|
بلاغ يتهم السيسي والبرادعي وتواضروس والطيب بالتخطيط ل*** المتظاهرين السلميين
بدأ المكتب الفني للنائب العام برئاسة المستشار عادل السعيد التحقيق في البلاغ المقدم من الخبير القانوني حامد صديق ضد كل من: رئيس الجمهورية المؤقت عدلي منصور، ونائب رئيس الجمهورية محمد البرادعي، ورئيس الوزراء حازم الببلاوي، ووزير الدفاع عبد الفتاح السيسي، ووزير الداخلية محمد إبراهيم، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، وبابا الكنيسة المرقصية الأرثوذكسية تواضروس، حيث يتهمهم بالاتفاق والتخطيط ل*** المصريين المتظاهرين السلميين عن طريق عناصر الشرطة والجيش والبلطجية.
وقد أكد حامد في بلاغه - الذي حمل رقم 1576 – أنه بعد ازدياد إصرار المتظاهرين المؤيدين للشرعية وإعلان تمسكهم بها جعلهم إرهابيين، وأن الهدف من التحالف ضدهم هو تنفيذ مخطط تفكيك مصر والانقلاب على الشرعية، وإخفاء رئيس الجمهورية الشرعي محمد مرسي، والتستر عن مكان احتجازه، وهو يصحح شكوكًا بشأن ***ه وإخفاء جثته بعد توقف أخباره من يوم 3 يونيو؛ حيث إنه منذ ذلك التاريخ لا توجد أخبار عن رئيس الجمهورية رغم البلاغات المقدمة بشأن إخفائه. وقال في بلاغه: إن عناصر من الجيش والشرطة والبلطجية قاموا بارتكاب جنايات الاشتراك في *** المتظاهرين عمدًا مع سبق الإصرار، والمقترنة بها جنايات أخرى، وخطف و***** واعتقال وتعطيل الدستور، والتخابر مع دول أجنبية؛ بأن عقدوا العزم وبيتوا النية على *** عدد من المؤيدين لعودة الشرعية والمتظاهرين في التظاهرات السلمية التي اندلعت في المحافظات احتجاجًا على ما قاموا به من الانقلاب العسكري. وأضاف: إن الجيش والشرطة قاموا بضرب الأعيرة النارية على هؤلاء المتظاهرين في مواضع قاتلة في أجسامهم، ووافقوا على الاستمرار في الاعتداء عليهم دون أن يتدخل بما يملكه من سلطات وصلاحيات لمنعهم أو وقفهم عن ذلك؛ قاصدًا من ذلك إزهاق أرواح عدد من المتظاهرين لحمل الباقين من المتظاهرين على التفرق وإثنائهم عن مطالبهم. وطالب بإحالة كل من: وزير الداخلية، ووزير الدفاع، وشيخ الأزهر، وبابا الكنيسة، ورئيس الجمهورية، ونائب رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء لمحكمة الجنايات وفقًا للمواد الدستورية من قانون العقوبات، بعد ثبوت الجرائم بدليل الفيديوهات وشهادة المصابين. http://islammemo.cc/akhbar/arab/2013/07/25/177309.html |
التحقيق في البلاغ المقدم من الخبير القانوني حامد صديق
كنت باحسب المغفلين و المغيبين و المجرمين كلهم فى رابعه العدويه و النهضه لكن اتضح لن فيه ناس كتير هربانه من مستشفى العباسيه مثل هذا الخبير ربنا يشفى |
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
قول للخبير بتاعك ان السيسى قال القضاء على الارهاب و مجبش سيرة المتظاهرين بتوعك الا اذا كنت بتعتبر ان المتظاهرين دول من الارهاب يبقى ساعتها من حقك تخاف عليهم |
خلينا نشوف يا جرجس ونتابع أين الارهاب؟؟؟ ويا ترى ده هيكون ردك لو البيان ده كان طلع من
السيسى نفسه يوم 30/6 وكان يقصد المتظاهرين فى التحرير وأكيد أنت كنت معاهم.. |
وبعدين هو بيدعو الشعب للنزول فى الميادين.. يعنى هو اتحول ومش شايف اللى
فى رابعة وغيرها لو وقفتم مع أنفسكم وقفة صادقة لعلمتم كذبكم ولعلمتم أنكم لا تستحقون المعاملة المثالية من سيادة الرئيس الشرعى محمد مرسى |
ايه يا حسين اى كلام بيتقال و خلاص راجع نفسك و انت تعرف يوم 30-6 مفيش واحد اتقتـل مفيش محل اتسرق كانت فعلا مظاهره سلميه مفهاش نقطه دم لكن بتوع رابعه اللى بتتكلم عليهم كل ما يخرجوا بره رابعه ناس تقـتل و اصابات فى كل حته و بعدين يا حسين انت ناسى الناس اللى نزلت بأوامر المرشد لتأييد الاعلان الدستورى العقيم بتاع محمد مرسى من قبل حتى ما يتقال على الاقل الناس اللى هتنزل بكره ليها هدف و هو القضاء على الارهاب |
بيان هام للدكتور محمد سليم العوا
حول خطاب الفريق أول عبد الفتاح السيسي في 24/7/2013م استمعت إلى خطاب الفريق أول عبد الفتاح السيسي اليوم 24/7/2013م، الذي دعا فيه الشعب المصري إلى النزول في الميادين والشوارع لتفويضه في مواجهة ال***، وهي دعوة تثير أعمق القلق والتخوف، لدى كل مصري وطني، مما يمكن أن يحدث من الاحتشاد المضاد في هذا اليوم، الذي يصادف، إسلاميًا، ذكرى غزوة بدر الكبرى، ويصادف، مصريًا، ذكرى مغادرة الملك فاروق الأول أرض البلاد ومياهها بعد ثورة يوليو 1952. غير أنني أشير، بوجه خاص، إلى ما ذكره سيادته عن نقلي رسالة منه إلى السيد الرئيس الدكتور/ محمد مرسي حول الأوضاع التي سادت البلاد قبل 3/7/2013 وأود أن أؤكد أن صلتي بالرئيس محمد مرسي تعود إلى أكثر من 23 عاما ولم تزدها الأيام إلا قوة، وقدّمت، في كل مناسبة، مشورتي ورأيي وما ملكته من جهد للمساهمة في وضع الوطن على الطريق الصحيح، بحسب رؤيتي وقناعتي الشخصية. و أن صلتي بالسيد الفريق أول عبد الفتاح السيسي تعود إلى شهر فبراير 2011، وهي صلة قامت على التعاون لمصلحة الوطن. وإنني أؤكد للجميع أنني لم أحمل في أي وقت، ولا في أية مناسبة، رسالة منْ أي منَ الرجلين إلى الآخر، ولم يكن هذا دوري، ولن يكون أبدًا، في صلتي بمن يدير شؤون البلاد. إنما دوري هو تقديم النصيحة الواجبة، دينًا وخلقًا ووطنيةً، على كل ذي رأي، لمن بيدهم اتخاذ القرار، أيا من كانوا، وهو دور لن أكفَّ عن أدائه ما دام في العمر بقية. وقد بذلت منذ 3/7/2013 كل جهد ممكن لإصلاح ذات البين بين المصريين المختلفين، ولن أتوانى عن تكرار ذلك كلما لاحت بادرة أمل لتحقيق هذا الإصلاح. إن كثيرا من الحقائق والأكاذيب عن واقعنا منذ 25 يناير 2011 سوف تتبين لشعبنا العظيم، عندما يحين وقتها، لكن الواجب الآن أن يعمل كل مصري وطني على منع الاقتتال الذي قد يؤدي إليه الاحتشاد، المضاد المدعوّ إليه، يوم الجمعة 17 من رمضان 1434هـ = 26/7/2013م. اللهم جنِّب بلادنا الفتنة، واحفظ دماء أبنائها وبناتها. والحمد لله رب العالمين، محمد سليم العوَّا |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
اللى اختشوا ماتوا هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه |
ان السيسى قال القضاء على الارهاب
و مجبش سيرة المتظاهرين بتوعك الا اذا كنت بتعتبر ان المتظاهرين دول من الارهاب يبقى ساعتها من حقك تخاف عليهم |
الان تأكد الاخوان المنتقبين تماما ان عهدهم انتهى بغير رجعة وانهم سيتركون الميادين قريبا جدا
هم واثقون بهذا وبدأوا بالهروب والتخبط والهبل المعتاد فى التصرفات انتظروا لتروا انتقام الله منهم ليكونوا عبره لمن اراد مصر بسوء |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.