغاوات الالكترونية لن يعجبهم كلامى كالعادة
بل سيصرون على ما فى عقولهم من اوهام